راتشيل روبرتس (ممثله)
الاعتمادات المسرحية لروبرتس ضمت الإنتاج الأصلى للمسرحية المزيكا ماجى ماي سنة 1964. اترشحها لجايزة تونى سنة 1974 احسن ممثلة فى مسرحية عن مسرحيتى Chemin de Fer و The Visit ، [15] و كسبت بجايزة Drama Desk Award سنة 1976 عن فيلم Habeas Corpus . الحياة المبكرة والمهنيةولد روبرتس فى لانيلي، كارمارثينشاير، ويلز. بعد التنشئة المعمدانية (التى تمردت ضدها)، بعدها الدراسة فى جامعة ويلز والأكاديمية الملكية للفنون المسرحية ، ابتدت العمل مع شركة مرجعية فى سوانسى سنة 1950 [16] ظهرت لأول مرة فى الفيلم الكوميدى الويلزى Valley of Song (1953)، من إخراج جيلبرت جن . تصويرها لبريندا فى فيلمى Saturday Night and Sunday Morning (1960) للمخرج Karel Reisz اتسبب فى فوزها بجايزة الأكاديمية البريطانية للأفلام . قامت ليندسى أندرسون بدور السيدة هاموند اللى تعانى فى فيلم "هذه الحياة الرياضية" (1963)، كسبها جايزة بافتا تانيه و ترشيح لجايزة الأوسكار . كان كلا الفيلمين مثالين مهمين على الموجة البريطانية الجديدة فى صناعة الأفلام. فى المسرح، غنت فى الديوان الملكى ولعبت دور العاهرة المعززة للحياة فى مسرحية ماجى ماي المزيكا للمخرج ليونيل بارت (1964). فى الأفلام، واصلت لعب دور المرأة ذات الشهية المفعمة بالحيوية كما فى فيلم ليندسى أندرسون يا رجل محظوظ! (1973)، رغم أن فيلم Picnic at hanging Rock (1975) الأسترالى الصنع، من إخراج بيتر وير ، قدم ليها دور مختلف ، كمديرة استبدادية لمدرسة البنات الفيكتورية. بعد نقلها لوس انجليس فى أوائل السبعينات، ظهرت فى الأدوار المساعدة فى كتير من الأفلام الامريكانيه زى Foul Play (1978). كان فيلمها البريطانى الأخير يانكس (1979)، من إخراج جون شليزنجر ، اللى اخدت جايزة الممثلة المساعدة بافتا. سنة 1976، كسبت جايزة Drama Desk Award عن أدائها فى مسرحية آلان بينيت المثول قدام المحكمة .[17] سنة 1979، شارك روبرتس فى البطولة مع جيل بينيت فى إنتاج London Weekend Television لفيلم Alan Bennett 's The Old Crowd ، من إخراج ليندسى أندرسون وستيفن فريرز . الحياة الشخصيةروبرتس اكتوبر تجوز مرتين وماكانش عنده أطفال. اتجوزت لأول مرة من الممثل آلان دوبى سنة 1955. انفصلا سنة 1960. فى العام التالي، اكتوبر تجوز روبرتس من الممثل ريكس هاريسون فى جنوة ، ايطاليا .[18] كان الجواز مضطربا. شرب روبرتس وهاريسون بشكل مفرط وانخرطا فى معارك عامة.[19] ترك هاريسون روبرتس بعدين وانفصلا سنة 1971 [20] بعد كده من كده العام، اكتوبر تجوز هاريسون من سيدة المجتمع البريطانية إليزابيث ريس ويليامز، احسن صديقة سابقة لروبرتس. اشتهرت روبرتس فى صناعة الترفيه بسلوكها الغريب اللى نشأ عن إدمانها للكحول . كانت معتادة على تقليد كلب كورجى الويلزى لما تكون فى حالة سكر، وفى واحده من الحفلات اللى أقامها ريتشارد هاريس ، هاجمت الممثل روبرت ميتشوم على أطرافها الأربع، ومضغت بنطاله وقضمت جلده العاري، فى الوقت نفسه كان يربت على رأسها قائل " هناك هناك". فى وقت وفاتها، كانت روبرتس تعيش بشكل متقطع مع دارين راميريز، و هو مكسيكى جذاب يصغرها بحوالى 20 سنه . كانت علاقة أفلاطونية لحد كبير. فى سنين ها الأخيرة بقت مهووسة بإحياء علاقتها بهاريسون. موتتعرضت راتشيل روبرتس للدمار بسبب طلاقها من ريكس هاريسون، وزاد إدمانها للكحول والاكتئاب .[20] نقلت لهوليوود سنة 1975 وحاولت نسيان العلاقة. سنة 1980، حاول روبرتس التصالح مع هاريسون، لكنه كان متجوز مراته السادسة والأخيرة، ميرسيا تينكر. فى 26 نوفمبر 1980، توفيت راتشيل روبرتس فى بيتها فى لوس انجليس عن عمر 53 سنه . تُعزى وفاتها فى البداية لنوبة قلبية.[18] عثر البستانى على جثتها على أرضية مطبخها وسط شظايا الزجاج. وقعت منفى حاجز زجاجى مزخرف بين غرفتين. حدد تشريح الجثة بعدين أن وفاتها كانت نتيجة ابتلاع غسول أو مادة قلوية تانيه، أو مادة كاوية تانيه غير محددة، و الباربيتورات والكحول، زى ما هو مفصل فى مجلاتها المنشورة بعد وفاتها. و كان التأثير التآكل للقلويات هو السبب المباشر للوفاة. ووثّق الطبيب الشرعى سبب الوفاة بأنه "ابتلاع مادة كاوية"، بعدين "التسمم الحاد بالباربيتورات ".[21] وحكم على وفاتها بالانتحار .[22] تم حرق جثة روبرتس فى Chapel of the Pines Creatory فى لوس انجليس. بقت يومياتها الأساس لكتاب "لا أجراس يوم الأحد: مذكرات راتشيل روبرتس " (1984). سنة 1992، تم نثر رماد روبرتس، مع رماد صديقتها جيل بينيت ، اللى انتحرت سنة 1990، على نهر التايمز فى لندن على ايد المخرجة ليندسى أندرسون وقت رحلة على قارب، مع الكتير من زملا و أصدقاء الممثلتين المحترفين على متنها. ; غنى المزيكا آلان برايس " هل ده كل ما هو موجود؟ " فيلموجرافيا
لينكات برانيه
مصادر
|