ملوك الطوايف
الطوايف ( مفرد طائفة ، من Arabic: [طائفة] Error: {{Lang}}: invalid parameter: |links= (help) الطائف ، جمع طوايف، حزب أو فرقة أو فصيل) كانت امارات و ممالك اسلامية مستقلة فى شبه الجزيرة الأيبيرية ( پورتوجال واسبانيا الحديثة)، اللى يشار ليها على ايد المسلمين باسم الأندلس ، اللى نشأت من الانحدار و سقوط الخلافة الأموية فى كوردوبا بين 1009 و 1031. كانت سمة متكررة فى تاريخ الأندلس. تم دمج الطوايف فى الاخر على ايد سلالة المرابطين فى أواخر القرن الحداشر، وعند انهيارها، رجعت الكتير من الطوايف لالظهور بس ليتم دمجها على ايد الخلافة الموحدية . أدى سقوط الموحدين لازدهار الطوايف ، و كان ده هو الحال رغم الحروب المستمرة مع الممالك المسيحية . كان ملوك الطوايف حذرين من تسمية نفسهم "ملوك"، علشان كده اخدو لقب الحاجب ، و قدموا نفسهم كممثلين لخليفة غايب مؤقت. كانت قصور الطوايف مراكز مشهورة للتميز الثقافى قدر الشعرا و العلما و غيرهم يظهرو . الحروب بين الطوايف كانت شايعة و كان معروف أن حكام الطوايف المسلمة يتحالفو مع المسيحيين الأيبيريين (و ممالك شمال افريقيا) ضد الحكام المسيحيين الأوروبيين أو المتوسطيين من بر الأندلس. تضمنت التحالفات دى فى كثير من الأحيان دفع جزية كبيرة مقابل الأمن. فى النهاية، أشادت طوايف باداخوز و توليدو وساراجوسا وحتى سيبييا بألفونسو السادس .[1] بحلول نهاية القرن التلاتاشر، مافضلش اللا امارة واحدة، وهى امارة جرانادا ، وتم دمج الباقى فى الولايات المسيحية فى الشمال . اصل الاسمالمصطلح العربى ملوك الطوايف يعنى "ملوك الأقسام الاقليمية" أو "ملوك الحزب".[2] استخدم المؤرخين المسلمين دى المصطلحات فى الأصل للاشارة لالامبراطورية البارثية والحكام الاقليميين التانيين اللى خلفوا الاسكندر الاكبر .[3] تم التعامل مع تلك الفترة على أنها فترة فاصلة بين غزو الاسكندر لبلاد فارس وتشكيل الامبراطورية الساسانية . ممكن يكون التصوير السلبى للفترة البارثية على ايد المؤرخين المسلمين ورث من الدعاية الساسانية. فى القرن الحداشر، صاعد الاندلسى استخدم المصطلح ده لأول مرة على الحكام الاقليميين اللى ظهرو بعد انهيار السلطة الأموية فى اسبانيا، "اللى كانت حالتهم زى حالة ملوك الطوايف من الفرس". العبارة تعنى ضمنا التدهور الثقافي.[3] المصطلح المقابل فى الاسبانية هو reyes de taifas ("ملوك الطوايف ")، و منه دخل المصطلح العربى لالاستخدام الانجليزى (والفرنسى). صعودالبحث عن أصول الطوايف فى التقسيم الادارى للخلافة الأموية فى كوردوبا ، و فى التقسيم العرقى لنخبة دى الدولة، المقسمة بين العرب والبربر والمولديين (السكان الأصليين اللى اسلمو، وهم أغلبية كبيرة) وولاد الطوايف. الصقالبة ، عبيد سابقون من اوروبا الشرقية. و كان الحكام الاكتر أمان هم حكام المقاطعات الحدودية، زى "الحدود الأبعد" فى ساراجوسا؛ و بما أن المناطق دى كانت تحكمها العائلات لأجيال قبل سقوط الخلافة، كان فيه تأثير فورى طفيف عند سقوط الخلافة.[4] فى أواخر القرن الحداشر، ابتدا الحكام المسيحيين فى شبه الجزيرة الأيبيرية الشمالية استعادة أراضى مملكة الفيسيجوث السابقة اللى غزاها المسلمين . بحلول ده الوقت، كانت خلافة كوردوبا، من أغنى و أقوى الدول فى اوروبا، قد عانت من حرب أهلية، عرفت باسم فتنة الأندلس . ونتيجة لذلك، "اقتحمت الطوايف ، هيا امارات صغيرة متنافسة تتقاتل". الانحدار السياسى و الفوضى ما جاش بعدهم مباشرة تراجع ثقافي. على العكس من كده، نما النشاط الفكرى والأدبى المكثف فى بعض الطوايف الكبرى. كان فيه فترة ثانية لما ظهرت الطوايف، فى نص القرن الاتناشر، لما كان حكام المرابطين فى تراجع. فى ذروة الطوايف، فى القرن الحداشر و مرة تانيه فى نص القرن الاتناشر، تنافس أمراءهم (حكامهم) فيما بينهم، مش بس عسكرى لكن كمان على المكانة الثقافية. حاولوا تجنيد أشهر الشعراء والحرفيين. انخفاضالمراقبين فى الأندلس فى تمانينات القرن العاشر ماشافوش أن الانخفاض محتمل، أو وشيك أو محتمل.. بحلول تسعينيات القرن التسعتاشر، بقت الثورة الشعبية احتمال حقيقى . كسبت اتهامات العلما ضد ملوك الطوايف شعبية. عكس اتجاه الفترة الأموية، لما كان على الممالك المسيحية فى الشمال فى كثير من الأحيان دفع الجزية للخليفة، ترك تفكك الخلافة الممالك الاسلامية المنافسة أضعف بكثير من نظيراتها المسيحية، وبالخصوص الملكية الكاستييانيه ليونية، والكتير من الممالك الاسلامية التانيه. كان عليهم الخضوع لهم، ودفع الجزية المعروفة باسم المنبوذين . بسبب ضعفهم العسكري، ناشد أمراء الطوايف المحاربين من شمال افريقيا ييجو يحاربو الملوك المسيحيين فى مناسبتين. تمت دعوة الدولة المرابطية بعد سقوط توليدو (1085)، والخلافة الموحدية بعد سقوط لشبونة (1147). شارك محاربو الطوايف فى معركة سجراخاس ، اللى أسفرت عن هزيمة المسيحيين. بس، المرابطين والموحدين لم يساعدوا أمراء الطوايف ،لكن ضموا أراضيهم لامبراطورياتهم فى شمال افريقيا.[5] فى القرن الاتناشر الميلادي، انضمت بقايا سلالات الطوايف فى الأندلس لالقوى المسيحية كمحاولة أخيرة لتحويل الزخم تانى لصالحهم ضد المرابطين. استأجرت بعض الطوايف مرتزقة مسيحيين لمحاربة العوالم المجاورة (سواء المسيحية أو الاسلامية). كانت سيبييا هيا الطوايف الاكتر ديناميكية، اللى غزت معظم جيرانها قبل غزو المرابطين، ومن المفارقات أنها كانت كمان أول الطوايف الكبرى اللى سقطت، بعدها (بسرعة لحد ما) باداخوز وفالنسيا وساراجوسا. المرجع غلط: التاج الطوايفالفترة الأولى (القرن الحداشر)بعد سقوط خلافة كوردوبا سنة 1031، ظهرت حوالى 33 طوايف مستقلة بسبب الحرب الأهلية والصراع فى الأندلس. اختفت الكتير من ممالك الطوايف الأقل قابلية للاستمرار بحلول تلاتينات القرن العاشر، بعد ما استولت عليها طوايف مجاورة اكتر قوة. أقوى واكبر الطوايف فى الفتره دى الأولى (القرن الحداشر) كانت طائفة ساراجوسا ، وطائفة توليدو ، وطائفة باداخوز ، وطائفة سيبييا . كانت الطوايف الاكتر شهرة اللى غزت معظم جيرانها الضعفاء هيا طائفة سيبييا فى عهد العيله العباسية.[4] التجر العدنة (وسط البرتغال)تشمل المنطقة الوسطى وم نطقة لشبونة فى البرتغال و منطقة اكستريمادورا فى اسبانيا.
الغرب (جنوب البرتغال)تشمل منطقة ألينتيخو والغارف فى البرتغال.
التجر الوسطانى (وسط اسبانيا)تشمل منطقة مدريد ومقاطعتى توليدو وغوادالاخارا فى اسبانيا.
جنوب اسبانياتشمل منطقة الأندلس المتمتعة بالحكم الذاتى فى اسبانيا
التجر الأعلى (اراجون وكاتالونيا)تشمل بس مقاطعات هويسكا وليدا وتيرويل وساراجوسا وتاراغونا فى اسبانيا.
الأزرق (شرق اسبانيا)تشمل منطقة فالنسيا و مورسيا و باليريس.
الفترة التانيه (القرن الاتناشر)
الفترة التالتة (القرن التلاتاشر )
كمان ، لكن لا تعتبر فى العاده الطوايف ، هي:
لينكات برانيهمصادر
|