في أواخر يناير 2010 تم اعتقاله من قبل الأمن القومي اليمني[13] مما أدى إلى احتجاجات واسعة بين مشايخ القبائل اليمنية، وأدى إلى استقالة أخيه حسن مناع من عمله كمحافظ لمحافظة صعدة [14]، وقد قتل سائق ميكروباص كما جرح رجل شرطة وامرأة مدنية في مارس [13] عندما حاول أنصار فارس مناع تحريره وهو في طريقه إلى المحكمة، مما أدى إلى تأجيل محاكمته 25 يومًا.[11][13] ثم أطلق سراحه في الرابع من يونيو,[13] بعد أن ساءت علاقته مع الرئيس علي عبد الله صالح.[5]
تنصيبه محافظ
في 19 مارس2011م هاجم الحوثيونمحافظة صعدة[15] حيث بدءوا معركتهم مع رجال البرلماني الشيخ القبلي عثمان مجلي الموالي للحكومة[5][16]، حيث اتحدوا مع فارس مناع[11] وبعد سيطرتهم على المحافظة[5][16] نصب الحوثيون في 26 مارس2011 فارس مناع محافظًا على صعدة لإدارة الشئون المدنية، واحتفظوا بإدارة الشئون الأمنية والعسكرية[16]، واستمر في منصبة حتى 23 ديسمبر2014.
^"WILL SALEH'S SUCCESSOR PLEASE STAND UP?". Wikileaks. 2005. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ Sep 13 2014. Ali Mohsen's questionable dealings with terrorists and extremists, however, would make his accession unwelcome to the U.S. and others in the international community. He is known to have Salafi leanings and to support a more radical Islamic political agenda than Saleh. (ref D) He has powerful Wahabi supporters in Saudi Arabia and has reportedly aided the KSA in establishing Wahabi institutions in northern Yemen. He is also believed to have been behind the formation of the Aden-Abyan Army, and is a close associate of noted arms dealer Faris Manna{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)