2020 في فلسطينتحتوي هذه المقالة على أهم الأحداث التي شهدتها دولة فلسطين في 2020، إضافة إلى أهم الشخصيات الفلسطينية المتوفية في هذه السنة. السياسةالرئيس: محمود عباس. رئيس مجلس الوزراء: محمد اشتية. تعيينات
اعتمادات دبلوماسيةسفراء فلسطين
سفراء لدى فلسطين
الأحداثيناير
فبراير
مارس2 مارس: شرع مستوطنو مستوطنة بروخين المُقامة على أراض تتبع بلدتي بروقين وكفر الديك غرب محافظة سلفيت بقطع واقتلاع العديد من الأشجار المثمرة.[48] 5 مارس:
9 مارس: قدمت دولة قطر دعمًا ماليًا لدولة فلسطين بقيمة 10 مليون دولار لمساعدتها في مواجهة جائحة فيروس كورونا.[53] ولاحقًا في 18 مارس 2020، أعلنت الرئاسة القطرية عن تبرعها بمساعدات مالية عاجلة لدولة فلسطين لمواجهة جائحة فيروس كورونا.[54] 14 مارس: قررت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية حصر الصلاة في البيوت وعدم التوجه للمساجد والكنائس في سائر مناطق فلسطين.[55] 15 مارس: أغلقت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المصليات المسقوفة في المسجد الأقصى لمنع انتشار فيروس كورونا.[56] 17 مارس: شكر رئيس وزراء دولة فلسطين محمد اشتية الكويت على دعمها بمبلغ 5.5 مليون دولار لمساعدة الفلسطينيين على التغلب على جائحة فيروس كورونا.[57][58] 22 مارس:
23 مارس، أعلن الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم أن «جميع الأعمال التجارية في المحافظات كافة ستتوقف من الساعة 7 مساءً وحتى الساعة 7 صباحًا، اعتبارًا من ليلة 23 مارس، باستثناء المخابز والصيدليات.»[63][64] 24 مارس: بدأ الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي خطوات تصعيدية تتمثل في إرجاع وجبات الطعام وإغلاق الأقسام احتجاجًا على سياسات مصلحة السجون الإسرائيلية في سلب حقوق الأسرى ومنجزاتهم من خلال استغلال الوضع الراهن الذي تفرضه جائحة فيروس كورونا.[65] 25 مارس: سجلت بلدة بدو شمال محافظة القدس، إصابة سيدة ستينية بمرض فيروس كورونا 2019 بعد مخالطتها أحد أبنائها الذي يعمل في إسرائيل، والذي تبين لاحقًا إصابته إلى جانب 3 أفراد من الأسرة،[66][67][68] مساء اليوم، أعلن المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم خبر وفاتها في مجمع فلسطين الطبي نتيجة إصابتها بالمرض.[67] 26 مارس: هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي منشأة زراعية وبئر لجمع مياه الأمطار في وادي صريدة جنوب دير بلوط.[69] مايو12 مايو: قُتل جندي إسرائيلي من لواء جولاني في بلدة يعبد غرب محافظة جنين شمال الضفة الغربية، إثر إلقاء شبان فلسطينيين حجرًا على رأسه أثناء مشاركته في عملية عسكرية في البلدة.[70] ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت أن الجندي وقع في كمين محكم.[71] 19 مايو: أعلن رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دولة فلسطين محمود عباس أن منظمة التحرير في حل من الاتفاقات الموقعة مع الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية كافة بما يشمل الاتفاقات الأمنية.[72] 21 مايو: ذكر رئيس وزراء دولة فلسطين محمد اشتية أن الإمارات أرسلت مساعدات صحيّة بواسطة طائرة إلى مطار بن جوريون في إطار مواجهة جائحة فيروس كورونا، وأنها نسقت مع الطرف الإسرائيلي بدلًا من الطرف الفلسطيني أو السفير الفلسطيني عصام مصالحة لديها.[73] 30 مايو: بدء عقد امتحانات شهادة الدراسة الثانوية العامة في دولة فلسطين، والتي تُعقد ضمن إجراءات للسلامة العامة نتيجة جائحة كورونا.[74] يونيو
يوليو
أغسطس4 أغسطس: قررت محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس الإفراج عن محافظ محافظة القدس عدنان غيث من سجن عسقلان شريطة عدم التواصل مع القيادة الفلسطينية.[83][84] 5 أغسطس
11 أغسطس: فتحت مصر معبر رفح لأول مرة منذ خمسة أشهر بعد إغلاقه جراء جائحة فيروس كورونا، حيث سمحت بمرور الفلسطينيين الذين يحملون جوازات سفر أجنبية أو تصاريح إقامة أجنبية أو لديهم احتياجات طبية طارئة بالعبور فقط ولمدة ثلاث أيام، كما سيدخل العائدين إلى قطاع غزة في حجر صحي لمدة 21 يومًا.[88] 13 أغسطس: أعلن محمد بن زايد أنَّ «الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل اتفقتا أيضًا على التعاون ووضع خارطة طريق نحو إقامة علاقة ثنائية".» رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي، وأصدرت القيادة الفلسطينية بيانًا استنكرت فيها الاتفاق، وأكدت على أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، ولا يحق لدولة الإمارات التحدث بالنيابة عن الشعب الفلسطيني، كما اعتبرت هذه الخطوة نسفًا للمبادرة العربية للسلام وقرارات القمم العربية والإسلامية والشرعية الدولية وعدوانا على الشعب الفلسطيني.[89] كما أعلن رياض المالكي وزير الخارجية والمغتربين استدعاء السفير الفلسطيني عصام مصالحة من دولة الإمارات وبشكل فوري.[90] 14–15 أغسطس: نظم فلسطينيون وقفة رافضة لمعاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل في باحة المسجد الأقصى، وأحرقوا صورًا لمحمد بن زايد.[91] كما خرجت مظاهرات ومسيرات منددة بالمعاهدة في مناطق نابلس، وغزة، ويطا وسلفيت أُحرق في بعضها علم دولة الإمارات وصورٍ لمحمد بن زايد.[92] تكررت المظاهرات في 15 أغسطس في رام الله، وجنين وسلفيت ومناطق أخرى.[93][94] 17 أغسطس: قررت الحكومة الفلسطينية إلغاء مشاركتها في معرض إكسبو 2020 الذي سيُقام في أكتوبر 2021 في دبي رفضًا للاتفاق الإماراتي الإسرائيلي.[95] 31 أغسطس: قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية حول هبوط طائرة إسرائيلية في الإمارات: «كان أملنا أن تحطّ طائرة إماراتية بركابها في القدس المحررة.. يؤلمنا أن نرى اليوم هبوط طائرة إسرائيلية في أبو ظبي، تحمل اسم (كريات جات) المستعمرة التي بنيت على أراضي قرية الفالوجا التي حوصر فيها جمال عبدالناصر، في خرق واضح للموقف العربي المتعلق بالصراع العربي-الإسرائيلي».[96] سبتمبر3 سبتمبر: عُقد في مدينتي رام الله وبيروت اجتماعٌ للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية ترأسه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والذي دعا فيه إلى: «وأدعو هنا، إلى حوار وطني شامل، كما أدعو حركتي فتح وحماس بالذات إلى الشروع في حوار لإقرار آليات إنهاء الانقسام، نريد أن نجلس ونتفق، ووفق مبدأ أننا شعب واحد، ونظام سياسي واحد، لتحقيق أهداف وطموحات شعبنا.»[97][97] 5 سبتمبر: أخطرت سُلطات الاحتلال الإسرائيلي بالاستيلاء على خربتي دير سمعان ودير قلعة الأثريتان غرب محافظة سلفيت.[98] أدانت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية قرار المُصادرة وقالت: «أن الاحتلال مستمر في تزيف التاريخ والحقائق، ونهب الآثار وتاريخ الحضارات التي تعاقبت على أرض فلسطين في محاولة باطلة لإثبات أنه صاحب الأرض.»[99] كما أدانت حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية القرار.[100] 9 سبتمبر: سلم جهاز المخابرات الإسرائيلي (الشاباك) قرارًا يتضمن تقييد حركة محافظ محافظة القدس عدنان غيث، وحظر تواصله مع أكثر من 50 شخصية فلسطينية من القيادة السياسية الفلسطينية على رأسهم الرئيس الفلسطيني ورئيس الوزراء.[101] 11 سبتمبر: أعلنت البحرين موافقتها على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وأنَّ الاتفاق سيوقع رسميًا في احتفالٍ بتاريخ 15 سبتمبر 2020 في البيت الأبيض.[102][103] أعلنت القيادة الفلسطينية رفضها واستنكارها الشديدين للإعلان الثلاثي الأميركي البحريني الإسرائيلي.[104] قررت وزارة الخارجية والمُغتربين الفلسطينية سحب سفيرها خالد عارف من البحرين نتيجة الاتفاق.[105][106]
13 سبتمبر: أحرق مواطنون في مدينة دير البلح الفلسطينية صورٍ لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة احتجاجًا على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.[110] كما دعت القيادة الفلسطينية الموحدة للمقاومة الشعبية في بيان حمل رقم 1، اعتبار يوم احتفال توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل في واشنطن “يوم رفض شعبي انتفاضي” ضد اتفاقي التطبيع بين البحرين والإمارات وإسرائيل.[111] 14 سبتمبر: قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية أن حكومته: «تدرس التوصية للرئيس بتصويب علاقة فلسطين بالجامعة العربية التي تقف صامتة أمام الخرق الفاضح لقراراتها والتي لم ينفذ منها شيء أصلا، والتي أصبحت رمزا للعجز العربي.» كما وصفها بأنها: «لم تعد جامعة بل مفرقة.»[112] 15 سبتمبر:
20 سبتمبر: قررت دولة فلسطين تخليها عن حقها برئاسة الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية ردًا على اتخاذ الأمانة العامة للجامعة موقفًا داعمًا للإمارات والبحرين بعد تطبيع علاقاتهما مع إسرائيل. كما قال وزير الخارجية والمُغتربين الفلسطيني رياض المالكي: «إن فلسطين لا يشرفها رؤية هرولة دول عربية للتطبيع مع الاحتلال، ولن تتحمل عبء الانهيار وتراجع المواقف العربية والهرولة للتطبيع.»[115][116] لاحقًا اعتذرت كل من قطر، وجزر القمر، والكويت، ولبنان وليبيا استلام رئاسة الجامعة.[117] وفيات
المراجع
|