هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(مارس 2024)
تحريف التوراة والإنجيل (أو تحريف الكتاب المقدس او تحريف التناخ) هو معتقد عند المسلمون ان كتب التوراة (اليهودي) والإنجيل (المسيحي) قد تعرضو الى تغيير أو تشويه عبر الزمن، مما يجعل غلبية نصوص الكتابين باطلة الا بعض نصوص التي يقال فيها بقايا حق ولكن لا يجزم انه من الله ولكن يقال معنها صحيح لانه قد تكون من كتابات الصالحين وضعت في توراة او الانجيل.
عقيدة تحريف كتاب مقدس موجودة لدى عديد من اليهود والمسيحيين وسبب غلبان يرجع إلى ان طوائف اليهودية والمسيحية ليسه لديه اتفاق في شكل الكتاب المقدس بما يسبب اتهم بعضهم البعض بتحريف الكتاب المقدس مثل قول القديس الأنبا ديونيسيوس أسقف كورنثوس «'لأن الإخوة أرادوا أن أكتب رسائل فقد كتبت. وقد ملأ أعوان الشيطان هذه الرسائل بالزوان، مقتطفين منها بعض أمور ومضيفين أخري. ويا للويلات التي حُفظت لهم. إذن فلا غرابة إن كان البعض قد حاولوا إفساد كتابات الرب أيضًا طالما كانوا قد تآمروا ضد الكتابات التي هي أقل أهمية»''[1]
أصول التحريف
يقول رحمه الله الأستاذ الكبير/ محمد فريد وجدى: " ومن أدلة التحريف الحسية، أن التوراة المتداولة لدى النصارى تخالف التوراة المتداولة عند اليهود ".[2][3][4]
﴿من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا﴾ سورة النِّسَاء 46[6]
آيات تشير إلى التوراة والإنجيل الأصلية قبل التحريف
سورة آل عمران، الآية 3:﴿نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ﴾[7]
ابن عباس رضي الله عنهما قال كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء وكتابكم الذي أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدث تقرءونه محضاً لم يشب وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه وكتبوا بأيديهم الكتاب وقالوا هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ألا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسألتهم لا والله ما رأينا منهم رجلاً يسألكم عن الذي أنزل عليكم . حفظ[4][9]
شهادات من غير المسلمين
الانجيل
الاختلاف في الاسفار المقدسة
قال حلمي القمص يعقوب بعد أن اعتبر البعض كتب الراعي لهرماس، والديداكي، ورسالة أكليمنضس، ورسالة برنابا، ورؤيا بطرس، على أنها أسفار قانونية، أصرَّت الكنيسة على شرط أساسي للموافقة على قانونية السفر، وهو أن يكون الكاتب أحد رسل المسيح، وليس أي شخص آخر، حتى لو كان من الآباء الرسوليين، وهذا ما دفع الكنيسة لإخراج بعض الأسفار التي اعتبرها البعض في وقت ما أنها أسفار قانونية[10]
قال ديفيد دانيال: الكنيسه اليونانية الارثوزكسية الشرقي واجهت مشكله تدعي سابيلانيزم ووجدت انه الاسهل لمواجهة التحدي بازالت النصوص التي تسبب الخلاف من نسخ انجيلهم ,بين عام 200 الي 270 ميلاديه رجل يدعي سابيليس اعتقد بان الاب والابن والروح القدس متطابقين. والناس الذين اعتقدوا بان الاب والابن متطابقين اطلق عليهم باتريباسيانز اي معاناة الاب لانهم امنوا ان الاب والاب معا علي الصليب وكانوا يستخدمون هذا العدد ليؤكدوا ان الثالوث كان بالحقيقه شخص واحد. ونستطيع ان نري الكنيسه اليونانيه الارثوزكسيه لاتريد اي اعداد في انجيلهم تقول ان الاب والابن والروح القدس واحد ويريدوا اظهار التميز في الثالوث ولذلك لايريدوا هذا العدد في انجيلهم[11]
تعمد حذف من نساخ
يقول العالم فليب كامفورت ان النساخ يميلون الي اختصار الاعداد[12]
المتهمون بتحريف التوراة او الانجيل
الذين حرفه التوراة
الصدوقيين.
وكان الصدوقيون من اليهود الذين لم يتبعوا جميع شرائع التوراة[13][14] قال الحاخام رافائيل كرامر خلال فترة الهيكل الثاني، كانت هناك طائفة تسمى "الصدوقيين". في البداية، تظاهروا بأنهم يهود كوشير، وبعد ذلك فقط كشفوا عن وجوههم الحقيقية أي أنهم أنكروا معظم التوراة.[15]
يوجد نحو 6.000 اختلاف بين النسخة السامريةوالنسخة العبرية الماسورية، وأغلبها أخطاء في النسخ ولا تمس حقيقة جوهرية. فحتى الاختلافات هي ليست مؤثرة ولكن قلة منهم ترجع إلى تغييرات مقصودة لتأييد بعض عقائدهم مثل تغيير عيبال إلى جرزيم (تث 27: 4) وغيرها من فكر السامريين الخطأ.[16]
ترجمة السبعينية
في عدة مخطوطات يونانية لترجمة السبعينية لسفر صموئيل الاول لا تحتوي على الفصل من 31 الى 41 وفصل 54 الى 58 في الاصحاح 17 وفي اصحاح 18 من فصل 1 الى 5 ومن فصل 9 الى 11 ومن فصل 17 الى 19 يقال ان سبب حذف هو ان نساخ توهَّموا أنها تحمل بعض المشكلات [17]
الذين حرفه العهد القديم
حذف سفر يهوديت
تشير مصادر ان الأسينيون الذين عاشوا في تجمعات نسكية مثل في قمران رفضه سفر يهوديت بسبب احتواه على عناصر فريسية وكما رفضه الربيون وهم اليهود الذين كانوا مسئولين عن تقنين الأسفار في المراحل الأخيرة، من أجل اتجاهه الجامعي مثل قبوله الحديث عن مدن السامرة، وأيضًا ضم العمونيين , مثل أحيور إلى الإيمان اليهودي وقال اخرون انهم راه أن السفر كان مرتبطًا بعيد الحانوكة ولم يعد العيد مقبولاً بعد أسرة المكابيين فا راىه انه لم يعد ذي قيمة بولم يقبل اليهود هذا السفر لأنه لم يوجد في عصر عزرا الكاتب الذي جمع أسفار العهد القديم، كما لم يورده يوسيفوس المؤرخ في قائمة الأسفار , وكما رفضه بقية يهود بسبب ان شخصية الاساسية في سفر قد يعتبره اليهوديات قدوة لهن في الجرأة للتخطيط والتنفيذ في بلاد كلها في سرية دون علم قادة وخوف من رفض زواج وملكيتهن أموال وعبيد وجوارٍي كما فعلت يهوديت, تخيل الحكماء اليهود أن كل نساء في المجتمع اليهودي سيتمثلن بيهوديت ويقلدونها.[18][19][20]
الذين حرفه الانجيل
النساخ
في نقد نصي يزعم بعض علماء ان سبب حذف كلمة ''يسوع'' وكلمة ''المسيح'' في عدة مخطوطات الى الاختصارات فكلمة يسوع باليوناني ''ايسوس'' تكتب باختصار حرفين يوتا سجما وفوقهم علامة الاختصار (IC) وكلمة المسيح تكتب اختصار حرفين (χς) كما يزعمه ان الاختصارات هي من الاسباب الشائعة للاخطاء النسخية وتقود للحذف فهناك اكثر من عشرين مرة كان اختصار اسم ''اخرستوس'' لحرفين سبب خطأ نسخي ادي الي حذف الكلمة وكان اختصار اسم ايسوس اي يسوع الي حرفين سبب في اكثر من خمسين خطا نسخي غير مقصود لحذف اسم يسوع[21][22] كما قال بعض علماء ان النهايات المتشابهة بين الفصول في اصحاح يسبب ان نساخ يغفر عن فصل كامل او جزء منه [23] وكما قال علماء اخرين ان غالبا النساخ يميلوا لجعل الاناجيل تشبه انجيل متى ولهذا يقومه بتحريف نص لجعله مثل نص انجيل متى [24]وقالوا ايضا ان نساخ كانه يحذفه كلمات لانهم ظنه انها اضافة تفسرية في النص[25] وكما ان العديد من النساخ قامه بعدة تحريفات متعمدا في نصوص مثل حذف الفاصلة اليوحناوية وكلمات اخرى مثل في ( لوقا 11: 2) بسبب ان هراطقة كانه يعتمده على تلك نصوص كدليل على صحة اعتقادهم, فا قام نساخ بحذفه كي لا يكون للهراطقة دليل من كتاب مقدس[26]
وكما كان بعض نساخ يقومه بتخطي كلمات في نصوص التي يرواها خاطاء[27] او يقومه بتغير نص من اجل جعله اكثر تتطابق او تسهيل قرائته مثل الذي حصل في ( لوقا 9: 3 )[28] و (أخبار الأيام الثاني 20: 25) حيث ان محتوى عدد مختلف على حسب مخطوطة [29] اوعندما يراه كلمات مكانه في سياق نص غريب او صعب فا يظنه ان هذا خطاء موجود بسبب ان نساخ الذين سبقوهم اضافوها فا يقومه بحذفه[30]
ونتيجه لرفض السبعينية التي ظلوا يستخدموها اليهود انفسهم لمدة اربع قرون من سنة 282 ق م الي سنة 90 م والتي قام بها شيوخ اليهود 70 او الاثنين وسبعين المشهورين جدا ( مع ملاحظة ان هناك اسفار اضيفت الي السبعينية كمرحله ثانيه في القرن الثاني قبل الميلاد لم تكن كتبت وقت السبعينية مثل اسفار المكابيين ويشوع بن سيراخ غالبا ) ظهرت عندهم مشكله وهي الاسفار الموجوده في السبعينية وغير موجوده في النص العبري لعزرا الكاتب وهي السبع اسفار المعروفه بالاسفار القانونية الثانية 1 طوبيت 2 يهوديت 3 الحكمة 4 يشوع ابن سيراخ 5 باروخ 6 مكابيين اول 7 مكابيين ثاني وبعض الاضافات مثل 1 صلاة منسي 2 تتمة استير 3 تتمة دانيال ( والبعض يقول سفر دانيال كله كان محل نقاش وليس التتمة فقط ) 4 ومزمور 151[31]
حذف نساخ او اخطاء نساخ
انجيل مرقس
"حَيْثُ دُودُهُمْ لاَ يَمُوتُ وَالنَّارُ لاَ تُطْفَأُ." (مرقس 9: 44). غير موجود في اليسوعية , الكاثوليكية التراجم الانجليزي وبعض اللغات الاخري العدد تكرر ثلاث مرات بعد كل تنبيه علي عدم العثره اليد الرجل والعين فقد يكون احد النساخ اختصره في عدد واحد كافي معبر عن المعني في العدد 48 ومن المعروف ان مخطوطات القرن الرابع قد كتبت بسرعه لاجل طلب الامبراطوط نسخ خمسين نسخه. ونسخوا في وقت قليل مما جعل النساخ يخطؤون ويختصرون التكرارات رغم اهميتها.[32]
"وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا أَنْتُمْ لاَ يَغْفِرْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَيْضًا زَلاَتِكُمْ." (مرقس 11: 26). غير موجود في اليسوعية , الكاثوليكية , الانجليزي وبعض التراجم الاخري, سبب حذفه هو بسبب النهايات المتشابهة خطا الناسخ الذي قفز نظره من اخر العدد 25 الي اخر العدد 26 وبدا مباشره في العدد 27 فلهذا يكون سقط سهوا من بعض النساخ[33]
"اُنْظُرُوا! اِسْهَرُوا وَصَلُّوا، لأَنَّكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ مَتَى يَكُونُ الْوَقْتُ." (إنجيل مرقس 13: 33) التراجم العربية التي كتبت كلمة صلوا ''الفانديك" التي لم تكتبها "الحياة" "اليسوعية" ''المشتركة '' ''البولسية" "الكاثوليكية' سبب حذف الكلمة فهو خطأ ناسخ وقد يكون خطأ سمعي في كلمة بروسيوخسثي ايضا حسب قاعدة القراءه التي تناسب الفكر اللاهوتي للكاتب هي الافضل ومرقس البشير تكلم كثيرا عن الصلاة تقريبا 12 مره فهو يوضح ان السهر يكون للصلاة ولهذا ايضا النص التقليدي هو الصحيح وايضا بالنسبه للسينائية عادة الناسخ هو الحذف ولكن في هذا العدد خالف عادته وبناء علي قاعدة القراءه التي تتعارض مع عادات الناسخ هي الافضل[34]
"فَأَنْكَرَ قَائِلًا: «لَسْتُ أَدْرِي وَلاَ أَفْهَمُ مَا تَقُولِينَ!» وَخَرَجَ خَارِجًا إِلَى الدِّهْلِيزِ، فَصَاحَ الدِّيكُ." (إنجيل مرقس 14: 68) التراجم العربية التي كتبت المقطع ''الفانديك" ''الحياة'' ''المشتركة '' التي حذفته ''اليسوعية '' ''البولسية'' القراءه التي اقل في توفيق الكلام هي الافضل وهذه القاعده تطبق غالبا علي الاناجيل الاربعه فقط لانه كثير من النساخ يميلوا لجعل الاربع اناجيل متوافقه معا . ولهذا لو وجد قراءتين الاولي تتوافق مع قراءة انجيل اخر والثانيه تختلف يكون التي تختلف او مميزه هي الاقرب الي الصحة . وقال سودين ان غالبا النساخ يميلوا لجعل الاناجيل تشبه انجيل متي ولهذا القراءه التي لا توافق انجيل متي هي الافضل . والعدد بالحذف هو لكي يشبه بقية الاناجيل وهذا الذي قاله بعض باحثي النقد النصي [35]
إنجيل يوحنا
(إنجيل يوحنا 16: 16) "بَعْدَ قَلِيل لاَ تُبْصِرُونَنِي، ثُمَّ بَعْدَ قَلِيل أَيْضًا تَرَوْنَنِي، لأَنِّي ذَاهِبٌ إِلَى الآبِ»." التراجم العربية التي كتبت المقطع ''الفانديك'' والتي حذفت ''الحياة'' ''المشتركة '' ''اليسوعية'' ''المبسطة'' ''البولسية'' ''الكاثوليكية'' المخطوطات التي حذفته بردية 66 والسينائية والفاتيكانية وبيزا وواشنطون والقبطي الصعيدي وسبب الحذف هو خطأ ناسخ بالحذف كعادة نساخ النص الاسكندري[36]
(إنجيل يوحنا 8: 59) "فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازًا فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هكَذَا." التراجم العربية التي كتبت المقطع ''الفانديك'' التي حذفته ''الحياة'' ''المشتركة'' ''البولسية'' ''المبسطة'' ''اليسوعية'' ''الكاثوليكية'' فهو ببساطة خطأ من النساخ الذين يميلون للحذف وقد يكون السبب عدم فهم النساخ لمعني انه اختفي وجاز في الوسط في قراءة صعبة فاكتفوا بتعبير اختفي وخرج من الهيكل[37]
(إنجيل يوحنا 1: 27) هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي، الَّذِي صَارَ قُدَّامِي، الَّذِي لَسْتُ بِمُسْتَحِقّ أَنْ أَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ»." التراجم العربية التي كتبت المقطع ''الفانديك'' ''المشتركة '' ''المبسطة'' التي حذفته ''الحياة'' ''البولسية'' ''اليسوعية'' ''الكاثوليكية''لمخطوطات التي حذفته بردية 66 و 75 من القرن الثالث والسينائية و الفاتيكانية من القرن الرابع والترجمة القبطي الصعيدي ,مخطوطة واشنطن بها نص غير صحيح وهم من ضمن الاصحاحات المفقوده ومكتوبة مره ثانية[38]
إنجيل لوقا
"وَكَانَ مُضْطَرًّا أَنْ يُطْلِقَ لَهُمْ كُلَّ عِيدٍ وَاحِدًا،" (لوقا 23: 17). غير موجود في اليسوعية, الكاثوليكية , التراجم الانجليزيه وبعض اللغات الاخري[39]
إنجيل متى
(إنجيل متى 16:2 -3) (2 فَأَجَابَ: «إِذَا كَانَ الْمَسَاءُ قُلْتُمْ: صَحْوٌ لأَنَّ السَّمَاءَ مُحْمَرَّةٌ. 3 وَفِي الصَّبَاحِ: الْيَوْمَ شِتَاءٌ لأَنَّ السَّمَاءَ مُحْمَرَّةٌ بِعُبُوسَةٍ. يَا مُرَاؤُونَ! تَعْرِفُونَ أَنْ تُمَيِّزُوا وَجْهَ السَّمَاءِ وَأَمَّا عَلاَمَاتُ الأَزْمِنَةِ فَلاَ تَسْتَطِيعُونَ!) سبب الحذف كما شرحه الدكتور ريتشارد ويلسون النساخ المصريين ( للنسخ الاسكندرية مثل السينائية والفاتيكانية ) حذفوا العدد لانه لاينطبق علي طبيعة جو مصر فبالفعل في منطقة اسرائيل اذا كان هناك احمرار في السماء وقت الغروب وبداية العشاء يكون الجو صحو وهذا قد ينطبق علي مصر ايضا اما في الصباح لو كان لو السماء فيه احمرار غامق يكون يوم ممطر في اسرائيل علي عكس مصر لان الصباح الذي فيه احمرار لايشترط ان يكون ممطرا وهذا لقلة اشجار مصر وارتفاع نسبة تلوث الهواء الذي يكون هذا اللون الاحمر ليس بسبب سحب مطر ولكن بسبب غبار عالق في الهواء او بعض الرمال او اي شوائب اخري لان طبيعة مصر اكثر جفافا من اسرائيل[40]