دى كانت عاصمه مملكة الانباط الجنوبى فى شمال الجزيره العربيه والحجر ده اسمه ديار ثمود.[3] الموقع يضم مقابر ضخمة، تعود لالقرن 1 ق م. كما يشتمل على حوالى 50 نقشاً تعود لتلك الفترة، وعدداً من رسوم الكهوف.[4]
جدة التاريخية (البلد) وسط مدينة جده، وتضم عدداً من المعالم والمبانى الأثرية والتراثية، زى سور جدة وحاراتها التاريخية، كما فيه بيها عدد من المساجد التاريخية.[7]
الفنون الصخرية فى منطقة حائل تشمل رسومات جبل أم سنمان فى جبة وراط والمنجور فى الشويمس. منطقة جبل أم سنمان كانت بحيرة فى وقت سابق وترك سكانها الكتير من النقوش حول حياتهم، أما راط والمنجور فكانا واديين والنقوش فيهما تظهر رسوم لبشرٍ وحيوانات يرجع عمرها لعشرة آلاف عام.
سمى الطريق باسم "درب زبيدة" نسبة لزبيدة بنت جعفر، مرات الخليفة هارون الرشيد، وذلك لجهودها المتعددة بوضع تسهيلات للحجاج على امتداد الطريق. يرجع تاريخه لما قبل الإسلام ذروة ازدهاره فى أوائل فترة العباسيين علشان شئت عليه المحطات والاستراحات والآبار والبرك و غيرها من الخدمات. تم رصد 27 محطة رئيسة و 27 محطة ثانوية على امتداد الطريق، من أبرز المحطات الرئيسة اللى لسه معالمها بارزة: الجميمة، وزبالة، والشيحيات، والثعلبية، و فيد، و سميراء، والنقرة، و الربذة، و معدن بنى سليم، و ذات عرق، والخرابة، و غيرها.[9]
استخدم الدرب على مدار أزمنة مختلفة على ايد الحجاج المصريين وحجاج مناطق المغرب العربى وبعض بلاد افريقيا التانيه، كمان الحجاج القادمين من الأندلس. مر الدرب بأربع مراحل مختلفة امتدت لحد التاريخ المعاصر.[13] يضم الطريق فى القسم السعودى منه عدداً من القلاع والمواقع الأثرية، من أبرزها مدائن شعيب و قلعة المويلح و قلعة الأزلم و غيرها.[14]
كانت قرية الفاو يعتبر عاصمة مملكة كنده فى شبه الجزيرة العربية لاكتر من خمسة قرون، كانت مركزاً تجارى مهم، زى ما كانت تضم الكتير من المساكن والمخازن و الحوانيت، وبها اكتر من 17 بئر ماء. يضم الموقع حالى الكتير من المعالم الأثرية، كالتلال الأثرية المنتشرة فى الموقع والقصر والسوق و مجموعة من المجسمات البرونزية وقطع أثرية تانيه عُثر عليها بالموقع، كمان المقابر المتنوعة فى أشكالها، كما يحتوى الم مضا كتابات وجدت بالحرف الجنوبى المسند.[15][16]
بنيت القرية من الحجارة هيا مسقوفة عرعر اللى نقلت ليها من الغابات المجاورة، كما تم تزيين شرفاتها بأحجار المرو على شكل مثلثات متراصة، وتضم القرية بعض الحصون الدفاعية اللى أنشئت قديم لغرض الحماية والمراقبة. القرية فى منطقة منخفضة ضمن تهامه العليا منطقه الباحه وترتفع حوالى 1985 م عن مستوى سطح البحر، وما يميزها كونها مزيج ما بين ما تحتويه من مبانى تراثية و مدرجات زراعية يتم ريّها عبر عين الماء اللى تجرى على مدار العام.[18]
يقع حى الدرع وسط دومة الجندل ضمن المنطقة الأثرية الواقعة بجوار جامع عمر بن الخطاب، و هو واحد من الآثار الباقية من مدينة دومة الجندل القديمة. يتكون الحى من بيوت حجرية متلاصقة، وممراته متصلة ببعضها، وتتألف بعض المبانى فيه من دورين ومسقوفة اثل (جنس من النباتات) وسعف نخيل البلح. رغم أن تاريخ إنشاء الحى يرجع لتاريخ اسلامى، لكن بعض أجزائه تقوم على طبقات أثرية و أساسات تعود لنص الألفية الأولى قبل الميلاد. يتميز الحى بمبانيه الحجرية وممراته ووقوعه بين البساتين والمسارب الخاصة ميه العيون اللى كانت تستخدم من قِبل ساكنى الحي.[22]
حطت ضمن قائمة التراث العالمى اللامادى فى السعودية تحت عنوان «القهوة العربية رمزاً للكرم»، بالتشارك مع الإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عُمان، وقطر.[24]
حطت ضمن التراث العالمى اللامادى تحت عنوان «العرضة النجدية - رقص شعبى ودق على الطبول و أهازيج شعرية من المملكة العربية السعودية»،[24][25] كما تسمى كمان بالعرضة السعودية هيا رقصةشعبية ابتدت كونها واحده من أهازيج حرب إلا أنها بقت تؤدى فى أوقات حفله و الأعياد، وفيها يتم تكرار شعر و أناشيد معيّنة، يتلوها الرقصة اللى يتم فيها فى العاده استخدام سيف بحركات معيّنة، كما يتم استخدام أنواع مختلفة من الطبول، وفيها يرتدى مؤدوا العرضة زىّاً خاصاً.[26]
تعد رقصة المزمار من الرقصات التقليديّة فى الحجاز، وتمارس غالب فى حفله العائليّة أو الوطنيّة. ويشارك بيها نحو 15 ل100 رجل مصطفين فى صفين متقابلين ويصفقون ويرددون أغانى معيّنة. كما يقوم رجلان بالرقص بالعصى فى وسط ساحة الرقص وذلك على إيقاع الطبول لفترة محدّدة ثمّ يقومون بإفساح المجال لغيرهما.[27]