أميمة بنت عبد المطلب

أميمة بنت عبد المطلب
معلومات شخصية
مكان الميلاد مكة المكرمة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الزوج جحش بن رئاب الأسدي
الأولاد
عبد الله بن جحش
عبيد الله بن جحش
أبو أحمد بن جحش
زينب بنت جحش
حمنة بنت جحش
حبيبة بنت جحش
الأب عبد المطلب بن هاشم
الأم فاطمة بنت عمرو بن عائذ
إخوة وأخوات
أبو طالب بن عبد المطلب
عبد الله بن عبد المطلب
حمزة بن عبد المطلب
صفية بنت عبد المطلب
أروى بنت عبد المطلب
عاتكة بنت عبد المطلب
وغيرهم
الحياة العملية
المهنة شاعرة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مؤلف:أميمة بنت عبد المطلب  - ويكي مصدر

أميمة بنت عبد المطلب، هي عمة الرسول محمد، ووالدة زوجته أم المؤمنين زينب بنت جحش.

نسبها

ولادتها

لم تحدد المصادر تاريخ ومكان ولادتها، [7] سوى ما ورد في بعض المصادر بأنها ولدت في مكة المكرمة.[8]

خطبتها وزواجها

زوجها

تزوجت أميمة في الجاهلية من جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة ابن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة، [1] وقيل اسمه: حُجير بن رئاب الأسدي،[9] قيل بأن جحش لم يدرك الإسلام،[10] وقال ابن حبان: له صحبة، وروى الدارقطني بإسنادٍ واهٍ أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم غَيَّر اسم جحْش هذا؛ كان اسمه برَّة فسماه النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم جَحْشًا، والمعروف أن ابنته كان اسمها بَرَّة فَغَيَّره النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، وذكره الجعابيّ فيمن روى عن النبي محمد من الصحابة هو وابنه.[11]

خطبتها وزواجها

هناك بعض المصادر التي تحدثت كيفية خطبتها، فقد قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: «وقال جحش بن رئاب الأسدي حين نزل مكة بعد موت عبد المطلب: والله لأتزوجن ابنة أكرم أهل هذا الوادي، ولأحالفن أعزهم، فتزوج أميمة بنت عبد المطلب، وحالف أبا سفيان بن حرب».[12]

وفي رواية أخرى ذكرها محمد بن حبيب البغدادي حيث جاء في كتابه المنمق: «حلف جحش بن رئاب أمية ومصاهرته عبد المطلب قال: لما قدم جحش بن رئاب بن يعمر الأسدي مكة حالف أمية بن عبد شمس فقيل له تركت أشرف منهم وأعظم عند قريش قدرا عبد المطلب بن هاشم، قال: أما والله! لئن فاتني حلفه لا يفوتني صهره، فخطب أميمة بنت عبد المطلب فزوجه إياها.».[13]

تخطيط اسم أم المؤمنين زينب بنت جحش.

أبنائها

أنجبت أميمة لجحش:

  1. عبد الله بن جحش: هاجر إلى الحبشة، وشهد بَدْرًا.[14]
  2. عبيد الله بن جحش: كان زوجًا لأم المؤمنين أم حبيبة بنت أبي سفيان، فأنجبت له حبيبة.[15]
  3. أبو أحمد بن جحش: واسمه: عبد الله،[16] وقيل: عبد، وقيل: ثمامة،[17] وقيل: عبد الرحمن،[18] كان من السابقين الأولين، وقيل: إنه هاجر إلى الحبشة، ثم قدم مهاجرًا إلى المدينة.[19] وقال ابن حجر العسقلاني في الإصابة: «عبد الرحمن بن جَحْش الأسدي: ذكره الأمَوِيُّ في المغازي، عن ابن إسحاق، وقال: أسلم قديمًا؛ وقال غيره: هو اسم أبي أحمد الآتي ذكْرُه في الكنى.».[18]
  4. زينب بنت جحش: وهي أم المؤمنين، وزوجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، تكنى أمَّ الحكم، كان اسمها بَرَّة، فلما دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سماها زينب، وكانت زوجة لزيد بن حارثة، ثم تزوجها النبي محمد، وتوفيت سنة 20 هـ، ودفنت في البقيع.[20]
  5. حمنة بنت جحش: كانت عند مصعب بن عمير، فأنجبت له زينب بنت مصعب، وقُتِل عنها يوم أُحُد، فتزوّجها طلحة بن عبيد الله، فولَدَتْ له محمدًا، وعمران ابني طلحة بن عبيد الله، وروى عنها ابنها عمران بن طلحة بن عُبيد الله.[21]
  6. حبيبة بنت جحش: وقيل: أم حبيب بنت جحش، وقيل: أم حبيبة بنت جحش،[22] صحابية، كانت تحت عبد الرحمن بن عوف.[23]

شعرها

كانت شاعرة فصيحة اللسان، كأخواتها الأُخريات بنات عبد المطّلب، [7] وأن عبد المطلب لما حضرته الوفاة وعرف أنه ميت جمع بناته، فقال لهن: ابكين على حتى أسمع ما تقلن قبل أن أموت، وقالت أميمة بنت عبد المطلب تبكي أباها:[24]

أَلا هَلكَ الراعي العشيرة ذو الفقدِ
وَساقي الحجيج وَالمحامي عن المجدِ
وَمَن يألفُ الضيفُ الغريبُ بيوتهُ
إِذا ما سماءُ الناسِ تبخل بالرعدِ
أَبو الحارث الفيّاض خلّى مكانهُ
فَلا تبعدن إذ كلّ حيٍّ إلى بعدِ
فَإِنّي لَباكٍ ما بقيتُ وموجعٌ
وَكانَ لَه أهلاً لِما كانَ مِن وجدي
سَقاهُ وليُّ الناسِ في القبرِ ممطراً
فَسوفَ أبكّيه وَإِن كان في اللحدِ
فَقَد كانَ زيناً للعشيرةِ كلّها
وَكانَ حَميداً حيثماً كان من حمدِ

ونسب إليها ابن سعد أبيات غير هذه، وقال بأنها رثت أباها عند موته بها، وأما عن هذه الأبيات فهي:[25]

أَعينيّ جُودا بِدمعٍ دَرِر
على ماجدِ الخيم والمعتصَر
عَلى ماجدِ الجدّ واري الزناد
جَميل المحيّا عَظيم الخَطر
عَلى شيبةِ الحمدِ ذي المَكرمات
وَذِي المجدِ وَالعزّ وَالمُفتخر
وَذي الحلمِ وَالفضلِ في النائبات
كَثيرِ المفاخِرِ جمّ الفخر
لَه فَضل مَجدٍ على قومهِ
مُنيرٌ يلوحُ كَضوءِ القَمَر
أَتَته المَنايا فلم تُشوهِ
بِصرفِ اللّيالي وريبِ القَدَر

قال بشير يموت في كتاب شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام: «هي بنت عبد المطلب بن هاشم، ولم تكن لها شهرة أخواتها.».[26]

إسلامها

اختلف في إسلامها، فقال ابن إسحاق ومن تابعه إنه لم يسلم من عمات النبي محمد غير صفية،[27] ولا خلاف في إسلام صفية،[28] واختلف في إسلام عاتكة وأروى،[29] قيل إن أميمة أسلمت وهاجرت،[30] حيث قال السخاوي في التحفة للطيفة: «وكان له صلى ‌الله‌ عليه‌ وسلم من الأعمام والعمات: العباس وحمزة وعاتكة وأروى وأميمة وصفية وكلهم ممن أسلم»،[31][32] وذكرها ابن سعد في الطبقات الكبرى في المبايعات في تسمية عمات رسول الله،[33] وذكر ابن سعد أيضًا أن رسول الله أطعم أميمة بنت عبد المطّلب أربعين وسقًا من تمر خيبر حيث قال: «وأطعم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أميمة بنت عبد المطّلب أربعين وسقًا من تمر خيبر.».[1] وذكر ابن عساكر قول ابن سعد في تاريخه، ثم قال: «إن صح هذا فقد أسلمت أميمة».[34]

وجاء في كتاب تراجم النساء: «وقد اختلف في إسلامها، فقال ابن سعد: إنها أسلمت وهاجرت، وأطعمها رسول الله عن أربعين وسقا من تمر خيير. وقيل: إنها لم تسلم ولم تهاجر، والمرأة التي أطعمها رسول الله من تمر خيبر هي أميمة بنت ربيعة، ابنة عم رسول الله.».[35]

وقيل بأن أميمة لم تسلم، حيث قالت أمينة عمر الخراط: «وذهب صاحب «سيرة أعلام النبلاء» إلى أنها أسلمت وهاجرت، وأطعهما رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين وسقًا من تمر خيبر. وذكر صاحب (السيرة الحلبية) في فصل عماته صلى الله عليه وسلم أن أميمة عمته، وعدد عماته، ثم قال: «ولم يسلم من عماته اللاتي أدركن البعثة من غير خلافة إلا صفية»، وأورد أقوالًا نفيد أن أروى وعاتكة عمتي رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تسلما. وهذا النص يفيد أن أميمة والدة زينب لم تدخل الإسلام. وأكد الذهبي حيث قال: «والظاهر أن أميمة الكبرى العمة ما هاجرت ولا أدركت الإسلام، والتي أسلمت هي أميمة بنت ربيعة الهاشمية. ولم يهتم بذكر إسلامها إلا الواقدي.»».[36]

وقال السبكي: «وأميمة لم تكن أسلمت»،[37] وجاء في هامش التاريخ الكبير: «والعمة لم يثبت إسلامها بل نفاه ابن إسحاق وقال ابن سعد في الطبقات " وأطعم رسول الله صلى الله عليه وسلم أميمة بنت عبد المطلب أربعين وسقا من تمر " الطبقات (8 / 31) كذا قال بغير سند وكأنه من اوهام شيخه الواقدي وقاسها في اطعام أربعين وسقا على أختها صفية».[38]

وهُناك من ذكر بأنها لم تدرك الإسلام، حيث جاء في كتاب درر من آل بيت خير المرسلين محمد: «أما أم حكيم البيضاء، وبرة، وأميمة لم يدركن الإسلام»،[39] وقال صاحب معالي الرتب: «أميمة بنت عبد المطلب: وفيها خلاف أيضا، إلا أن الأكثر على أنها لم تدرك الإسلام».[40] وقال صاحب معالي الرتب أيضًا: «أن أميمة اختلف في إسلامها، والراجح أنها لم تدرك الإسلام».[41]

وقال ابن حجر العسقلاني في الإصابة: «اختلف في إسلامها، فنفاه محمد بن إسحاق، ولم يذكرها غير محمد بن سعد، فقال في باب عمومة النبي صَلَّى الله عليه وسلم، من طبقات النساء: أمها فاطمة بنت عمرو ابن عائذ بن عمران بن مخزوم، وتزوجها في الجاهلية حُجير بن رئاب الأسدي حليف حرب بن أمية، فولدت له عبد الله، وعبيد الله، وأبا أحمد، وزينب، وحمنة، وأطعم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أميمة بنت عبد المطلب أربعين وسقًا من تمر خيبر. قلت: فعلى هذا كانت لما تزوج النبي صَلَّى الله عليه وسلم ابنتها زينب موجودة.».[9]

وصفها وصفاتها

كانت أميمة صاحبة جمال وجلال وفصاحة وذكاء وبلاغة وسخاء وشعر ونثر ونسب وفخر.[42]

وفاتها

لم تشر المصادر لسنة وفاتها،[43] وآخر من مات من عمات رسول الله هي صفية.[44] وقيل إن أميمة كانت من أعلام القرن الأوّل الهجري.[7]

المراجع

  1. ^ ا ب ج د الطبقات الكبير، جـ10/ص 46.
  2. ^ جمهرة أنساب العرب، فصل: ولد فهر بن مالك بن النضر لابن حزم على ويكي مصدر
  3. ^ عبد المطلب جد الرسول صلى الله عليه وسلم - موقع مقالات إسلام ويب. نسخة محفوظة 6 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ ابن حزم. جمهرة أنساب العرب. الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة: الأولى، 1403/1983. ص. 15. مؤرشف من الأصل في 2020-12-06. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
  5. ^ ابن كثير. البداية والنهاية، (2/267). مؤرشف من الأصل في 2020-11-02. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
  6. ^ ابن قتيبة. المعارف. تحقيق: دكتور ثروت عكاشة. ص. 129. مؤرشف من الأصل في 2020-12-06. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
  7. ^ ا ب ج أميمة بنت عبد المطلب-الشيعة. نسخة محفوظة 2018-12-14 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ ibn Saad, Muhammad (1995). Tabaqat vol. 8: The Women of Madina. Ta-Ha Publishers. p. 33.
  9. ^ ا ب ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 8، ص. 34، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  10. ^ الخراط، أمينة عمر (1998). أم المؤمنين زينب الصالحة العابدة أم المساكين. دار القلم، دمشق الطبعة الأولى. ص. 23.
  11. ^ ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 1، ص. 574، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  12. ^ شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج 15 - الصفحة 208. نسخة محفوظة 2020-08-08 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ كتاب المنمق - محمد بن حبيب البغدادي - الصفحة 357. نسخة محفوظة 2020-01-17 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 4، ص. 31، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  15. ^ ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 8، ص. 140، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  16. ^ ابن سعد. الطبقات الكبرى. ج. 4. ص. 96. مؤرشف من الأصل في 2016-05-14.
  17. ^ ابن عبد البر (1992)، الاستيعاب في معرفة الأصحاب، تحقيق: علي محمد البجاوي (ط. 1)، بيروت: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع، ج. 4، ص. 1593، OCLC:4769991634، QID:Q116749659 – عبر المكتبة الشاملة
  18. ^ ا ب ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 4، ص. 249، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  19. ^ ابن حجر العسقلاني (1995)، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: علي محمد معوض، عادل أحمد عبد الموجود (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 5، OCLC:4770581745، QID:Q116752596 – عبر المكتبة الشاملة
  20. ^ ابن الأثير الجزري (1994)، أسد الغابة في معرفة الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، علي محمد معوض (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 126، OCLC:4770581728، QID:Q116752568 – عبر المكتبة الشاملة
  21. ^ ابن الأثير الجزري (1994)، أسد الغابة في معرفة الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، علي محمد معوض (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 71، OCLC:4770581728، QID:Q116752568 – عبر المكتبة الشاملة
  22. ^ ابن الأثير الجزري (1994)، أسد الغابة في معرفة الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، علي محمد معوض (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 61، OCLC:4770581728، QID:Q116752568 – عبر المكتبة الشاملة
  23. ^ ابن الأثير الجزري (1994)، أسد الغابة في معرفة الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود، علي محمد معوض (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 302، OCLC:4770581728، QID:Q116752568 – عبر المكتبة الشاملة
  24. ^ كتاب شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام، ج1، ص 118. https://shamela.ws/book/21508/110. نسخة محفوظة 2020-02-18 على موقع واي باك مشين.السيرة النبوية - ابن هشام الحميري - ج 1 - الصفحة 112. نسخة محفوظة 2020-06-07 على موقع واي باك مشين.الديوان، قصيدة ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد. نسخة محفوظة 2020-08-08 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 1 - الصفحة 118-119. نسخة محفوظة 2020-06-29 على موقع واي باك مشين.الديوان، قصيدة أعيني جودا بدمع درر. نسخة محفوظة 2020-06-07 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ بشير يموت، كتاب شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام، صـ118. الناشر: المكتبة الأهلية، بيروت الطبعة: الأولى، 1352 هـ - 1934 م. بشير يموت (1934)، شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام، بيروت: المكتبة الأهلية، ج. 1، ص. 118، QID:Q121084652 – عبر المكتبة الشاملة
  27. ^ الوافي بالوفيات - الصفدي - ج 8 - الصفحة 236. نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  28. ^ عمات النبي صلى الله عليه وسلم - شبكة الألوكة. نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ أعمام وعمات النبي صلى الله عليه وسلم - إسلام ويب - مركز الفتوى. نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ حسني، احمد بن (2002). المصابيح. مؤسسة الامام زيد بن علي الثقافية،. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24.
  31. ^ شمس الدين محمد بن عبد الرحمن/السخاوي، استجلاب ارتقاء الغرف بحب أقرباء الرسول (ص) وذوي الشرف، صـ9. منشورات محمد علي بيضون، دار الكتب العلمية: بيروت - لبنان. نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ لتحفة اللطيفة، جـ1، صـ18. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - أميمة بنت عبد المطلب. إسلام ويب. نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  33. ^ جامع تراجم ومسانيد الصحابيات المبايعات 1-3 ج3. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ تاريخ مدينة دمشق ج3 124. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  35. ^ تراجم أعلام النساء. مؤسسة الرسالة ؛. 1998. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24.
  36. ^ الخراط، أمينة عمر (1998). أم المؤمنين زينب الصالحة العابدة أم المساكين. دار القلم، دمشق الطبعة الأولى. ص. 22.
  37. ^ تقي الدين علي بن عبد الكافي (1 يناير 2015). فتاوى السبكي في فروع الفقه الشافعي 1-2 ج1. Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية. ISBN:978-2-7451-4293-1. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24.
  38. ^ ص579 - كتاب التنبيهات المستنبطة على الكتب المدونة. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.التاريخ الكبير - الموسوعة الشاملة. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع - البخاري. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.التاريخ الكبير ج1 ص344. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.242 - محمد بن زاذان - مكتبة يعسوب الدين عليه السلام. نسخة محفوظة 5 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ علي سعد علي حجازي، لواء (1 يناير 2009). درر من آل بيت خير المرسلين محمد (ص) في المناقب الطاهرة والسير العاطرة لآل بيت رسول الله. Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية. ISBN:978-2-7451-6239-7. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23.
  40. ^ جادر، مساعد سالم (2004). معالي الرتب لمن جمع بين شرفي الصحبة و النسب. دار البشائر الإسلامية للطباعة و النشر و التوزيع،. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25.
  41. ^ جادر، مساعد سالم (2004). معالي الرتب لمن جمع بين شرفي الصحبة و النسب. دار البشائر الإسلامية للطباعة و النشر و التوزيع،. مؤرشف من الأصل في 2021-01-24.
  42. ^ زينب فواز (1894)، الدر المنثور في طبقات ربات الخدور، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ج. 1، ص. 70، QID:Q121254160 – عبر المكتبة الشاملة
  43. ^ أعلام نساء المدينة المنورة، صـ52. نسخة محفوظة 23 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 1 - الصفحة 137. نسخة محفوظة 24 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.الدر النظيم - إبن حاتم العاملي - الصفحة 28.نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 22- الصفحة 247. نسخة محفوظة 5 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية