اسماعيل ياسين فى رحله القمر (فيلم)اسماعيل يس فى رحله القمر فيلم مصرى كوميدى انتاج سنة 1959 بطولة اسماعيل يس ،قصه و إخراج حماده عبد الوهاب. تمثيل
ملخص القصهرحلة صاروخ ينطلق بركابه لالقمر، لسوء الحظ يدخل الصاروخ شاب وآخر عالم، ويتمكن الاثنين من اطلاق الصاروخ، يوصل الاثنان لسطح القمر، وهناك يقابلان شيخ كبير فى السن تصحبه ابنته، يتودد ليها العالم فتبادله عواطفه، بعدين يبدأن لرحلة الرجوع لالأرض مرة اخرى بمساعدة الإنسان الآلي، وفى الارض تحتشد الجماهير بغية مشاهدة الضيوف القادمين من القمر. الحكايه الكاملهاكتشف الصحفى(احمد عامر)وصول العالم مستر شارفين(أدمون تويما)الى مصر ومعه صاروخ فضائى ينوى إطلاقه من قاعدة إطلاق الصواريخ القريبة من حلوان فأخذ مصور فى عربة الجريدة بقيادة السواق إسماعيل(إسماعيل ياسين) وذهب الى القاعدة للتصوير،فمنع من الدخول،فذهب الى مرصد حلوان وقابل المهندس احمد رشدى(رشدى أباظة)ليتوسط له فى مقابلة مستر شارفين وتصوير الصاروخ وذهب معاهم لمقابلة مستر شارفين للتوسط لهم بالتصوير،وأثناء مقابلته بالصاروخ تسلل إسماعيل للقاعدة محاولا التصوير،بعدين تسلل لداخلة وعبث بالأزرار،فإنطلق الصاروخ وبداخله مستر شارفين والمهندس احمدرشدى و إسماعيل.وصل الصاروخ لسطح القمر وهبط بسلام ونزل التلاته لإستطلاع الامر،ولكنهم اكتشفوا وجود ترس معدنى يدل على وصول بعض رجال الارض قبلهم،وأثناء ذلك وقعوا فى قبضة اوتو الانسان الآلى الذى قادهم الى قاعدة قمرية،اكتشفوا انها خاصه بالعالم كوزمو (ابراهيم يونس)مدير المعامل الذرية بالقمر سابقا،والذى اخبرهم ان حربا نووية قد دارت على سطح القمر من ١٥ سنه بين فريقين متحاربين،تم فيها القضاء على احد الفريقين،أما الفريق المنتصر فقدأصيب بالتشوهات وفقدبعض أعضاء الجسم نتيجة للإشعاع النووى التى تعرضوا له،أما هو فقد تمكن من إنقاذ إبنته الصغيره ستيلا(صفية ثروت)ومعها بعض البنات الصغيرات تولا(سعاد ثروت)وتيرا(دينا)ولونا (كاميليا)ودانا(جيهان)ونيفين(أسترا)ومارشا(نهاد)ولم يستطع إنقاذمراته،وقد تغلبوا على مشكلة الطعام بإختراع على هيئة أقراص،يكفى القرص الواحد طعاما للفرد لمدة يومين،ولديهم مخزون من الطعام يكفيهم لمدة ألفين سنه،كما إكتشفوا بالقاعدة جهاز لكشف الكذب،وحذرهم العالم كوزمو من الكذب و إلا تعرضوا لعقاب الانسان الآلى لهم بالإيذاء.وعرض عليهم مستر كوزمو جهاز تليسكوب يمكنهم من رؤية ادق تفاصيل كوكب الارض،فبحث اسماعيل عن بيته لحد رأى مراته تخونه بالبلكون مع جاره،فإستاء وتفرغ لشرب الخمر،وأشرك معه الانسان الآلى اوتو فى الشرب لحد أفسده وتفككت أجزاءه من جراء الشرب،بينما انشغل احمد رشدى بإقامة علاقة عاطفية مع البنت الساذجة ستيلا التى لم ترى رجلا على ايد سوى والدها مستر كوزمو،وإنشغل مستر شارفين بالبحث عن وقود يمكنه به تشغيل الصاروخ والرجوع للأرض مرة اخرى،وقد تمكن من الحصول على الطاقة من الفريق المنتصر فى الحرب النووية والذى يعانى من التشوهات والحروق،وتمكن شارفين ومعه احمد رشدى و إسماعيل والبنات من الرجوع الى مصر وتزوج احمد رشدى من ستيلا. شوف |