يُصنيف مرض لايم إلى مراحل تبعاً لسرعة ومدى انتشار العدوى في الجسم:
المرحلة الأولى من مرض لايم وتسمى أيضاً المحصوره حيث يكون مرض لايم في منطقة صغيرة جداً ومحدودة.[4][5]
المرحلة الثانية تبدأ في الانتشار الجزئي لمرض لايم في جسم الإنسان.[6]
المرحلة الثالثة أو المتاخرة حيث يكون مرض لايم قد أصاب كافة أعضاء الجسم.
والجدير بالذكر أنه يجب أن تدخل البكتيريا لمجرى الدم عن طريق الجلد بالتصاق القراد لمدة تتراوح بين 24- 36 ساعة وتغذيته على الدم فمجرد العض من قبل القراد قد لا يتسبب في نقل البكتريا منه لجسم الإنسان، وخطورة مرض لايم تكون في قدرته على الإنتشار ليصل إلى الدماغ والقلب والمفاصل [7][8]
يعد داء لايم أشهر داء منقول عن طريق القرادة في نصف الكرة الأرضية العلوي. تنتقل بكتيريا البوريليا عن طريق عضة القراد المنتمي لنوع اللبود.[9] تبتدئ أعراض المرض بالحمى وألام الرأس والإرهاق
و الحمامى الهامشية (أحد أشكال الطفح الجلدي المميزة لداء لايم).[10]
أعراض المرض
يؤثر داء لايم على عدة أعضاء في جسم الإنسان مسبباً كماً متنوعاً من الأعراض المرضية. لا تظهر أعراض هذا المرض على كل المصابين (حوالي 7% من المصابين لا تظهر عليهم أية أعراض [11]) كما تختلف الصورة السريرية من مريض إلى آخر. تستمر فترة حضانة المرض من أسبوع إلى أسبوعين.[12][13][14]
تُصنف الأعراض تبعاً للمرحلة المرضية وانتشار مرض لايم في جسم الإنسان بحيث تتميّز المرحلة الأولى بما يلي:[14][15]
الشعور بالقشعريرة وعدم تحمّل البرد أو أيّ انخفاض في درجة الحرارة.
في حال شعور مريض لايم بأيّ أعراض غريبة يجب الرّجوع للطّبيب والكشف الصّحّيّ.[43]
إجراء الفحوصات الدّوريّة للحيوانات الأليفة المنزليّة وتنظيفها جيّداً لمنع عدوى مرض لايم.
العلاج
إن علاج مرض لايم يعتمد على حدة الأعراض وبدء ظهورها حيث أنه ليس كل من يصاب بعضة القراد يجب أن يتناول علاجات دوائية، فقد تكفي مراقبة مريض لايم الصحية لفترة شهر.[44][45]
بعض الحالات تظهر عليهم أعراض مرض لايم بحيث يتم تأكيد الإصابة من قبل الطبيب، ومن ثم يصف لهم الطبيب المضاد الحيوي الازم (وغالباً ما تكون جرعة واحدة من الدوكسيسيكلين (Doxycycline) لهم ومن تلك الفئة من هم أكبر من سن 8 والإناث غير الحوامل وغير المرضعات، والذين التصقت القراد بأجسامهم مدة لا تقل عن 36 ساعة).[45][46]
- تكون فتره علاج مرض لايم من 10 إلى 14 يوم تقريباً تبعا للوضع الصحي للمريض.[47][48]
قد يصف الطبيب بعض العلاجات الدوائية المسكنة للألم خاصة في حال تصلب المفاصل مع مرض لايم.[49]
ظهرت بعض حالات داء لايم المستعصية على المضادات الحيوية ولوحظ تكرار حدوث المرض بالرغم من استخدام المضادات الحيوية المناسبة. أظهرت بعض الدراسات أن استخدام الهايدروكسيكوين أو الميثوتريكسيت قد يساعد في شفاء الحالات المستعصية على المضادات الحيوية.
مرض لايم المزمن
مصطلح «مرض لايم المزمن» أو «ما بعد متلازمة داء لايم» يطبّق على مجموعات مختلفة من المرضى. منهم الأشخاص الذين يعانون من أعراض المرحلة المتأخرة من داء لايم التي لم يتم علاجها: التهاب الأعصاب الطرفية و\ أو التهاب الدماغ. يطبّق هذا المصطلح أيضاً على الأشخاص الذين كانوا يعانون من المرض في الماضي وبقيت بعض الأعراض بعد العلاج بالمضادات الحيوية وهو ما يسمى أيضاً متلازمة ما بعد داء لايم. كما أنه يطبّق على المرضى الذين لا يعانون من أعراض محددة كالتعب وليس هناك أي دليل بأنهم قد أصيبوا بداء لايم بالماضي.
مرض لايم في إفريقيا جنوب الصحراء غير معروف حاليا، ولكن الأدلة تشير إلى أنه قد يحدث في هذه المنطقة. إن وفرة المضيفين وناقلات القراد من شأنه أن يؤيد إنشاء عدوى لايم في أفريقيا. في شرق أفريقيا، تم الإبلاغ عن حالتين من مرض لايم في كينيا.[57][58]
توجد حالات القراد ب بورجدورفيري سينسو في معظم أنحاء أوروبا الوسطى، وخاصة في سلوفينيا والنمسا، ولكن تم عزلها في كل بلد تقريبا في القارة. الإصابة في جنوب أوروبا، مثل إيطاليا والبرتغال، هي أقل بكثير.[62][63][64]
أمريكا الشمالية
العديد من الدراسات في أمريكا الشمالية ترتبط بارتباطات بيئية لانتشار مرض لايم. وقد أظهرت دراسة أجريت عام 2005 باستخدام نمذجة ملاءمة المناخ أن تغير المناخ سيؤدي إلى زيادة شاملة في موائل النواقل المناسبة بنسبة 213٪ بحلول عام 2080، مع توسع الشمال في كندا، وزيادة الملاءمة في وسط الولايات المتحدة، وانخفاض الموائل المناسبة والنواقل تراجع في جنوب الولايات المتحدة. وخلص استعراض أجري في عام 2008 للدراسات المنشورة إلى أن وجود الغابات أو المناطق الحرجية هو المتغير الوحيد الذي يزيد باستمرار من خطر الإصابة بمرض لايم بينما أظهرت المتغيرات البيئية الأخرى تفاوتا ضئيلا أو معدوما بين الدراسات. وقال الباحثون إن العوامل التي تؤثر على كثافة القراد والمخاطر البشرية بين المواقع لا تزال غير مفهومة جيدا، وأنه ينبغي إجراء الدراسات المستقبلية على مدى فترات زمنية أطول، وتصبح أكثر توحيدا عبر المناطق، وإدراج المعارف الموجودة في إيكولوجيا مرض لايم الإقليمية.[65][66]
كندا
بسبب تغير المناخ، توسعت مجموعة القراد القادرة على حمل مرض لايم من منطقة محدودة من أونتاريو لتشمل مناطق كيبيك الجنوبية ومانيتوبا وشمال أونتاريو وجنوب نيوبرونسويك وجنوب غرب نوفا سكوشيا وأجزاء محدودة من ساسكاتشوان وألبرتا وكذلك كولومبيا البريطانية. وقد تم الإبلاغ عن حالات إلى الشرق من جزيرة نيوفاوندلاند. والتنبؤ القائم على نموذج من قبل ليتون وآخرون. (2012) أن نطاق القراد الكتفي الأول سوف يتوسع في كندا بمقدار 46 كم / سنة خلال العقد المقبل، مع ارتفاع درجات الحرارة المناخية باعتبارها المحرك الرئيسي لزيادة سرعة الانتشار.[67][68][69][70]
المكسيك
تشير دراسة أجريت عام 2007 إلى أن عدوى بورليا بورجدورفيري متوطنة في المكسيك، من أربع حالات تم الإبلاغ عنها بين عامي 1999 و 2000.[71]
أمريكا الجنوبية
في أمريكا الجنوبية، يتزايد الاعتراف بالأمراض المنقولة عن طريق القراد وحدوثه. في البرازيل، تم التعرف على مرض يشبه الليم يعرف باسم متلازمة باجيو يوشيناري، الناجمة عن الكائنات الحية الدقيقة التي لا تنتمي إلى المركب ب. بورجدورفيري سينسو معقدة وتنقلها القراد من جنس أمبليوما وريبيسفالوس. تم الإبلاغ عن أول حالة من بيس في البرازيل في عام 1992 في كوتيا، ساو باولو. وقد تم تحديد مستضدات البروغدورفيري سنسو ستريكتو في المرضى في كولومبياوبوليفيا.[72][73]
^Steere AC، Dhar A، Hernandez J، وآخرون. (January 2003). "Systemic symptoms without erythema migrans as the presenting picture of early Lyme disease". Am. J. Med. 114 (1): 58–62. PMID12543291. doi:10.1016/S0002-9343(02)01440-7. (primary source) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Auwaerter PG، Aucott J، Dumler JS (January 2004). "Lyme borreliosis (Lyme disease): molecular and cellular pathobiology and prospects for prevention, diagnosis and treatment". Expert Rev. Mol. Med. 6 (2): 1–22. PMID14987414. doi:10.1017/S1462399404007276."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Halperin JJ (June 2008). "Nervous system Lyme disease". Infect. Dis. Clin. N. Am. 22 (2): 261–74, vi. PMID18452800. doi:10.1016/j.idc.2007.12.009."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Seltzer EG، Gerber MA، Cartter ML، Freudigman K، Shapiro ED (February 2000). "Long-term outcomes of persons with Lyme disease". J. Am. Med. Assoc. 283 (5): 609–16. PMID10665700. doi:10.1001/jama.283.5.609."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Hess A، Buchmann J، Zettl UK، وآخرون. (March 1999). "Borrelia burgdorferi central nervous system infection presenting as an organic schizophrenialike disorder". Biol. Psychiatry. 45 (6): 795. PMID10188012. doi:10.1016/S0006-3223(98)00277-7."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Stanek G، Strle F (June 2008). "Lyme disease: European perspective". Infect. Dis. Clin. N. Am. 22 (2): 327–39, vii. PMID18452805. doi:10.1016/j.idc.2008.01.001."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Wormser G، Masters E، Nowakowski J، وآخرون. (2005). "Prospective clinical evaluation of patients from missouri and New York with erythema migrans-like skin lesions". Clin. Infect. Dis. 41 (7): 958–65. PMID16142659. doi:10.1086/432935."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Branda، JA؛ Linskey, K؛ Kim, YA؛ Steere, AC؛ Ferraro, MJ (سبتمبر 2011). "Two-tiered antibody testing for Lyme disease with use of 2 enzyme immunoassays, a whole-cell sonicate enzyme immunoassay followed by a VlsE C6 peptide enzyme immunoassay". Clin. Infect. Dis. ج. 53 ع. 6: 541–7. DOI:10.1093/cid/cir464. PMID:21865190.
^Brown SL، Hansen SL، Langone JJ (July 1999). "Role of serology in the diagnosis of Lyme disease". J. Am. Med. Assoc. 282 (1): 62–66. PMID10404913. doi:10.1001/jama.282.1.62."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Hofmann H (1996). "Lyme borreliosis--problems of serological diagnosis". Infection. 24 (6): 470–72. PMID9007597. doi:10.1007/BF01713052."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Pachner AR (1989). "Neurologic manifestations of Lyme disease, the new "great imitator"". Rev. Infect. Dis. 11 Suppl 6: S1482–1486. PMID2682960. doi:10.1093/clinids/11.Supplement_6.S1482."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Wilske B (2005). "Epidemiology and diagnosis of Lyme borreliosis". N. Engl. J. Med. 37 (8): 568–79. PMID16338759. doi:10.1080/07853890500431934."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Steere AC, McHugh G, Damle N, Sikand VK؛ McHugh؛ Damle؛ Sikand (July 2008). "Prospective study of serologic tests for lyme disease". Clin. Infect. Dis. 47 (2): 188–95. PMID18532885. doi:10.1086/589242. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)"نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Molloy PJ، Persing DH، Berardi VP (August 2001). "False-positive results of PCR testing for Lyme disease". Clin. Infect. Dis. 33 (3): 412–13. PMID11438915. doi:10.1086/321911."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Nocton JJ، Dressler F، Rutledge BJ، Rys PN، Persing DH، Steere AC (January 1994). "Detection of Borrelia burgdorferi DNA by polymerase chain reaction in synovial fluid from patients with Lyme arthritis". N. Engl. J. Med. 330 (4): 229–34. PMID8272083. doi:10.1056/NEJM199401273300401."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Centers for Disease Control and Prevention. "Avoid bug bites". مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2016.
^"Figure 2: Changes in deer density and cases of Lyme disease in Mumford Cove, Connecticut, 1996–2004 (CT DEP data)". Managing Urban Deer in Connecticut(PDF) (الطبعة 2nd). Connecticut Department of Environmental Protection - Wildlife Division. June 2007. صفحة 4. تمت أرشفته(PDF) من الأصل في 2 June 2013.نسخة محفوظة 27 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
^Rand PW، Lubelczyk C، Holman MS، Lacombe EH، Smith RP (July 2004). "Abundance of Ixodes scapularis (Acari: Ixodidae) after the complete removal of deer from an isolated offshore island, endemic for Lyme Disease". J. Med. Entomol. 41 (4): 779–84. PMID15311475. doi:10.1603/0022-2585-41.4.779."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Perkins SE، Cattadori IM، Tagliapietra V، Rizzoli AP، Hudson PJ (August 2006). "Localized deer absence leads to tick amplification". Ecology. 87 (8): 1981–86. PMID16937637. doi:10.1890/0012-9658(2006)87[1981:LDALTT]2.0.CO;2."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Poland GA، Jacobson RM (March 2001). "The prevention of Lyme disease with vaccine". Vaccine. 19 (17–19): 2303–08. PMID11257352. doi:10.1016/S0264-410X(00)00520-X."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ ابAbbott A (February 2006). "Lyme disease: uphill struggle". Nature. 439 (7076): 524–25. PMID16452949. doi:10.1038/439524a."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Berende A، ter Hofstede HJ، Vos FJ، van Middendorp H، Vogelaar ML، Tromp M، van den Hoogen FH، Donders AR، Evers AW، Kullberg BJ (2016). "Randomized Trial of Longer-Term Therapy for Symptoms Attributed to Lyme Disease". N. Engl. J. Med. ج. 374 ع. 13: 1209–20. DOI:10.1056/NEJMoa1505425. PMID:27028911.
^Higgins R (August 2004). "Emerging or re-emerging bacterial zoonotic diseases: bartonellosis, leptospirosis, Lyme borreliosis, plague". Rev. Sci. Tech. 23 (2): 569–81. PMID15702720. doi:10.20506/rst.23.2.1503."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Bouattour A, Ghorbel A, Chabchoub A, Postic D (2004). "Situation de la borreuose de lyme au maghreb" [Lyme borreliosis situation in North Africa]. Arch. Inst. Pasteur Tunis (بالفرنسية). 81 (1–4): 13–20. PMID:16929760.
^Helmy N (أغسطس 2000). "Seasonal abundance of Ornithodoros (O.) savignyi and prevalence of infection with Borrelia spirochetes in Egypt". J. Egypt Soc. Parasitol. ج. 30 ع. 2: 607–19. PMID:10946521.
^Leighton، Patrick A؛ Koffi، Jules K؛ Pelcat، Yann؛ Lindsay، L Robbin؛ Ogden، Nicholas H (2012). "Predicting the speed of tick invasion: An empirical model of range expansion for the Lyme disease vector Ixodes scapularis in Canada". J. Appl. Ecol. ج. 49 ع. 2: 457–64. DOI:10.1111/j.1365-2664.2012.02112.x.
^Mantovani E، Costa IP، Gauditano G، Bonoldi VL، Higuchi ML، Yoshinari NH (أبريل 2007). "Description of Lyme disease-like syndrome in Brazil. Is it a new tick borne disease or Lyme disease variation?". Braz. J. Med. Biol. Res. ج. 40 ع. 4: 443–56. DOI:10.1590/S0100-879X2006005000082. PMID:17401487.
^Yoshinari NH, Oyafuso LK, Monteiro FG, et al. (1993). "Doença de Lyme: Relato de um caso observado no Brasil" [Lyme disease. Report of a case observed in Brazil]. Rev. Hosp. Clin. Fac. Med. Sao Paulo (بالبرتغالية). 48 (4): 170–74. PMID:8284588.
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.