مجنون ليلى (اوبريت)
كلمات
ماذا وقوفُك و الفتيانُ قد ساروا
ما كان من حطبٍ جزلٍ بساحتنا أودى الرياح به والضيفُ والجارُ
ابو ليلى: هذا ابنُ عمِك ما فى بيتِهم نارُ
خذى وعاءً و املئيه لابن عمى حطبا
ما ضرْهَا لو قضت للقلبِ حاجاتِ كم جئتُ ليلى بأسبابٍ ملفقةٍ ما كان أكثر أسبابى و علاتى
لك قلب فسله يا قيس ينبئكَ بالخبر قد تحمّلتُ فى الهوى فوقَ ما يحملُ البشر
أشرح الشوقَ كله أم من الشوقِ أختصر
لك فيها قصائدٌ جاوزتَها الى الحضر أترى قد سلوتَنا و عشقتَ المها الأُخر
لست كالغيدِ لا.. ولا قمرَ البيدِ كالقمر النار تكاد تصل الى كم قيس
و رياحٍ حسبتُها جررت ذيلَك العطر و غزالٍ جفونه سرقت عينك الحور
أم ترى جئت تشعلُ البيتَ نارا
ملأتَ سماءَ البيد عشقاً وأرضَها وحُمّلتُ وحدى ذلك العشق يا ربُ ألمّ على أبيات ليلى بى الهوى وما غيرَ أبياتى دليل ولا ركبُ و باتت خيامى خطوةً من خيامها فلم يشفن منها جوار ولا قربُ اذا طافَ قلبى حولها جُنَ شوقُه كذلك يطفى الغُلَةَ المنهلُ العذبُ يحنُ اذا شطَّت و يصبو اذا دنت، فيا ويح قلبى كم يحنُ وكم يصبو ! الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.
مصادر |