المسيحيه فى سوريا
تشكل المسيحية فى سوريا تانى اكتر الديانات انتشار بين السكان بعد الإسلام،[1] وتتراوح نسبة المسيحيين فيها بين 8% ل10% من إجمالى عدد السكّان،[1] وتشير أغلب الإحصائيات علشان حوالى نصفهم من الروم الأرثوذكس، فى حين تشكل سائر الطوايف النصف التانى. كانت نسبة المسيحيين فى سوريا أواخر العصر العثمانى تقارب 25% من مجموع السكان، غير أنها انخفضت لحوالى العشر بعد ذلك، ويرجع سبب انخفاضها بشكل رئيسي، لالهجرة المسيحية، اللى تزايدت من تلك المرحلة و كانت نسبتها مرتفعة عند المسيحيين اكتر من سائر الطوايف.[2] لسوريا اهميه كبيره فى تاريخ المسيحية، فمدينة دمشق هيا مقر عدد من الكنائس والبطريركيات المسيحية أبرزها بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس وبطريركية السريان الأرثوذكس وبطريركية الملكيين الكاثوليك وغيرهم، وقامت بيها الكثير من كنائس الشرق من شرقها لغربها. تعتبر مدينة حلب تالت مدينة فى الشرق الأوسط بعد القاهرة وبيروت حسب عدد المسيحيين، مع انتشار عدد كبير من الأماكن المقدسة المسيحيه فيها والمهمة فى تاريخ المسيحية. تذكر الأناجيل أن يسوع قد قام بزيارة مناطق فى الجنوب السورى ومن المعلوم أنه فى قيصرية فيلبس واللى الايام دى هى بانياس الشام قد أعلن أن بطرسهايكون رأس الرسل،متى 1/16]لكن إن القديس بطرس نفسه من مواطنى بيت صيدا اللى شرقى بحيرة طبرية، وفى بيت صيد نفسها عمل يسوع واحدة من أبرز معجزاته هيا السير على الماء بحسب المعتقدات المسيحيه.[3] الطوايف المسيحيه
معرض الصور
شوف كمانمصادر
|
Portal di Ensiklopedia Dunia