جلاء الأفهام في فضائل الصلاة والسلام على خير الأنامجلاء الأفهام في فضائل الصلاة والسلام على خير الأنام
جلاء الأفهام في فضائل الصلاة والسلام على خير الأنام كتاب ألفه ابن قيم الجوزية (691 هـ 751 هـ - 1292 1349) حول فضل ووجوب الصَّلَاة على النبي محمد ﷺ،.بين فيه ابن القيم، الأحاديث الواردة في الصلاة على النبي محمد ﷺ وبين صحيحها من معلولها، والمتصل منها و المرسل والموقوف، ثم بين معنى الصَّلَاة على النَّبِي ﷺ، وأسرار هذا الدعاء وشرفه. وما اشتملت عليه الصَّلَاةِ عَلَيْهِ من الحكم والْفَوَائِد، ثم بين مواطن الصلاة على النبي ﷺ ومحالها، ثم الكلام في مقدار الواجب منها واختلاف أهل العلم فيه وترجيح الراجح وتزييف المزيف.[1] قال ابن قيم الجوزية في مقدمة كتابه:[2] الكتابقسم إلى ستة أبواب، وكل باب إلى عدد من الفصول: الْبٓابُ الأول - ما جاء في الصَّلَاة على رسول الله ﷺذكر فيه المؤلف الأحاديث الواردة في الصَّلَاة والسلام عليه ﷺ عن 40 أربعين صحابيا، وبين صحيحها من معلولها، منها الحديث الذي روي عَن أبي مَسْعُود عقبَة بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ البدري رَضِي الله عَنهُ قَالَ «أَتَانَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنحن فِي مجْلِس سعد بن عبَادَة رَضِي الله عَنهُ فَقَالَ لَهُ بشير بن سعد رَضِي الله عَنهُ أمرنَا الله أَن نصلي عَلَيْك فَكيف نصلي عَلَيْك قَالَ قُولُوا اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على آل إِبْرَاهِيم وَبَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على آل إِبْرَاهِيم فِي الْعَالمين إِنَّك حميد مجيد وَالسَّلَام كَمَا قد علمْتُم» الحديث رَوَاهُ مُسلم في صَحِيحه، وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ. الْبٓابُ الثَّانِي - فِي الْمَرَاسِيل والموقوفاتذكر فيه المؤلف الأحاديث المرسلة والمقوفة الْبٓابُ الثَّالِث - فِي بَيَان معنى الصَّلَاة على النَّبِي ﷺفيه (10) عشر فُصُول
الْبٓابُ الرَّابِع - فِي الْفَوَائِد الْحَاصِلَة بِالصَّلَاةِ عَلَى النبي ﷺذكر المؤلف في هذا الباب (39) تسِعٓة وَثَلاَثُونَ فائدة - دنيوية ودينية - يتضمنها هذا الدعاء الْبٓابُ الْخَامِس - فِي مَوَاطِن الصَّلَاة على النَّبِي ﷺ الَّتِي يتَأَكَّد طلبَهَا إِمَّا وجوبا واما اسْتِحْبَابا مؤكداًذكر فيه المؤلف ابن القيم (41) وقتا أومكانا يُصلي العبد فيه على على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْبٓابُ السّٓادِس - فِي الصَّلَاة على غير النَّبِي من سَائِر الْأَنْبِيَاء، وآل النَّبِي ﷺ ، وعامة المسلمين والمسلماتالمخطوطاتمن المخطوطات المعتمدة في طبعة دار عطاءات العلم في الرياض مخطوطة كتبت سنة 815 هـ وهي محفوظة في المكتبة الظاهرية في دمشق.[3] المراجع
وصلات خارجية |