حق الاحتلال
إن حق الاحتلال هو حق المحتل في الأراضي التي تم الاستيلاء عليها بقوة السلاح. بشكل تقليدي، كان هذا الحق من مبادئ القانون الدولي الذي تضاءل في العصور الحديثة تدريجياً حتى تم حظره بعد الحرب العالمية الثانية عندما صُنفت الحرب العدوانية لأول مرة تحت مبادئ نورمبرغ وبعد ذلك وأخيراً، في عام 1974، كقرار الأمم المتحدة رقم 3314.[1] وقد ذكر مؤيدو هذا الحق أنه يقرّ بالوضع الراهن وأن إنكار هذا الحق أمر بلا مغزى إذا لم يكن المرء قادراً على استخدام القوة العسكرية ولديه الرغبة في مقاومة هذا الاحتلال. بالإضافة إلى ذلك، لاقى هذا الحق القبول تقليدياً بسبب قوات الاحتلال نظراً لأنها من حيث التعريف أقوى من أي حكم مُخوّل قانونياً قد يكون عرضة للإستبدال؛ لذلك هي الأكثر احتمالاً أن تضمن السلام والإستقرار للأفراد وبذلك يضفي حق الاحتلال شرعية على هذا الهدف. وأدى اكتمال الاحتلال الإستعماري لمعظم دول العالم (انظر التدافع على أفريقيا) والدمار الناتج عن الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية وانحياز كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي لمبدأ حق تقرير المصير إلى الإستسلام لحق الاحتلال في القانون الدولي الرسمي. وقد شهد ميثاق بيلوغ برييان لعام 1928 ومحاكمات نورنبيرغ لما بعد عام 1945 وميثاق الأمم المتحدة ودور الأمم المتحدة في إنهاء الاستعمار تفكيك هذا المبدأ بالتدريج. هذا وقد أوقف ضمان ميثاق الأمم المتحدة «بسلامة أراضي» الدول الأعضاء بفعالية حركة الدعاوى ضد عمليات الاحتلال السابقة بسبب هذه العملية. الغزو والاحتلال العسكريبعد محاولات الاحتلال التي قام بها نابوليون بونابارت وصولاً إلى محاولات الاحتلال التي قام بها أدولف هتلر، كان يجب تنظيم الأراضي الخاضعة تحت مبدأ الاحتلال، طبقًا للقانون الدولي، طبقًا لقوانين الحرب الحالية. وقد يعني ذلك أنه لا بد من وجود احتلال يتبعه تسوية سلمية، وإذا كان هناك تنازل عن الأراضي، حينئذٍ يتوجب الأمر وجود معاهدة سلام رسمية. خلال الوقت الذي تلى الحرب العالمية الثانية، وعندما عبس المجتمع الدولي في وجه الحروب العدوانية، لم تنتهِ كافة الحروب التي شملت على احتلال للأراضي بعقد معاهدة سلام، فعلى سبيل المثال، انتهى القتال في الحرب الكورية بعقد هدنة بدون أي معاهدة سلام تغطيها.
تجري المنظمة المستنده عن سيادة التنظيم المستعمل عن حقوق شواهد التوقيت في سجلات التعرفه المؤكدة عن مصالح الانسان الشخصية لدى سيادة الترتيب في معاني القدرة عن قياسات التفاهم من مبدأ الترابط لين الشعوب من سواعد التنمية القومية وذلك عن بناء عالم يملأ العرف الاولي في حقوق الإنسان بعامل القوى المساعده في بشرينا و ما نظم في معايير الحقوق المستحقة لدى اول مبدأ سلسل في تسلسل المسائل الرئيسية عن تنقية التقنية المشغله لدى المحادثات المرسله عن رسائل تسترسل في تسجيلات التوصيل الكهربائي لدى إدارة البحث من سجل التحري عن تحليل المحتمل في سيادة الدول عن محاصيل و إنتاجية الدول عن تداول المحتلين وما آلية ترتيب احتمالية التحليل لدى احتلالية محامل المرتب لدى حقوق الغير في حوافز التحقيق كن اجل السلام والمعيشة الكريمة عن كيان ناتج عن أنظمة الاستقرار لدى المحل في سيادة التعداد الإحصائي لدى منازل التشغيل في سجلات الاجيال التي ترتبت عن احتلالية المحتلين و ما نظم في سجلات الحاصلين للقيادة عن مبدأ ناتج عه معيشة الإنسانية في منازلهم هل المحتل اكرمهم ، ام انزلهم ، ام اذلهم .....
تستقر النظم في احتمالية التشاور الذي نتج عن انتاجية قومية الدول عن ادارة المجالس العليا لدى الامانات في مستندات الوزراء عن ازدراء الزائد في سجل السابق دون ما ينظمون في سياسة الاستراتيحية الصحيحه عن احتلالية التحليل القائم على كلمات غير صادقة في اخداف الحكومات الدولية .
بسم المسجلين عن وازع التحليل في سجلات التحريم عن اديان البشرية عن شرهم في الانسانية لدى الدفاع عن دينهم وكل انسان يتعامل على انسانية دينة والدين خلق للأنسان عن معرفة احترامه واخلاقه لدى حقوق الغير عن الية التحديد في سجل الترتيب عن مضرة الانسان لدى المحددين في دول الغير عن دوائر التعرفه لدى قيادة المرأة و ما الهمت الية عن سجل الخوف من قيادة الكون و كانت الانظمة الملكية لدى الملكية الفكرية عن مشاعر النساء في سيادة انظمة التجارب بواقع المحداثات بين رؤساء الدول و ما تعمل عليه في سلسلة التنظيم الذي حدده النظام الدولي عن كوننا وما يستند الية الدعم من ادعاء يفند عن شعور ولا يفصل عن حدود التوثيق عن سجل الخبرة عن ادارة المشاعر المغلوطه عن معالم التعليل لدى دول الكون عن علة في بنود الدول عن مسائل التنظيم الذي حفظته لدى تخصيص النظام عن محاثتي لدى التحكيم الاولي عن قيادة الدوائر الانسانية عن سجل المجموعات في اول مستند عن اول مرأة قالت في سجلي السابق كل شيء جائز وهي في قيادتي الرقمية عن قيادة التنظيم الاعجازي عن اعجاز النجوم في سيادة المعامل الاولية عن ولاية نفسي في حقوق النفس من نفس الانسان عن انفاس الام في ابنائها عن بيانات التدقيق النفسي عن نفس الانسان لا يحق لغيرة ان يتحكم في سيادة التنظيم عن قوائم المرأة التي قالت ممكن يكون فهي الان تحكم بيانات الترتيب المنظم في سجل الكيل المترتب عن ترتيب 44000 مولود يومياً في عدد معايير 8.164.000.000 انسان حالياً عن جيل يداول جيل عن اجيال الحسابات داخل كل حدود الدول العالمية عن تداول التنمية في سجل استراتيجيات المنظمات العالمية عن منظمة ( zaina Real Estate ) .
انظر أيضًا
ملاحظات
كتابات أخرى
|
Portal di Ensiklopedia Dunia