سد النهضه
سد النهضه سد بيتبنى ف اثيوبيا عشان التحكم ف مية النيل الازرق وهو واحد من تلات سدود عشان توليد الطاقة الكهرومائيه ف إثيوبيا. منافع السدمن اسباب بنا سد النهضه توليد الكهربا اللى اثيوبيا محتاجاها و لو فيه فايض من الكهربا المنتجه اثيوبيا ممكن تبيعها للدول المجاوره بما فيهم السودان و يمكن مصر. لكن بيع الكهرباء المنتجه من السد محتاج بنا خطوط نئل كبيره لمراكز الاستهلاك الرئيسيه زى عاصمة اثيوبيا اديس ابابا و عاصمة السودان الخرطوم ، وكل مدينه فيهم بتبعد أكتر من 400 كم من السد. فيه دراسات نتايجها إن فعالية محطة الطاقة الكهرومائية المخطط عشان توليد الكهرباء بشكل دايم بكل طائتها هايكون 33٪ بس مع إن فيه محطات طاقة كهرمائيه صغيره ف اثيوبيا فعالييتهم من 45 ل 60٪ . النقاد بيستنتجو بنا سد أصغر هايكون أكتر فعاليه من التكلفه [2] اعتراضاتمصر من اكبر المستفيدين من مية النيل و فيها مصب النهر. مصر بتعارض بنا السد عشان خوف إنه ينئص من كمية الميه اللى بتوصللها من النيل الازرء. و صل إجتماع بين سياسيين مصريين إتذاع ف تلفيزيون مصر إتكلمو فيه عن احتمال تخريب السد[3] مراحلتحديد مكان سد النهضه الاثيوبى العظيم بعد عملية مسح للنيل الأزرق بين سنة 1956 و سنة 1964 .ف اكتوبر 2009 و أغسطس 2010 عملت حكومة اثيوبيا عملية مسح للموقع. خلص تصميم السد ف نوفمبر 2010. يوم 2 ابريل 2011 حط رئيس وزراء اثيوبيا ملس زيناوى حجر الاساس للسد و أتبنت كسارة صخور و مهبط للطيارات الصغيره للنقل السريع .فى مايو 2011، أعلنت إثيوبياانها هاتورى مصر مخططات السد عشان دراسة تأثير السد على المصب .ف مارس 2012،أعلنت الحكومة الإثيوبية عن تغيير تصميم محطة توليد كهربا السد ، و زيادتها من 5250 ميجاوات الى 6000 ميجاوات. تمويل السد جاى من السندات الحكومية و التبرعات الخاصة. و المفروض يكتمل بنا السد ف يوليه سنة 2017. تأثير ع البيئه و المجتمعفيه خوف عند جماعات المجتمع المدنى ف اثيوبيا من الكلام عن تأثير السدود ف اثيوبيا بسبب الظروف السياسيه ف البلد و مخاوف من الاضطهاد الحكومى. و عشان كده ماتنظمش غير مشاورات عامه محدوده و مش كافيه عن بنا السدود [4]
النيل الأزرء هو نهر موسمى ، فالسدود هاتحد من الفيضانات فى مجرى النهر بعد السد، بما فيه على امتداد 40 كيلومتر جوه اثيوبيا .من جهه الحد من الفيضانات مفيد عشان بيحمي اماكن عيشة الناس من أضرار الفيضانات. من جهه تانيه الحد من الفيضانات ممكن يكون مضر للزراعات اللى بتعتمد على وصول الميه من الفيضانات. تصوير وزير الري العلاقةقال الدكتور محمد عبد العاطى وزير الرى والموارد المائية أن مصر اكبر دوله جافه فى العالم.. وعلاقة مصر مع إثيوبيا «زواج كاثوليكي».[5] وبعدها صرح بصيغه مختلفه وقال عبد العاطى إن العلاقة بين مصر واثيوبيا زواج مش بينفع فيه الطلاق"، وأشار بأن كترة الحوار بين الجانبين ساهمت فى تحديد المشاكل. وقال كمان ان الطرفين بيسعيو للوصول ل حل بملف سد النهضه بيحقق أقل كلفة لهما، وأن مش هناخذ 100% من حقنا ف الميه . وأشار ل عدم أخد حقوق مصر كامله فى الميه.[6] مصادر
|
Portal di Ensiklopedia Dunia