مستخدم:البراء صالح

قال الله : ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ۝١ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۝٢ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ۝٣ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ۝٤ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ۝٥ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ۝٦ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ۝٧﴾ [الفاتحة:1–7]
قال الله :  وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ   (سورة التوبة: 105)
عن عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فمَن كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى دُنْيا يُصِيبُها، أوْ إلى امْرَأَةٍ يَنْكِحُها، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هاجَرَ إلَيْهِ» صحيح البخاري (حديث صحيح)

«

تنتهي حريّة الإنسان، حيثُ تبدأ حدود الله .

»

---

الصفحة الرئيسية صفحة النقاش مساهماتي أوسمتي ملاعبي مفكرتي توقيعي مهامي راسلني صناديقي أرشيفاتي النقاشية تقنية أدواتي جداولي مقالاتي صلاحياتي

---

تنبيه: أعلن عن امتلاكي لحساب البراء صالح 1 ^(ن).

---

أهلا بك اسم مستخدم
اليوم هو الأحد 22 يونيو/حزيران 2025 الموافق 26 ذو الحجة 1446 هـ

---

البراء صالح
هذه صورة رمزية أقصد بها الدلالة على أن صورتي مجهولة، وأنني لا أرغب بنشرها.
معلومات شخصية
اسم الولادة	البراء محمد عبد الرءوف محمد صالح
الميلاد	● 3 جمادى الأولى 1424 هـ (1424-05-03) (العمر 22 سنة) ● 3 يوليو 2003 (العمر 21 سنة) ● ميت عساس، مصر (مقر الولادة في المستشفى، ولكني لم أكن أسكن في قرية أخرى حين ولادتي.)
الإقامة	ميت عساس، مصر (أنا من مصر)
الجنسية	مصري
الاسم المستعار	braasaleh140
العرق	لست متأكدًا، ولكني عربي باعتبار اللغة والثقافة.
الديانة	مسلم
استعمال اليد	اليد اليمنى
الحياة العملية
المهنة	طالب جامعي
التوقيع
توقيعي في ويكيبيديا العربية.
تعديل مصدري - تعديل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا البراء صالح، وقمت بالتسجيل هنا منذ 23 رجب 1438 هـ الموافق 20 أبريل 2017 م.

يمكنكم إرسال أسئلتكم واستفساراتكم لي عبر صفحة نقاشي أو عبر هذه الصفحة، كما يمكنكم مشاهدة مساهماتي عبر هذه الصفحة، ويمكنكم أيضا مشاهدة صناديق المستخدم الخاصة بي، ومن هنا تستطيعون الاطلاع على صفحة ملعبي.