سيد محمود القمنى (13 مارس1947 - 6 فبراير2022)، Sayyid Al-Qemany هو مفكر مصرى سيكولارى (عالمانى) اتولد فى بلد اسمها قمن تبع مركز الواسطى فى محافظة بنى سويف ، واتخرج من كلية الاداب.
كتب شافها
بيقول عن نفسه ان فى كتب اثرت فى مشوارة لما قراها زى كتاب اسبينوزا للدكتور فؤاد زكريا ، والتانى هو ( نحو آفاق أوسع) للكاتبة أبكار السقاف
الكتب اللى كتبها
اول كتاب كتبه كان اسمه رب الثورة ، و بعد كدة بدا يكتب كتب كتيرة زى الحزب الهاشمى و تأسيس الدولة الاسلاميه ، و الاسطورة والتراث ، و الفاشيون ، و الوطن ، و قصة الخلق ، و حروب الدولة الاسلاميه ، و النسخ فى القرأن. وله عمل جامد اسمه النبى موسى و اخر ايام الفراعنة ده غير كتابه المشهور شكرا بن لادن.
مع إن مؤلفات سيد القمنى ابحاث و دراسات علميه استخدم فيها مراجع كتيره موثقه و مش مجرد كلام خيالى لكن الظلاميين اللى ما بيعترفوش بالعلم والبحث و الفكر عارضوه وهددوا حياته.
ادعاء الاعتداء عليه
فى 2 يناير 2012 عملت قناة " أزهرى " برنامج مناقشه مابين الدكتور خالد الجندى والدكتور فاضل سليمان و الدكتور القمنى. ادعى القمنى انهم اعتدوا عليه بالضرب و شتموه بألفاظ وضيعه و هددوه بالقتل و اتنقل و هو متصاب لمستشفى 6 اكتوبر العام للعلاج، وعمل محضر ضدهم و أخذ مع المحضر تقرير طبى من مستشفى اكتوبر المركزى بيتضمن الإصابات اللى اتعرض ليها.
فى حين ان الاتنين نفو انهم عملو فيه كده ونفو التهم ديه.[3][4][5]
جوايز
كسب المفكر المصرى الدكتور سيد القمنى بجايزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية لسنة 2009