ساهم التقدم التقني في تطوير معايير السلامة الكهربائية. في عام 1989، أصدرت إدارة السلامة والصحة المهنية لائحة للإجراءات الواجب اتباعها وتم التصديق عليها لتصبح ضمن لوائح الصناعة العامة.[1] تنص اللائحة عن طرق التعامل الصحيحة للتحكم في معدات الطاقة الخطرة، والقفل والنقل.[2] في عام 1994، تم تأسيس منظمة دولية للسلامة الكهربائية وهي مؤسسة غير ربحية مكرسة حصريًا لتعزيز السلامة الكهربائية في المنازل وأماكن العمل. في عام 1995، بدأت OSHA في إصدار اللوائح الخاصة بالمرافق.[3]
المعيار 29 CFR 1910.269- لتوليد الطاقة الكهربائية، نقلها وتوزيعها وطرق معالجة مصادر الطاقة الخطرة لمواقع محطات توليد الطاقة.
يمكن أن تؤدي الصدمات الكهربائية على البشر إلى إعاقات دائمة أو موت.[6] يؤثر حجم وتردد ومدة التيار الكهربائي على مدى التأثير حيث يتراوح الضرر ما بين إيقاف القلب لفترة ما أو التأثير على عملية التنفس والتسبب في تشنجات للعضلات. يتأثر الجلد أيضا بالصدمات الكهربائية.[7]
الاتصال غير المباشر- يمكن تجنبه عن طريق فصل تيار الأوتوماتيك على كل من نظام TT، نظام TN، نظام IT مع الحرص على عدم فصل تيار الأوتوماتيك القادم من المصدر.
الاتصال المباشر- يمكن تجنبه عن طريق أنظمة الحماية عن طريق عزل الأجزاء الحية، والحماية عن طريق الحواجز أو العلب، وتدابير الحماية الجزئية، وتدابير الحماية الخاصة.[8]