ابن غيديمناس، حكم بالمناصفة مع شقيقه ألغيرداس. بحيث حكم هو الحدود الغربية (مع عاصمة في تراكي). استطاع خلع ابن شقيقه يوغيلا في 1381 ليحكم ليتوانيا بأكملها قبل أن يتم القبض عليه وقتله في العام التالي.
1382–1392
يوغيلا
أيضا ملك بولندا 1386–1434. كان شقيقه سكرغيلا بمثابة نائبه في ليتوانيا (1387–1392).
أسس اتحاد لوبلين الكومنولث البولندي الليتواني في عام 1569. وكان ملك بولندا المنتخب يصبح تلقائيًا دوقًا لليتوانيا الأكبر (حتى ذلك الحين كانت الدوقية الليتوانية وراثية). أول حاكم مشترك لكلا البلدين كان جيجيمانتس الثالث أوغسطس. بعد التقسيم في 1772 و 1793 و 1795 ، انحل الكومنولث عن الوجود وأصبحت ليتوانيا جزءًا من الإمبراطورية الروسية لمدة 123 عامًا، كان هناك بعض الثغرات في الجدول الزمني حيث استغرق انتخاب ملك جديد بعض الوقت، أول دوق الأكبر تم انتخابه بعد انقراض السلالة الغديمينية وبعد أن عاد هنري فالوا إلى فرنسا هو ستيفن باتوري ، الذي بذل جهدًا للاعتراف به كدوق ليتوانيا الأكبر من خلال إنشاء جامعة فيلنيوس.
اللقب:ملك بولندا ودوق ليتوانيا الأكبر
(بالليتوانية: Lenkijos karalius ir Lietuvos didysis kunigaikštis)
(بالبيلاروسية: кароль Польшчы, вялікі князь літоўскі) (karol Polščy, vialiki kniaź litoŭski)
أعلن مجلس ليتوانيا الاستقلال في 16 فبراير 1918 ودعا فيلهلم من أوراخ ليصبح ملكًا على ليتوانيا. كان اسم الدولة مملكة ليتوانيا. في 9 يوليو 1918 ، قبل الدوق فيلهلم العرض واتخذ اسم ميندوغاس الثاني. ومع ذلك في 2 نوفمبر ألغى المجلس هذا القرار لأنه كان من المحتمل أن تخسر ألمانيا الحرب.
دولة ليتوانيا كانت تحكمها هيئة رئاسة مجلس دولة ليتوانيا ، وكان رئيسها بحكم الواقع رئيس الدولة. تم تغيير مؤسسة رئاسة مجلس دولة ليتوانيا للرئيس في 4 أبريل 1919. تم انتخاب رئيس هيئة رئاسة أنتاناس سمتانا كأول رئيس لدولة ليتوانيا من قبل مجلس دولة ليتوانيا.
انتخب رئيسًا بعد انقلاب عسكري كولاية ثانية، وبقى كذلك حتى الإنذار السوفييتي لعام 1940، بذلك غادر البلاد نحو إلى ألمانيا ومن ثم إلى سويسرا ثم إلى الولايات المتحدة، لم يوقع سمتانا على أي وثائق التي قدمتها الاتحاد السوفيتي ، على عكس رؤساء لاتفياوإستونيا الذين فعلوا ذلك تحت الإكراه ، لإضفاء الشرعية على احتلال ليتوانيا وعند مغادرته كان يأمل في تشكيل حكومة في المنفى، أثناء تواجده في الولايات المتحدة كان نشطًا في الأماكن العامة وسعى لتوحيد أمريكيون ليتوانيون[لغات أخرى] وجميع الليتوانيين الآخرين في الخارج للفت الانتباه إلى احتلال ليتوانيا، واستمر كذلك حتى وفاته في عام 1944.[2]
رئيس الوزراء ، أصبح القائم بأعمال الرئيس بـحكم الأمر الواقع بعد رحيل سمتانا، لم يتم الاعتراف به من قبل الدبلوماسيين الليتوانيين في الخارج؛ تولى منصب الرئيس بشكل غير قانوني، لأن سمتانا لم يستقيل ولم يمت.
اللقب: السكرتير الأول للجنة مركزية شيوعية في الحزب الشيوعي الليتواني ((بالليتوانية: Lietuvos komunistų partijos Centro komiteto pirmasis sekretorius); (الروسية: Первый секретарь Центрального Комитета Коммунистической партии Литвы)).
#
الحكم
السكرتير الأول
ملاحظات
1
21 يوليو 1940 – 24 يونيو 1941 13 يوليو 1944 – 22 يناير 1974
شغل رئيس المجلس الأعلى منصب الرئاسة عند الاستقلال في 11 آذار 1990 وحتى إعلان الدستور عام 1992. بعد إعلان الدستور تأسس منصب الرئيس ومؤسسة سيماس. علماً أن الدولة وقيادتها لم تكن معترفاً بها حتى أيلول 1991.
من 1990 حتى 1992: رئيس المجلس الأعلى (البرلمان) (بالليتوانية: Aukščiausiosios Tarybos pirmininkas).
من 1992 وما بعدها: رئيس (بالليتوانية: Prezidentas).