يواكيم سكوڤجارد
يواكيم فريدريك سكوفجارد (18 نوفمبر 1856 - 9 مارس 1933) كان رسام دنماركى.[12] يُذكر قبل كل شيء باللوحات الجدارية اللى تزين كاتدرائية ڤيبورج . سيرة شخصيةيواكيم سكوڤجارد اتولد فى كوبينهاجين، وتدرب من سن مبكرة على الرسم والتلوين على ايد والده بى سى سكوفغارد فى تقليد العصر الذهبى الدنماركى و كان على اتصال وثيق مع NFS Grundtvig .[13] درس فى الأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون الجميلة من 1871 ل1876 وحضر مدرسة ليون بونات فى باريس فى شتاء 1880-1881 حيث اتأثر بالاتجاه نحو الواقعية . فى تمانينات القرن التسعتاشر، سافر لايطاليا واليونان، حيث رافقه كريستيان زهرتمان ،و ده اتسبب فى تطوير اهتمامه بالرمزية . فى روما، اتأثر بالنهج الانطباعى فى الرسم اللى اتبعه ثيودور فيليبسن .[12] سنة 1891، كان سكوفجارد واحد من مؤسسى Den Frie Udstilling حيث عرض أعماله بعدين . من سنة 1884، قام بتجربة تزيين السيراميك كما ممكن رؤيته فى طبقه Eva med slangen (حواء مع الثعبان). قام بتصميم السيراميك لـ J. Wallmann فى Utterslev حيث تعرف على Thorvald Bindesbøll . فى الغالب تصور تصميماته الحيوانات، و وصلت تصميماته بعدين لمنحوتات مكتملة مع Bindesbøll، بما فيها Dragespringvandet (1888-1923) و Bjørnespringvandet (1888-1901) فى قاعة مدينة كوبنهاجن .[13] من سنة 1885، طور سكوفجارد زخارف دينية فى لوحاته، كما فى Kristus fører Røveren ind i Paradis (1890) و Kristus i Dødsriget (1894). استغرقت لوحاته الجدارية فى كاتدرائية فيبورغ خمس سنين لإكمالها (1901–06)، رغم أنه كان عنده الكتير من المساعدين. فى تقليد العصور الوسطى، تمثل اللوحات الجدارية قصص الكتاب المقدس الرئيسية من العهدين القديم والجديد. قام بعدين بإعادة تزيين سقف الكنيسة (1912-1913). تعتبر اللوحات الجدارية فى كاتدرائية فيبورغ واحدة من الأعمال الفنية الرئيسية فى الدنمارك.[13] جوايزيواكيم سكوڤجارد سنة 1923، اخد وسام ثورفالدسن .[12] مصادر
لينكات برانيه
|
Portal di Ensiklopedia Dunia