أسلمت أسماء بنت عميس قبل دخول النبي محمددار الأرقم[1]، وهاجرت إلى الحبشة مع زوجها جعفر بن أبي طالب وهي عروس فولدت له في الحبشة عبد الله وعون ومحمد، وعادت إلى يثرب سنة 7 هـ مع زوجها وأبنائها [1][2]، فلما قتل بمؤتة سنة 8 هـ، بعد ذلك تزوجها أبو بكر الصديق بعد وفاة زوجته أم رومان، فولدت له محمد[3]، توفي أبو بكر عنها سنة 13 هـ، وأوصى بأن تُغسّله أسماء. ثم تزوجها علي بن أبي طالب فولدت له يحيى [3][4] ، وعون [1]، وفي رواية: ومحمد، وظلت معه حتى وفاته.[5]