أم ورقة الأنصارية
أم ورقة الأنصارية أوأم ورقة بنت عبد الله بن الحارث. ويقال لها أم ورقة بنت نوفل فنسبت إلى جدها الأعلى.[1] أسلمت وبايعت النبي محمد، وكانت تجمع القرآن. استأذنت النبي في الخروج معه إلى بدر لمداوة الجرحى، وتمريض المرضى، فقال النبي: «إن الله مهّد لك شهادة» [2][3] فكان يسميها الشهيدة. اغتالها غلام وجارية لها كانت دبّرتهما (أي اعتقتهما بعد موتها) في إمارة عمر بن الخطاب، فقبض عليهما وصُلبا. وكانا أول مصلوبين في المدينة.[3] نسبهاهي أم ورقة بنت عبد الله بن الحارث بن عُويمر بن نوفل.[4] مصادر
|