جامعة سان ماركوس الوطنية ( Spanish: Universidad Nacional Mayor de San MarcosUNMSM ) هيا جامعة بحثية عامة فى ليما ، عاصمة بيرو .
المؤسسة التعليمية الاكتر أهمية والمعترف بيها وتمثيلها على المستوى الوطني.[4][5][6][7][ فشل التحقق ] على المستوى القاري، فهى أول جامعة تم تأسيسها رسمى ( امتياز على ايد تشارلز الخامس، الإمبراطور الرومانى المقدس ) و أقدم جامعة تعمل باستمرار فى الأمريكتين، وللسبب ده تظهر فى الوثائق والمنشورات الرسمية باسم " جامعة بيرو، عميد جامعة الأمريكتين ".[8][9][10] كانت بدايات الجامعة فى الدراسات العامة اللى كانت تقدم فى أديرة دير روزاريو التبع رهبنة سانتو دومينغو – البازيليكا دلوقتى ودير سانتو دومينغو – حوالى سنة 1548. اتحط الأساس الرسمى ليها على ايد فراى توماس دى سان مارتن فى 12 مايو 1551؛ بمرسوم من الإمبراطور كارلوس الاولانى ملك اسبانيا والخامس إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، سنة 1571، اخدت الدرجة البابوية اللى منحها البابا بيوس الخامس اللى انتهى بيها الأمر لتسميتها باسم "الجامعة الملكية والبابوية لمدينة روما". ملوك ليما".[11][12] تم الاعتراف بيها على ايد التاج الإسبانى كأول جامعة فى أمريكا اتأسست رسمى بReal cédula ، ويشار ليها كمان باسم "جامعة ليما" فى كل اماكن النيابة الملكية . طول تاريخها، كان عند الجامعة ما مجموعه أربع كليات تحت الوصاية: Colegio Real y Mayor de San Martín وColegio Real y Mayor de San Felipe y San Marcos، وReal Colegio de San Karls - اللى تركز على القانون والآداب، المستمدة من من اندماج الكليتين السابقتين – والكلية الملكية فى سان فرناندو – اللى تركز على الطب والجراحة. و فى أوقات التحرر، كسبت دور رئيسى فى تكوين الكتير من القادة اللى أداروا استقلال البيرو .[13] بعد إعلان الاستقلال و وقت الجمهورية، احتفظت بالعامية وبشكل رسمى - فى مختلف المعاهدات والوثائق التاريخية - باسم "جامعة ليما" لحد سنة 1946، و هو العام اللى تم فيه تغيير اسمها الحالى ومسمىها كجامعة وطنية كبرى . بقا رسمى. جامعة سان ماركوس المؤسسة البيروفية الاكتر أهمية وتمثيل للتعليم العالى بسبب "تقاليدها ومكانتها وجودتها وانتقائها"، [14][15] كما تم الاعتراف بيها كمؤسسة ليها أعلى إنتاج علمى فى بيرو.[16][17][18][19] حطت نفسها فى المركز الاولانى على المستوى الوطنى فى إصدارات معينة من التصنيفات الجامعية المختلفة، زى ما هو الحال فى التصنيف الاولانى لجامعات بيرو اللى أعدته الجمعية الوطنية لعمداء بيرو تحت رعاية اليونسكو سنة 2006، [14] فى تصنيفات الجامعات حسب الأداء الأكاديمى لمركز URAP ، [20][21] ] [21][22][23] فى إصدارات مختلفة من تصنيفات الجامعات العالمية QS بQuacquarelli Simonds,[24][25][26][27][28] فى تصنيفات الويب للجامعات اللى أعدتها CSIC والمعروفة باسم Webometrics, فى تصنيفات الويب للجامعات ب4ICU، [29][30][31][32] في تصنيفات الويب للجامعات ب4ICU، [33][34] وفي التقارير العالمية SIR بمركز أبحاث SCImago ؛ [20][21][22][23] يجرى العمل مع UPCH (اللى أنشأها أساتذة من كلية الطب فى سان ماركوس) و PUCP (الذى كان مؤسسه والمتبرع به من خريجى سان ماركوس)، و هو واحد من التلاته الوحيدين الجامعات البيروفية اللى ظهرت فى زى ده الموقف، هيا كمان الجامعة العامة الوحيدة اللى قامت بذلك. و ذلك، فهى حاصلة على ترخيص مؤسسى مدته عشر سنين ممنوح من هيئة الإشراف الوطنية على التعليم الجامعى العالى (SUNEDU) وبعض الاعتمادات المؤسسية الدولية اللى تثبت جودتها الأكاديمية والإدارية.[35] بخصوص بالبحث، و حسب للمعلومات الواردة من قاعدة بيانات Scopus ، تعتبر جامعة سان ماركوس لحد دلوقتى المؤسسة البيروفية الأولى فى إنتاج المقالات العلمية، كل سنه وتاريخى.[36][37] خرج الكتير من البيروفيين والأمريكيين اللاتينيين المؤثرين من فصولها الدراسية، [38] جميعهم يعترفون ويقدرون المستوى العالى للتدريس والمشاركة الفكرية النشطة والمهمة اللى ليها يها الجامعة وطلابها طول تاريخ بيرو .[39] تمت الإشارة لجامعة سان ماركوس كذا مره على أنها انعكاس لبيرو للتعبير عن التقدم والقيود اللى حققتها البلاد فى الاخر، و التنوع القيم و إعداد ونشاط طلابها.[40][41] واحد وعشرون رئيس لجمهورية بيرو ، خمسة مرشحين بيروفيين لجوايز نوبل فى الفيزياءوالأدبوالسلام[42] - من إجمالى ستة بيروفيين اترشحهم بين 1901 و 1964، هيا الفترة الوحيدة اللى تنشرها اللجنة النرويجية الايام دى - والفائز الوحيد جايزة نوبل من بيرو، ماريو فارغاس يوسا,[43][44][45][46] - كانو خريجين و/أو باحثين و/أو أساتذة فى دى الجامعة.
الخريجين والأكاديميين البارزين
الشخصيات اللى كانت جزء من جامعة سان ماركوس الوطنية؛ الطلاب والأساتذة والباحثون وحتى دول اللى اخدو وسام الأستاذ الفخرى أو لقب دكتور فخري، اخدو لقب سانماركينوس .[47][48] كانت الكلمة شائعة الاستخدام على ايد سكان بيرو طول تاريخهم للإشارة لالشخصيات المقربة والبارزة فى بيت الدراسات ده، وحتى لالحيوانات الأليفة والحيوانات اللى يتبناها مجتمع الجامعة.[49][50][51]
يشير التقليد الجامعى لأنه فى نهاية القرن الستاشر، تم اختيار مرقس الإنجيلى راعى واسم رسمى للجامعة.
يروى ريكاردو بالما فى واحده من قصصه عن التقاليد البيروفية ، بعنوان El Patronato de San Marcos، كيف كسبت المؤسسة اسمها الحالى فى القرن الستاشر ومارك الإنجيلى راعى ليها - و أسد القديس. وضع علامة على أنه حيوانه الأليف.
سنة 1572، اتهم فرانسيسكو دى لا كروز، رئيس جامعة سان ماركوس السادس، بأنه ألومبرادو ، و علشان كده تم سجنه على ايد محاكم التفتيش . فُتحت قضية بتهمة كونه نبى كاذب ، والسلوك المنحرف فى طرد الأرواح الشريرة، والأفكار الشاذة زى إعادة الأراضى لالسكان الأصليين، والهرطقة. انتهت العملية سنة 1576، و رغم تعرضه للتعذيب لإجباره على التراجع، فقد أُدين أخير لكونه مهرطق عنيدًا، ومهرطقًا، ومذهب عقائدى، ومعلم للطوايف والأخطاء الجديدة . تم حرقه على المحك وقت تظاهرة فى 1 ابريل.[75] واحد من الخريجين التانيين المشاركين فى Auto-da-fé هو الطبيب فرانسيسكو مالدونادو دا سيلفا ، اللى أُحرق على المحك فى 23 يناير 1639.
المستشفى الملكى فى سان أندريس، حيث اشتغلت لية الطب بجامعة سان ماركوس فى بداياتها، كان كمان آخر مكان تم حفظ فيه مومياء إمبراطور الإنكا باتشاكوتي.
↑ أبAsamblea Nacional de Rectores (ANR), con el auspicio de la UNESCO. "Ranking Universitario en el Perú"(PDF). Archived from the original(PDF) on November 27, 2011. Retrieved August 30, 2010.