زينب بنت جحش الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.
فيه قصه بتقول ان النبى محمد عدى فى يوم على بيت زيد بن حارثة و ماكانش زيد موجود فى البيت فاستقبلته مراته زينب و كانت لابسه هدوم بتبين محاسنها فإتأثر بيها و قال: " سبحان مقلب القلوب " و كرر الجمله و هو ماشى فسمعتها زينب و شافت تأثره بيها فلما رجع جوزها زيد قالتله فراحله طوالى و قاله انه مستعد يطلقها فيقدر يتجوزها، فرد النبى محمد عليه: " أمسك عليك زوجك واتق الله " لكن بعد كده طلقها لكن النبى محمد ماتجوزهاش و فضل مشغول بيها ، او زى مامقاتل حكى: " زوج النبى صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش من زيد فمكثت عنده حينا، بعدين إنه عليه السلام أتى زيدًا يوم يطلبه، فأبصر زينب قائمة، كانت بيضاء جميلة جسيمة من أتم ستات قريش، فهويها وقال: سبحان الله مقلب القلوب فسمعت زينب بالتسبيحة فذكرتها لزيد، ففطن زيد فقال: يا رسول الله، ائذن لى فى طلاقها، فيها كبر، تعظم على وتؤذينى بلسانها، فقال عليه السلام: أمسك عليك زوجك واتق الله . وقيل: إن الله بعث ريح فرفعت الستر وزينب متفضلة فى بيتها، فرأى زينب فوقعت فى نفسه، ووقع فى نفس زينب أنها وقعت فى نفس النبى صلى الله عليه وسلم، وذلك لما جه يطلب زيدًا، فجاء زيد فأخبرته بذلك، فوقع فى نفس زيد أن يطلقها". بطبيعة الحال القصه دى فيها خلل واضح حيث ان محمد ماكانش اصل غريب عن زينب و كانت بنت عمته و طول عمره من وقت ولادتها و هو شايفها و عارف شكلها كويس فمش من المنطقى انه اتعرف على جمالها و حسن قدها بطريقه مفاجئه. فى كل الأحوال، نزل الوحى على النبى محمد بآيه بتقول: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِى فِى نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَر زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَر وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُول} (33:37) ، و بكده بقت الجوازه من النوعيه دى مسموح بيها فإتجوزها بعد التشريع الجديد ماسمحله. و لما استغربت الناس ازاى يتجوز مرات ابنه نزل الوحى بآية بتقول: " ما كان محمد ابا احد من رجالكم لكن رسول الله وخاتم النبيين ". اتوفت زينب بنت جحش فى سنة 20 هـ
|
Portal di Ensiklopedia Dunia