عُيّن محافظاً لبغداد بعد انقلاب 17 تموز 1968، وعمل خير الله طلفاح مؤلفاً ومؤرخاً بعد تقاعده وهذا الأخير هو مجال اختصاصه التربوي في الأساس، حيث أصبح من قادة هيئة إعادة كتابة وتوجيه التاريخ في العراق حتى وفاته سنة 1993، ويعد كتابه «كنتم خير أمة أخرجت للناس: دراسات في التاريخ والحضارة العربية الإسلامية» والذي يقع في ست أجزاء بمجلدين كبيرين أهم مؤلفاته المنشورة، وفي الثمانينات، بُترت إحدى ساقي خير الله طلفاح بسبب مرض السكري، وكان بعدئذٍ يُقاد بكرسي متحرك.[6]
أسرته
تزوج 3 نساء، الأولى ليلو وهيب، ومنها الشقيقان عدنان خير اللهوساجدة خير الله، ثم تزوج امرأة تكريتية، اسمها خولة عبد الباقي، ومنها الشقيقتان أحلام خير الله وإلهام خير الله، ثم تزوج الثالثة، فاطمة حسن المجيد، ومنها لؤي ومعن (وُلدا في أواخر الستينات)، ومضر (وُلد يوم 1 تموز سنة 1971) وكهلان وغیدان وخنساء.[7][8][9]