يستخدم ككاشف كيميائي في بعض التفاعلات الكيميائية، مثل تفاعل تشكيل الإيبوكسيد عند الأوليفينات باستخدام حفاز من المنغنيز.[2]
السلامة
إن جرعة يبلغ مقدارها 500 مغ لكل كغ قد سببت حالات مرضية ووفيات عند الجرذان.[3] وقد ثار الكثير من الجدل حول استخدام المركبات الحاوية على الكلور أصلاً في تعقيم مياه المسابح، إلا أن الدراسات أظهرت عدم وجود أي ازدياد لنسبة الليثيوم في الجسم عند استعمال تحت كلوريت الليثيوم كمعقم.[4] كما أظهرت دراسة أخرى أن تحت كلوريت الليثيوم لا يحرض على تدمير وتخريب سلاسل DNA عند الجرذان.[5]
^J. P. Collman, J. I. Brauman, B. Meunier, T. Hayashi, T. Kodadek, S. A. Raybuck (1985). "Epoxidation of olefins by cytochrome P-450 model compounds: kinetics and stereochemistry of oxygen atom transfer and origin of shape selectivity". J. Am. Chem. Soc. ج. 107 ع. 7: 2000–2005. DOI:10.1021/ja00293a034.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Hoberman A. M., Deprospo J. R., Lochry E. A., Christian M. S. (1990). "Developmental toxicity study of orally administered lithium hypochlorite in rats". Journal of the American College of Toxicology. ج. 9 ع. 3: 367–379.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)