كانت عائشة من أجمل نساء زمانها،[1][2] مما جعل شعراء أمثال عمر بن أبي ربيعة[4]والغريض والحارث بن خالد المخزومي أمير مكة يتغزلون ويتشبّبون بها في أشعارهم.[5] وقد توفيت عائشة نحو سنة 110 هـ بالمدينة،[2] وكان لها من الولد عمران وبه كانت تكنى، وعبد الرحمن وأبا بكر وطلحة ونفيسة تزوجها الوليد بن عبد الملك بن مروان [6]
من زوجها الأول عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر، ولم تلد عائشة من أحد من أزواجها غيره.[7]