الكتاب
|
المؤلف
|
عدد الأحاديث
|
سنة وفاة المؤلف
|
ملاحظات
|
كتاب سليم بن قيس
|
سليم بن قيس الهلالي
|
90
|
76
هـ
|
يتحدَّث عن الحوادث التي وقعت عقيب وفاة النبي محمد.[7]
|
المحاسن
|
أحمد بن محمد بن خالد البرقي
|
11 باب
|
280
هـ
[8]
|
يعتبر كتاب المحاسن من أفضل الكتب الشيعية الروائية مكانة واعتباراً فقد عدّه البعض في مرتبة الكتب الأربعة. وهو من المصادر المهمة لكتاب الكافي- تأليف ثقة الإسلام الكليني-حيث روى عن المحاسن روايات عديدة.[9]
|
بصائر الدرجات
|
محمد بن الحسن الصفار القمي
|
1881
|
290
هـ
|
هذا الكتاب يعدّ أثرا روائياً كلامياً، والأحاديث الموجودة فيه تدور حول محور الإمامة ومعرفة الإمام وفضائل الأئمة، وثقه كثير من كبار العلماء وجعله ضمن مصادر كتبهم.[10]
|
قرب الاسناد
|
عبدالله بن جعفر الحميري القمي
|
1387
|
310
هـ[11]
|
الكتاب رغم أهميته من ناحية الموضوعات والأسانيد لم يحظى انتشارا واسعا، وقلّما نقل عنه القُدامى. وقد يعود الأمر في ذلك إلى تعُلّق الكتاب أو بالأحرى ابن المؤلِّف الذي بواسطته نُقِل الكتاب عن أبيه - مما أشكل على العلماء تحديد مؤلِّفه - إلى رقعة جغرافية محدودة.[12]
|
الكافي
|
الشيخ محمد بن يعقوب الكليني.
|
16199
|
329 هـ
|
يعتبر هذا الكتب هو أم مصدر للحديث عند الشيعة الإمامية وقد طُبع عدة مرات. وقد أُلفت عدة شروح لهذا الكتاب لعل أهمها هو كتاب "مرآة العقول في شرح أخبار ال الرسول" للعلامة المجلسي ويقع في ست وعشرين مجلداً.[13]
|
كامل الزيارات
|
ابن قولويه القمي
|
843
|
368
هـ
|
من تأليف ابن قولويه القمي المحدث الشیعي المتوفى سنة 368 هـ. يتحدّث الكتاب عن فضل وكيفية زيارة النبي (ص) و أهل بيته (ع) وأولاد الأئمة والمؤمنين، كما نقل مؤلفه روايات عن أهل البيت (ع) في المقام.
هذا الكتاب من أهم مصادر الشيعة الروائية ومن أوثق المراجع في حقلي الرواية والدعاء عند الإمامية، ومحط اهتمام العلماء والفقهاء الشيعة.[14]
|
من لا يحضره الفقيه
|
الشيخ الصدوق.
|
5998
|
381 هـ
|
هو اسم موسوعة ضخمة من الأحاديث، وهو أحد الكتب الأربعة للشيعة، وأشهر كتب الشيخ الصدوق المتوفي سنة 381، كتاب جمع وتفسير للحديث النّبويّ. يروي الكتاب 5998 حديثًا. و يعتبر هذا الكتاب من أهم كتب الصدوق. حيث يتناول فيه موضوعات فقهية مختلفة للشيعة.[15]
|
الخصال
|
الشيخ الصدوق
|
1255
|
381 هـ
|
کتاب الخصال هو مجموعة أحاديث اشتملت على الأعداد، فاختارها المؤلّف وجمعها ونسّق مجموعها في سلك عناوين عددية في أبواب متسلسلة، وعدد هذه العناوین ناهزت الألف عنواناً، فوزّعت بين 24 باباً، فیبدأ بباب الواحد، ثمّ الاثنين وهکذا إلى باب التسعة عشر ثم باب العشرين وما فوقها، وباب الثلاثين وما فوقها إلى أن ینتهی بباب الأربعمائة.
فجاء تحت كلّ عنوان موضوع يناسبه، وفيه حديث أو أكثر، ویشمل ذلك علی آيات من القرآن، ومواعظ وحكم، وأحكام دينية، ومسائل علمية، وأبيات مستجدّة.
وعدد هذه الأحادیث هو ألفٍ ومئتين وخمسة وخمسين حديثاً (1255). وتتنوّع مواضيعه، من تبيان لأحكام الحلال والحرام إلی المسائل الأخلاقية والاجتماعيّة والطبّية والعلميّة والعقائديّة.. وغير ذلك.[16]
|
علل الشرائع
|
الشيخ الصدوق
|
1907
|
381 هـ
|
تأليف الشيخ الصدوق، الروائي والفقيه في القرن الرابع الهجري والمؤلِّف لأحد الكتب الأربعة الأم عند الشيعة. يتطرّق فيه مؤلفه إلى علل الشريعة الإسلامية، والحِكَم والمقاصد منها في كل من مجالات الأحكام والأخلاق والعقيدة و... بحسب روايات أئمة الشيعة.دُّوِن الكتاب في 647 بابا في مجلّدَين، تُرجم إلى الفارسية عدة مرات.واجه الكتاب بعض النقد من قِبَل فئة من علماء الشيعة تمثّلت في الوحيد البهبهاني.[17]
|
عيون أخبار الرضا
|
الشيخ الصدوق
|
67 باب
|
381
هـ
|
و هو كتاب حديثي مهم، يعدّ مصدراً أساسياً لمعرفة أحوال وسيرة وأخبار الإمام الثامن لدى الشيعة أبي الحسن عليّ بن موسى الرضا ( 148 ـ 203 هـ .) ؛ إذ اشتمل على ما ورد مسنداً عنه من روايات في الأحكام والأخلاق، وما تناول شؤون الحياة كافّة، ومسائل جمّة ونكات مهمّة، علمية وتاريخية وفقهية وكلامية وأدبية في جزئين احتويا على تسعةٍ وستّين باباً.
|
أمالي الصدوق
|
الشيخ الصدوق
|
97 مجلسا
|
381
هـ
|
هذا الكتاب هو عبارة عن ما أملاه الشيخ في عدة جلسات، وكانت تنعقد يومي السبت والجمعة في كل أسبوع، من 18 رجب سنة 367 هـ للهجرة إلى 11 شعبان سنة 368 هـ للهجرة في مدينة مشهد المقدسة وقد كتب هذه الجلسات تلامذة الشيخ.[18]
|
كمال الدين وتمام النعمة
|
الشيخ الصدوق
|
621
|
381
هـ
|
يتمحور هذا الكتاب حول غيبة الإمام المهدي وعلامات ظهوره وسائر المباحث المتعلقة به. وقد استعرض فيه المؤلف نماذج من غيبات الأنبياء الإلهيين مستعرضاً بالتفصيل إمامة الإمام المهدي عليه السلام من الولادة وحتى غيبته مع استعراض الأحاديث النبوية والروايات الواردة عن سائر المعصومين حول غيبته وظهوره، مع ذكر قائمة بالشخصيات التي التقت به وشروط عصر الظهور.[19]
|
معاني الأخبار
|
الشيخ الصدوق
|
809
|
381
هـ
|
كتاب روائي، من تأليف الشيخ الصدوق (305 ــ 381 هـ)، من علماء الشيعة في القرن الرابع الهجري، ويحتوي الكتاب على 809 حديث من أحاديث رسول الله وأهل البيت في 429 باب في خمسة مواضيع مختلفة، في التفسير، والفقه، والكلام، والأخلاق، والتاريخ.[20]
|
تحف العقول عن آل الرسول
|
ابن شعبة البحراني
|
--
|
غير محدد بالضبط
قيل من 381-400
هـ[21]
|
أحد أشهر مصادر الحديث عند الشيعة، ألّفه ابن شعبة الحراني وهو من أعلام القرن الرابع الهجري والمعاصر للشيخ الصدوق. و جمع فيه من الحكم والمواعظ عن الأنبياء وآل الرسول.[22]
|
نهج البلاغة
|
الشريف الرضي
|
806 من اقوال الأمام علي
|
406
هـ
|
كتاب جمع فيه المختار من كلام الإمام علي بن أبي طالب في الخطب والمواعظ والحِكَم وغيرها. ويعد جمع نهج البلاغة من أبرز ما تركه الشريف الرضي. اشتمل الكتاب على عدد كبير من الخطب والمواعظ والعهود والرسائل والحكم والوصايا والآداب، توزعت على 238 خطبة، و 79 رسالة و 489 قول.. يرى الشيعة في الكتاب أنه أحد الكتب الهامة التي يجب على الشيعي قرائتها والأخذ منها والتعلم منها بل إن الخميني قائد الثورة الإسلامية في إيران كان من وصيته قبل موته للشباب أن يحافظوا على قراءة نهج البلاغة.[23]
|
أمالي المفيد
|
الشيخ المفيد
|
387
|
413
هـ
|
كتاب باللغة العربية لمحمَّد بن محمَّد بن النعمان بن عبد السَّلام الحارثي المذحجي العكبري، المعروف بابن المعلم، والشيخ المفيد (المتوفي 413 ق)، ويشتمل على روايات أخلاقية واعتقادية وتاريخ الإسلام. أملى الشيخ المفيد هذا الكتاب على تلامذته خلال شهر رمضان لمدة سبع سنوات وفي اثنتين وأربعين جلسة، وسمّاه النجاشي باسم «الأمالي المتفرقات»؛ لأن إملائه طال من السنة 404 إلى 411 ق.[24]
|
الاختصاص
|
الشيخ المفيد
|
--
|
413
هـ
|
عبارة عن مجموعة تضم أحاديث رسول الله وآل بيته في العقائد والسيرة والتاريخ والحكمة والمواعظ، والأخلاق والآداب وفضائل أهل البيت، ونقص مخالفهيم، والمعجزات والكرامات.[25]
|
امالي المرتضى
|
الشريف المرتضى
|
80 مجلسا
|
436 هـ
|
كتاب باللغة العربية للشريف المرتضى، متكلّم وفقيه، ومُحدِّث، ومرجع أعلى للشيعة الإمامية في القرن الخامس الهجري. وهذا الكتاب حاوي على تفسير الآيات المشكلة والمتشابهة، وكذلك بيان ألفاظ الأحاديث المبهمة، وكان هذا في ثمانين مجلس عقده الشريف المرتضى. ولهذا الكتاب أسماء أخرى أيضا من جملتها الأمالي في التفسير، الغرر والدرر، غرر الفوائد ودرر القلائد. وقد قرر هذه الأبحاث أبو يعلى الجعفري أحد تلامذة السيد المرتضى، وقد أكمل كتابته في سنة 413 هـ.[26]
|
تهذيب الأحكام
|
محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي
|
13095
|
460 هـ
|
اسمه "تهذيب الأحكام في شرح المقنعة للشيخ المفيد" وهو شرح لكتاب المقنعة للمفيد الذي هو أستاذ المؤلف. وقد شرع المؤلف بكتابة هذا الكتاب منذ سنة 410ه حيث كان عمره آنذاك 25 عاماً. وقام بشرح هذا الكتاب العلامة المجلسي أيضاً في كتابه ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ويقع في ستة عشر مجلداً.
|
الاستبصار فيما أختلف من الأخبار
|
محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي
|
5511
|
460 هـ
|
جمع الشيخ الطوسي الأحاديث ذات العلاقة بكل باب في مكان واحد، وقام ببحثها وتحليلها من ناحية السند والمضمون، وقدم اقتراحاته في كل باب من الأبواب لرفع التعارض الظاهري بين الأحاديث، أو ترجيح فريق منها على الفريق الآخر. وقد نالت أساليب رفع التعارض بين الأحاديث والجمع بينها مكانة هامة في فقه الشيخ الطوسي وخاصة في كتابه الاستبصار.
ومن هنا لا يعتبر هذا الكتاب مجرد مجموعة أحاديث بل يتميز بأهمية فقهية كبيرة أيضا. وقد رتبت أبواب كتاب الاستبصار كبقية الكتب الأربعة وفقاً للترتيب الطبيعي في المؤلفات الفقهية.[1][27]
|
امالي الطوسي
|
محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي
|
1537
|
460
هـ
|
كتلب للشيخ الطوسي ذكر بدقة وافرة كل سلسلة السند في الروايات ولا توجد روايات مرسلة أو مقطوعة بين الروايات المنقولة إلا روايات قليلة، ولهذا السبب نستطيع أن نقول أن أمالي الشيخ الطوسي يحتوي على روايات منتخبة التي اختارها الشيخ من بين آلاف الروايات الموجودة لديه.[28]
|
وسائل الشيعة
|
الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
|
35868
|
1104 هـ
|
هو أحد كتب الحديث عند الشيعة، وهو من تأليف محمد بن الحسن الحر العاملي (1033 - 1104 هـ). وهو أكثر كتب الحديث اعتماداً عند الشيعة في مجال استنباط الأحكام. ويحوي ما يقرب من 36 ألف رواية حول الأحكام الشرعية، الواجبات، المحرمات، المستحبات والآداب والتي أخذت من المجاميع الروائية المعتبرة للشيعة والأصول الأولية لقدماء الأصحاب.
وقد عُرف مؤلفه بصاحب الوسائل نسبة إلى هذا الكتاب، طبع في 30 مجلّداً محقّقاً، وقد اشتمل على جميع أحاديث الأحكام الشرعيّة الموجودة في الكتب الأربعة وأكثر من 180 كتاباً من الكتب الروائية المعتبرة عند الشيعة، مع ذِكر الأسانيد وأسماء المصادر بالترتيب.[29]
|
بحار الأنوار
|
محمد باقر المجلسي.
|
70 ألف
|
1111 هـ
|
أحد كتب الحديث المشهورة لدى الشيعة الإثني عشرية. جَمَعه محمد باقر المجلسي (1037 هـ-1111 هـ) في زمن الدولة الصفوية. يحتوي على الكثير من الأحاديث، ويعد من أكبر كتب الحديث حيث يتكون من 110 مجلدات.[2][30]
وقد مُنعت طباعة بعض الأجزاء في إيران، المتضمنة لأبواب المطاعن على أبي بكر، وعمر بن الخطاب، وعثمان، وعائشة، وحفصة.[31]
|
مستدرك الوسائل
|
حسين النوري الطبرسي.
|
23158
|
1320 هـ
|
قام النوري في هذا الكتاب بتجميع ما ينيف على 23000 رواية لم تذكر في وسائل الشيعة، ويعتبر كتاب مستدرك الوسائل من المجاميع الحديثية المعتبرة الشيعية في القرون الأخيرة. قد أخذ النوري الروايات من المصادر والكتب المعتبرة الروائية التي لم يعثر عليها الحر العاملي. بلغت هذه المصادر 75 كتابا روائياً شيعياً أثبت النوري اعتبارها.[32]
|
الجعفریات
|
إسماعيل بن موسى بن جعفر
|
1000
|
مجهول
|
أشتهر باسم الأشعثيات؛ باعتبار تمحور روايته عن المحدث محمّد بن الأشعث المصري أبي علي الكوفي، الذي رواه سنة 314 هـ. وعُرف بعنوان كتاب لأهل البيت لكونه بسندهم أبٍ عن جدّ حتّى يُرفع إلى جدهم رسول الله . فسُمّي الكتاب بالأشعثيات لأنّ راويه محمد بن محمد الأشعث، وسمّي بالجعفريات لأن روايات الكتاب عن الإمام جعفر بن محمد الصادق.[33][34]
|