فرج فوده
فرج فوده (نطق: /ˈfoːdæ, ˈfuːdæ/; دمياط، 20 اغسطس, 1945 - القاهره، 8 يونيه, 1992) كان كاتب مصرى مهم و مفكر و صحفى و كمان ناشط فى حقوق الانسان ومنادى بالسيكولارية و الدولة المدنية و الوحدة الوطنية للمصريين بغض النظر عن دينهم. واخد الدكتوراه بتاعته فى الاقتصاد الزراعى من جامعة عين شمس. فرج فوده كان عضو فى حزب الوفد الجديد لحد ما استقال سنه 1984 لما اتحالف الوفد ويا الاخوان المسلمين فى انتخابات مجلس الشعب لأنه بيعتقد إن الإخوان بييضروا الديمقراطية والوحدة والوطنية. فرج فودة اتقتل بالرصاص بعد تحريض جبهة علما الازهر عليه و اتهامه بالردة و وجوب قتله فى بيان ليها فى جريدة النور سنة 1992 و الشيخ عمر عبد الرحمن صاحب فتوى قتل "فودة". فى دخليق مع القاتل سأله المحقق : ليه قتلت فرج فودة؟ فرد المتهم: إكمنه كافر، فسأله المحقق: من انهو كتاب من كتبه عرفت إنه كافر؟ فرد القاتل: أنا ماقريتش كتبه . فسأله: إزى ؟ فرد: أنا مابعرفش لا أقرا و لا أكتب. حياتهاتشهر فرج فودة بمقالاته الحادة اللى انتقد فيها التطرف الاسلامى و عارض فيها الدولة الاسلامية و طالب بوقف سلطة رجال الدين على الدولة خاصة الشئون الدنيوية. فرج فودة اتميز بالذكاء الشديد اللى مكنه من انه يعارض الفكر اللى بتقوم عليه نظريات الجهاد و خصوصا صراعه مع الغزالى و محمد عمارة و عبد الحميد كشك اللى كفروه رغم انه فى كل كتبه و مقالاته كات بيأكد اسلامه و كان بيقول ان صراعه مع الاسلاميين صراع سياسى مش صراع ديني. وكمان صراع مع الشيخين صلاح ابو اسماعيل و عمر عبد الرحمن المسجون دلوأتى فى امريكا. كمان صراعات مع كتير من الكتاب الاسلاميين فى مصر زى فهمى هويدي. وعارض جامد افكارهم اللى بتدعو لاقامة دولة مش علمانية فى مصر. بس أخيرا وزارة الثقافة فى مصر هتعمل له مؤتمر بمناسبة مرور 25 عاما على اغتياله بمشاركة المجلس الأعلى للثقافة والهيئة المصرية العامة للكتاب ودار الكتب والوثائق القومية.[1] فتوى إهدار دمةفتوى من الشيخ محمد الغزالى و محمد عمارة و الدكتور محمود مزروعة بأن فرج فودة مرتد اغتيالهالساعة سبعة الا ربع و هو بره من مكتبه فى مدينة نصرو معاه ابنه الصغير وواحد صاحبه, هجم عليه اتنين من الجماعة الاسلامية راكبين موتوسيكل و فتحو عليه النار من رشاش الى و بعديها اتنقل للمستشفى و مات بعديها بست ساعات. الشيخ الازهرى محمد الغزالى اعلن ان قتل المرتد مش غلط و قال ان قتل فرج فوده هو تطبيق لحد القتل للمرتد لان الامام فشل فى تطبيقه. كتبه
شوف كمانلينكات خارجية
لينكات برانيه
مصادر
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي. فرج فوده فى المشاريع الشقيقه
|