جاليليو جاليلى
![]() جاليليو (15 فبراير 1564 [13] – 8 يناير 1642[10][14]) كان فيلسوف و فيزيائى و عالم رياضيات و عالم فلكى طليانى و لعب دور فى الثورة العلمية من انجازاته تحسينات على التلسكوب و الملاحظات الفلكية المستمرة و تأييده للكوبرنيكوسيه. جاليليو تلقب بعدة القاب: ابو الفيزيا الحديثة [15] و ابو العلوم [15] و ابو العلوم الحديثة.[16] ستيفن هوكينج قال عنه : "جاليليو ، ممكن اكتر من أى حد اخر، كان مسؤول عن ميلاد العلم الحديث." [17] مفهوم التسريع الدى يدرس فى المدارس التمهيدية والثانوية و كليات الفيزيا درسه جاليليو فى موضوع علم الحركة . اسهاماته فى علم الفلك و الرصد تشمل تأكيد أطوار كوكب ڤينوس ، و اكتشاف اكبر اربع أقمار حوالين كوكب چوبيتر و بيتسمو الأقمار الجال بعديه تكريما له ، و مراقبة و تحليل البقع الشمسية . جاليليو كمان اشتغل فى العلوم التطبيقية و التكنولوجيا ، و اختراع بوصله عسكريه محسنه و غيرها من الادوات. اتعرض لتعسف محاكم التفتيش بتاعة الكنيسه. بداياتهجاليليو ولد فى بيزا اللى كانت جزء من دوقية فلورنسا فى ايطاليا ، و هو الاول من ست اطفال من ڤينتشنزو جاليلى اللى كان ملحن ، و مزيكا ، و والدة جاليليو كان اسمها جوليا أماناتى . عاش من الست اطفال اربعه ، و أصغرهم مايكل أنجلو (او ميكيلانجلو) الدى اصبح ملحن زى والدهم. اسم جاليليو الكامل كان جاليليو دى ڤينتشنزو بونايوتى دى جاليلى . لما كان عمره ثمان سنين عيلته نقلت لتعيش فى فلورنسا لكن جاليليو احسن مع جاكوبو بورجينيى لمدة سنتين.[10] انجازاتهادخل مفهوم القصور الذاتى و بحث فى الحركة النسبية و قوانين سقوط الاجسام و حركة الاجسام على المستوى المايل و الحركة عند رمى شئ فى زاوية مع الافق و استخدم البندول لكى يقيس الزمن بهو هو من اعضم الشعراء المغاربة مشاكله مع الكنيسه و محاكم التفتيشجاليليو كان من اكبر المدافعين عن مبدأ مركزية الشمس و دوران الارض حولها و رات الكنيسه الكاتوليكيه ان كلامه يتعارض مع ايات الكتاب المقدس المزمور 104: 5 المؤسس الارض على قواعدها فلا تتزعزع الى الدهر و الابد .[18] جاليليو ماكانش يرى ان هناك تعارض بين الاتنين و قال انه مش ممكن تفسير الايات حرفيا. الهجوم زاد عليه و على افكاره و سقط ضحيه لـ محاكم التفتيش و اضطران يدهب لروما سنة 1616 لكى يدافع عن نفسه و يطلب من الكنيسة انها لا تمنع كتبه لكنه فشل انه يقنعهم بمنطقه و سلمه الكاردينال بيلارمين امر من الكنيسة انهيتوقف الدفاع عن او يؤمن بأن( الارض تدور حوالين الشمس و ان الشمس ثابتة فى المركز لا تتحرك) والتزم جاليليو شوية و لكنه رجع بعديها بستاشر سنة و الف كتاب اسمه (حوار حوالين النظامين الاساسيين فى العالم)و بعديها بسنة حاكمته الكنسية فى روما بتهمة الكفر(الهرطقة)سنة 1633 و قرر القاضي: ![]()
و بيتقال انه بعد ما اعلن توبته قدام الكنيسة عن افكاره همس ( لكن تدور) بيقصد الارض. ملاحظات
|
Portal di Ensiklopedia Dunia