الصخره المشرفه بمسجد قبة الصخر
![]() الصخرة المشرفة هيا صخرة طبيعية غير منتظمة الشكل فى أعلى نقطة من الجامع الأقصى فى موقع قلب الجامع بالضبط، هيا صخرة طبيعية تتراوح أبعادها بين حوالى 13 و 18 متر، وارتفاعها حوالى المترين تقريبا، و دارت حولها الكتير من القصص، وقيل إن النبى محمد عرج من فوقها للسماء ليلة الإسراء والمعراج، وفيها مغاره صغيرة تسمى بئر الأرواح هيا تجويف طبيعى كمان. اتبنى جامع قبة الصخرة فوق الصخرة المشرفة، هيا ظاهرة للعيان لاليوم. فى اليهوديهحسب حكماء التلمود ، من دى الصخرة نشأ العالم ، و هو نفسه الجزء 1 الأرض اللى ظهر للوجود. على حد قول زوهار: "لم يخلُق العالم لحد أخذ الله حجر اسمه لحد هاشيتيا و ألقاه فى الأعماق حيث ثبت من فوق لأسفل ، ومنه اتسع العالم. العالم و فى دى البقعة وقف قدس الاقداس ". وفق للتلمود ، كان قريب من هنا ، فى موقع المذبح ، أن الله جمع الأرض اللى تشكلت لآدم. على دى الصخرة قدم آدم - و بعدين قايين وهابيل ونوح - ذبائح لله. تحدد المصادر اليهودية دى الصخرة على أنها مكان ربط اسحاق المذكور فى الكتاب المقدس ، حيث حقق ابراهيم اختبار الله ليرى اذا كان على استعداد للتضحية بابنه. يُعرَّف الجبل باسم الموريا فى تكوين 22. كمان يُعرَّف على أنه الصخرة اللى حلم يعقوب عليها بالصعود والنزول من الملايكه على سلم و علشان كده يكرس ويقدم ذبيحة. القصص الشعبية حول الصخرة
مصادر |
Portal di Ensiklopedia Dunia