6 فبراير: ذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن رئيس الأرجنتين خافيير مايلي قد أعلن عند وصوله تل أبيب عزم بلاده نقل مقر السفارة الأرجنتينية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.[7] استنكرت دولة فلسطين ذلك.[8]
26 فبراير:
أعلن محمد اشتية عن وضعه استقالة حكومته تحت تصرف الرئيس عباس منذ 20 فبراير 2024.[9]
قَبِل الرئيس عباس استقالة حكومة اشتية وكلفها بتسيير أعمال الحكومة مؤقتًا لحين تشكيل حكومة جديدة.[10]
27 مايو: قتل الجيش الإسرائيلي اثنان من موظفي مستشفى الكويت التخصصي على بوابته. أُعلن عن خروج المستشفى عن الخدمة ونقل موظفيه إلى مشفى ميداني أسسه المستشفى باسم "مستشفى شفاء فلسطين الميداني" في منطقة المواصي.[14]
شارك رياض المالكي المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني والمستشار لشؤون العلاقات الدولية في حفل تنصيب رئيس السلفادور المنتخب نجيب بوكيلة والذي يُعد من أصول فلسطينية. ذكر بوكيلة نية بلاده تعيين سفير غير مقيم لدى فلسطين.[20]
التقى رياض المالكي على هامش حفل تنصيب رئيس السلفادور المنتخب نجيب بقيلة برئيسة جمهورية هندوراس زيومارا كاسترو وقد ناقشا العلاقات بين البلدين والحرب الإسرائيلية على غزة. طلب المالكي اتخاذ إجراءات فورية لنقل سفارة هندوراس لدى إسرائيل من القدس إلى تل أبيب. لاحقًا أعطت كاسترو تعليماتها لوزير خارجية هندوراس بتنفيذ الطلب. كما توافق الطرفان على افتتاح سفارة لدولة فلسطين في العاصمة تيغوسيغالبا عند انتهاء إجراءات نقل السفارة، وتعزيز العلاقات الثنائية نظرًا لوجود أكثر من 150 ألف مواطن في هندوراس من أصول فلسطينية.[21]
جمهورية سلوفينيا تعلن الاعتراف بدولة فلسطين، ما يرفع عدد الدول المعترفة بالدولة الفلسطينية إلى 148 من بين 194 دولة.[22][23]
5 يونيو: أقر الكنيست الإسرائيلي قانونًا بالقراءة الأولى يمنع فتح بعثات دبلوماسية بالقدس لخدمة الفلسطينيين.[24]
19 يونيو: أعلنت الحكومة الليبية استثناء مواطني فلسطين من رسوم التأشيرة والإقامة.[25]
21 يونيو: جمهورية أرمينيا تعلن الاعتراف بدولة فلسطين، ما يرفع عدد الدول المعترفة بالدولة الفلسطينية إلى 149 من بين 194 دولة.[26]
يوليو
1 يوليو: الاحتلال الإسرائيلي يُفرج عن 50 أسيرًا فلسطينيًا من قطاع غزة كان قد اعتقلهم خلال الاجتياحات للمناطق الفلسطينية ومن بينهم مدير مجمع الشفاء الطبي محمد أبو سلمية الذي اعتقل في نوفمبر 2023.[27]
8 يوليو: دمرت جرافات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة خلة عميرة الأساسية الحكومية الواقعة في تجمع أم لصفا التابع لبلدية خلة المية شرق مدينة يطا جنوب شرق محافظة الخليل.[28]
18 يوليو: الكنيست الإسرائيلي يصادق على قرار برفض إقامة دولة فلسطينية، ونص القرار على أن إقامة دولة فلسطينية تشكل «خطرًا وجوديًّا على دولة إسرائيل ومواطنيها، وسيؤدي إلى تمديد النزاع الإسرائيلي الفلسطيني وزعزعة استقرار المنطقة».[29] جاء التصويت بموافقة 68 نائبًا ومعارضة 8.[30]
في 27 نوفمبر 2024 أقر الرئيس محمود عباس إعلانا دستوريا يقضي بتولي رئيس المجلس الوطنيروحي فتوح مهام رئيس السلطة الفلسطينية في حال شغور المنصب لمدة لا تزيد على 90 يوماً تجري خلالها انتخابات رئاسية حرة، وفي حال تعذر إجراء الانتخابات خلال تلك المدة لقوة قاهرة، تمدد بقرار من المجلس المركزي الفلسطيني لفترة أخرى، ولمرة واحدة فقط.[35]
«تقديرا لدوره المتميز في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين فلسطين وغينيا بيساو، وتثمينا لجهوده في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل حريته واستقلاله.»
«تقديرًا لجهوده الإبداعية والأكاديمية وإسهاماته الشعرية الوازنة، بوصفه الشاعر الوطني لجنوب إفريقيا، وتأكيدًا على دفاعه عن الحرية والقضايا العادلة من أجل التحرر، ودعمه للقضية الفلسطينية.»
«تقديرا لدوره في الدفاع عن حقوق الإنسان وكرامته وحقه في العيش بحرية وكرامة في وطنه، وعدم سكوته عن الظلم أو الاضطهاد والإبادة الجماعية أينما كانت، ورفع صوته في كل بقاع العالم مناديا بالعدالة والحق والحرية، وتثمينا لجهوده في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين جمهورية كولومبيا ودولة فلسطين، ودعم حقوق شعبنا ونصرة قضيته العادلة على طريق الحرية والاستقلال.»
«تقديرا لدوره المتميز في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين دولة فلسطين وجمهورية تركيا، وتثمينا لجهوده في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل حريته واستقلاله.»
«تقديرا لدورها المتميز في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين فلسطين ومملكة النرويج، وتثمينا لجهودها في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل حريته واستقلاله.»
«تقديرا لدورها المتميز في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين فلسطين وفنلندا، وتثمينا لجهودها في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل حريته واستقلاله.»
«تقديرا لمساهماته الإبداعية والفنية ودوره الوازن في دعم القضية الفلسطينية وثقافتها الراسخة، وتأكيدا على إسناده لتثبيت حضور فلسطين على خارطة أمريكا اللاتينية والعالم.»
«تقديراً لدوره المتميز في تعزيز علاقات الاخوة والتعاون بين فلسطين وسلطنة عُمان، وتمثيناً لجهوده في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل الحرية والاستقلال.»
«تقديرا لدوره في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين فلسطين وبولندا، وتثمينا لدوره في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة القضية العادلة على طريق الحرية والاستقلال.»
«تقديراً لدوره المتميز في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين دولة فلسطين واليابان، وتثميناً لجهوده في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة لنيل حريته واستقلاله.»