كمال حسنى
غنى اكثر من50 اغنية , كان يعشق بيته و أسرته و كان متعلقا جدا بأولاده التلاته نادر ومحمد و أحمد من مراته بسينه اللى كانت زميلته فى البنك اللى بيشتغلوا فيه . اعتزل الفن ، وهاجر للندن لفترة 20 سنة ليشتغل بالاعمال الحرة, رجع لمصر فى نهاية التسعينيات، وقام بتسجيل اغانى دينية. ظهر فى عصر عبد الحليم حافظ لاكن لم يستطع استكمال مشواره رغم تحقيق شهرة واسعة لدرجة المنافسة مع حليم لما رددت الجماهير بعض أغانيه زى :"غالى عليا" ألحان محمد الموجى ""لو سلمتك قلبي" ألحان منير مراد.. و إزدادت شهرته لما قام بعدة بطولات سينمائية.. والسبب فى عدم استكمال مشواره وهروبه من الحياة الفنية و إعلانه الإعتزال مبكر والرجوع لوظيفته فى البنك الأهلى هو تراجع حماس شركات الانتاج له وفى نفس الوقت الحرب اللى شنها الحقل الغنائى ضده لصالح واحد من نجوم الغناء و للأسف اللى حاربه هو عبدالحليم حافظ و محمد عبدالوهاب و طبعا محمد عبدالوهاب حاربه لصالح عبدالحليم حافظ إن اسمه الحقيقى كمال الدين محمد من مواليد سنة 1934.. ابتدا حياته الغبعيده ببرنامج ـ ركن الهواه ـ بالاذاعة اللى كان يشرف عليه الإذاعى الكبير حسنى الحديدى اللى وافق أن يكون اسمه الفنى كمال حسنى نسبة له. فيلمه الوحيد
اشهر اغانيهمن اغانيه كمان
|
Portal di Ensiklopedia Dunia