السبب: إن لم أكن مخطئاً، فإن المقالات المقابلة لهذه المقالة تتحدث عن المُصفَّح، أي المواد التي تنتج من عملية التصفيح. نظرت لتعريف عنصر ويكي بيانات، فوجدته يشير إلى المواد المنتجة وليس العملية. أما المقالة التي يجب أن يكون عنوانها التصفيح، فهي ما تجده في هذا الرابط. --Eng.ahmadkadi (نقاش) 07:02، 22 يونيو 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: حصادة يجب أن يكون مقابلة للمقالة Reaper. أما النوع الثالث، فهو حصادة رابطة، فيكون مقابلاً للمقالة: Reaper-binder. المصدر: االموسوعة في العلوم الطبيعية ج. الأول، صفحة 443. التقسم المقترح ههنا واضحٌ في المقالة الفرنسية: Moissonneuse انظر قسم Topology. إن نُقلَت الصفحة المذكورة وأنشِئَت الأُخَر، وجب إنشاء صفحة حصادة (توضيح). --Eng.ahmadkadi (نقاش) 12:19، 12 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
السلام عليكم @أحمد:، يمكن تهذيب محتوى هذه المقالة وربطها بالمقابل الصحيح في اللغات الأخرى، وإنشاء المقالات التي تتناول الأنواع الأخرى من آلات الحصد. لذا ليس هناك داعٍ للنقل. أليس كذلك؟ --Dr-Taher (نقاش) 07:42، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
وعليكم السلام ورحمة الله @طاهر: أظن أنه من الأفضل نقلها بدون ترك التحويلة، فبذا يبقى تاريخ المقالة محفوظًا مرتبطًًا بالحصادة الدارسة. بعد نقلها سأنشئ حصادة لتقابل مقالة Reaper. أما إن ربطتُها بمقابلها من اللغات وغيرتُ المحتوى، فسيكون تاريخ المقالة جامعًا لمقالتَين اثنتين، وسيكون مُحيِّرًا فيما بعد. هذا رأيي المتواضع. أرجو أن تفعلَ ما تراهُ مناسبًا. تحية طيبة Eng.ahmadkadi (نقاش) 09:21، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا بك، أوردَ الموردُ الحديث كلمة بُدِّيَّة لتكون مُقابلًا عربيًا للكلمة، وأورد الفَتَشيّة لتكون تعريبًا لها. لكني لا أخفي حيرتي، فما عرفتُ الفرقَ بين كلّ Philia و Fetishism، اللتان تُوضعان لوصف أنواع "الشذوذ الجنسي"، فإن نظرتَ في هذه القائمة قائمة الشذوذات الجنسية، لوجدتَ أن كلًا من ولع واشتهاء وتلذذ وغلمة قد استخدمت لتقابل كلمة Philia. بعضهم قال أن الفتشية هي للانجذاب إلى عضو من أعضاء الجسم بعينه، لكني لم أجدها صائبة في كل المقالات الإنجليزية. Eng.ahmadkadi (نقاش) 10:21، 20 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا @Eng.ahmadkadiوMichel Bakni:، أُفضل حقيقةً الخوض في هذه النقاشات في صفحة النقاش بدلًا من هنّا، كونها قد تأخذ حيزًا ووقتًا في البحث، وأيضًا لا تُنقل جميع الطلبات هنا إلى صفحة النقاش بعد انتهائها. أما فيما يخص الطلب أعلاه، أرى أنه يُمكن إضافة مراجع موثوقة إلى جميع التسميات المُقترحة، فنجد مثلًا:
«فتيشية»: ص.298 من المعجم الفلسفي (1979): «الاعتقاد بأنَّ لبعض الأشياء المادية الصغيرة قوى سحرية خارقة للعادة. واللفظة برتغالية الأصل أطلقت أول الأمر على ما كانت تقدسه بعض شعوب أفريقيا، ثم انتقلت إلى بعض اللغات الأوروبية الحديثة».
«فتشية»: ص.147 من معجم المصطلحات الأثرية (1988): «تقديس للجمادات التي لا حياة فيها وعبادة المظاهر الطبيعية أو عبادة الطبيعة»، وأيضًا ص.298 من معجم مصطلحات علم النفس (2011).
أُحيلكم أيضًا إلى العدد الثاني من «الملخصات البحثية في مجال الصحة السلوكية» الصادر عام 2019 عن مركز دعم الصحة السلوكية في الدوحة، يذكر «(ص.46) والفتشية في الطب النفسي تعرف بالتعبد الجنسي لمتعلقات النساء والتعامل معها باعتبارها موضوعات جنسية بديلة»، كما يذكر «(ص.53) الفتشية: وهي تعلق اللذة الجنسية بمتعلقات الخاصة بالجنس الآخر من مثل الحذاء أو الجوارب وغيرها، ويوجد حالة الفتشية مع التزين وهي ارتداء الذكور لملابس النساء قصد تحقيق الإثارة الجنسية».
أما لو عُدنا إلى تعريب (بالإنجليزية: Fetishism)، فتُورد المصادر:
"فتشية" في الصفحة 446 من معجم العلوم الإجتماعية (1975)، ويذكر «وقد عرف عند القبائل العربية في الجاهلية أنها كانت تدين بالفتشة، فكان من العرب من يقدس بعض الأماكن المرتفعة والجبال، ومنها جبل أبي قبيس وحراء والمشعر الحرام و قزح..»
"الفتشية: (أ) الإيمان بالافتاش والبدود، (ب) تقديسٌ أعمى" في الصفحة 221 من المعجم العربى الأساسي (1996)
"الصنمية": في الصفحة 118 من معجم مصطلحات عصر العولمة (2004)، ويذكر «وهي من الأصنام، بمعنى الشيء الجامد الذي يعبده أفراد المجتمع وغالبًا ما يُعتقد أنَّ بهذا الشيء روحًا مقدسة». أيضًا في ص.178 من معجم المصطلحات السياسية والاستراتيجية (2008).
كما أنَّ هناك العديد من الترجمات الأخرى مثل عبادة الجماد والوثنية والتوثين وغيرها.
ولكن لفت انتباهي حقيقةً ما ذكرته أعلاه حول تعريف «معجم العلوم الإجتماعية» بأنَّ الفتشية عُرفت عن القبائل العربية في الجاهلية، فبحثت أكثر حول الموضوع، لأجد أنَّ العرب كانت تُطلق عليها «الدكاكيرية»، وهناك بحثٌ بعنوان «عبادة الدكاكير عند العرب» نُشر في مجلة المقتطف في يونيو (حزيران) 1913 يتحدث بالتفصيل حول مصطلح (Fetishism) وتفاصيل رائعة أُخرى. لنجد أيضًا أنَّ القاموس العصري (1968) قد عربّها في صفحة 137 إلى «عبادة الدكاكير، الدكاكيرية * الفتيشية»، وذكر بأنَّ (Fetish) هي «دكّور، دُكّر * فتيش».
مرحبًا @Eng.ahmadkadiوعلاءومصعوبوMichel Bakni: أودُّ إبداء اعتراضي على نقل عناوين كلّ هذه المقالات. أُفضّل صراحةً الإبقاء على العناوين السابقة طالما عبارةُ «فيتيشيّة» أو «فتشيّة» صحيحةٌ أيضًا وهي الأشهر. لم يسبق لي وأن سمعتُ كلمة «دكاكيريّة» صراحة وأعتقدُ أنّ أغلبنا لم يفعل وحتى لو اعتُمدت فالأغلب لن يفهمها بمجرد سماعها على عكسِ العنوان السابق، كما أنّ سياسة الموسوعة فيما يخصُّ عناوين المقالات تُشير لـ «قواعد» من قبيل سهولة الإيجاد وأن يكون العنوان محدّدًا ومألوفًا وهي كلّها نقاطٌ غير متوفّرة في العنوان الجديد على عكسِ السابق أيضًا. أميلُ للاحتفاظ بعنوان «فيتيشيّة» أو «فتشيّة» مع ذكر باقي الأسماء أو العناوين – بما في ذلك دكاكيرية وغيرها – في مقّدمة المقالة. تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 00:18، 12 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً علاء،
أرجو في البداية ألا نسقط في مسألة أول مرة سمعت بالعنوان، فهذا منطق غير موسوعي.
كلمة فتشية أو فيتشية أو فيتيشية ليست عربية أولاً (وبالتالي ليس لها معنى بالعربية) إلا ما يعرفه القارئ، وهذا يقودنا مرة أخرى لعدم الموسوعية، كون الموضوع أصبح يرتبط بشخصية القارئ واطلاعه وثقافته. أيضاً لو تلاحظ أن الكلمة لا تُكتب تنقحر بطريقة موحدة. أخيراً كلمة دكاكيرية موثقة ومستعملة سابقاً عند العرب وموجودة في المعاجم، يعني لو كنت لا تعرف معناها يمكنك بسهولة أن تفتح المعجم (كون لا يمكن أن نعرف كل الكلمات).
مرحبًا @Michel Bakni: أرجو أن تُشير لي في المرّة المُقبلة حتى يصلني إشعارٌ بردّك. بخصوص ذكري لسماعها أول مرة فكان مُقدّمةً للتعليق وليس من قبيل الموسوعيّة. مثلما جرت العادة فنحنُ نلجأ للسياسات عند كلّ نقاش، وسياسة عناوين المقالات تَنصّ وبوضوح على توفّر التالي:
موجزة
عربية فصيحة
سهلة الإيجاد
محددة
مألوفة
فريدة
ببحث بسيط في مُحرّك البحث جوجل سنجدُ أنّ عبارة «فتيشيّة» وردت نحو 18 ألف مرة، و«فتشيّة» أزيد من مليون ونصف نتيجة، بينما عبارة «دكاكيرية» موجودة في أقل من 200 نتيجة والجزء الأكبر من هذا الوجود من ويكيبيديا أساسًا (!). لو اعتمدنا العنوان الأخير فهل هو سهل الإيجاد ومألوف؟ طبعًا لا!
ليس هذا فحسب، بل هناك نصٌّ في سياسة عناوين المقالات وتحديدًا جزئيّة «الكلمات الأجنبيّة» يقول: «في تسمية عناوين المقالات في ويكيبيديا، يجب استخدام الاسم الأكثر شيوعًا (الأكثر تداولًا بين المصادر)، في حال وجود أكثر من اسم»، وكلمة «فتيشيّة» أو «فطيشيّة» هي الأكثر شيوعًا وبفارق كبير وموجودة طبعًا في كثيرٍ من المصادر الرئيسيّة.
بالحديثِ عن المعاجم وغيرها من المصادر الرئيسيّة فالمُعجَم الطبي الموحّد أوردَ ترجمة للكلمة وهي «فطيشية»، وترجمَ كلمة «Fetishism» بـ «الفطاشة». (الصفحة 526). نفس الشيء مع معجم أكاديميا الطبي الجديد الذي أوردَ نفس المُقابل (الصفحة 229) وعرَّف المفهوم في إحدى تعريفاته بأنّه «عضو من الجسد يأخذ لدى البعض صفة تثير الرغبة الجنسيّة أو الشبق». هناك معاجم أخرى اعتمَدت مُقابلات مختلفة مثل «عشق الرمز» كمُقابل لـ «Fetishism» في معجم المصطلحات الطبية (الجزء 1) الصادر عن مجمع اللغة العربية بالقاهرة في الصفحة 201 وترجَمات أخرى كثيرة مثل الذي ذكرها علاء في تعليقه المُفصَّل فوق.
أن تكونَ الكلمة موثقة ومستعملة سابقًا عند العرب وموجودة في المعاجم لا يعني بالضرورة اعتمادها فكلمة «بارق» مثلًا هي الأخرى قديمة ومستعملة سابقًا عند العرب كما أنها موجودة في المعاجِم لكنّنا نستعملُ كلمة «فاكس» كون السياسة تنصُّ على استخدم الاسم الأكثر شيوعًا – لا الأقدم مثلًا – وذلك لسهولة الفهم وسهولة الإيجاد طالما هو الآخرُ صحيحًا ووردَ في عددٍ من المعاجم الموثوقة.
لكل هذا فإنّي أؤيّد الإبقاء على العناوين السابقة أو اعتماد العنوان المُقترَح في هذا الطلب «فتشية» أو حتى «فطشية» عوض «دكاكيرية» غير الشائعة. تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 13:45، 19 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا @Michel Bakni:، @Ala Ef: أرى من وجهة نظري المتواضعة أن تكون الموسوعة داعمة للغة العربية، مستخدمةً لكلماتها التي نبعَت منها أو التي رضيت بتعريبها أمهاتُ المعاجم والكتب، حتى وإن سادت في أيامنا هذه كلماتٌ دخيلة، وأن يكون ذلك مقدَّمًا على ما شاع اليوم على ألسنتنا من كلمات أعجمية دخيلة. فقد عاشت الأمة في عهود من الظلام انقطعت فيها عن مؤلفاتها وكلماتها، وبعد أن استفاقت كادت أن تكون الترجمة (الضعيفة الركيكة في كثير من الأحيان) مصدرها الوحيد للعلم، وذلك دون أن ترجعَ إلى ما أنجزه علماء العرب في هذا المجال أو ذاك من قبل، وبغير أن تبني عليه وتستخدم مصطلحاته وكلماته. أما اليوم فقد أصبحت لدينا وسائل تيسِّر لنا ذلك وتضع بين يدينا الأدوات التي تتيح لنا ربط ماضينا بحاضرنا لبناء مستقبلنا، فلم لا نتيح لها المجال بداعي أنها لم تشع بين الناس؟ أما ما يخص هذا الموضوع، فأنا أؤيد النقل إلى دكاكيرية، وأقبل النقل إلى فتشية أو فطشية في المقام الثاني. مع خالص ودي للجميع. Eng.ahmadkadi (نقاش) 15:23، 19 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مثال للطريقة التي يجبُ بها تحديد العنوان بناءً على سياسة عناوين المقالات في الموسوعة.
في حالة ما كانت هناك أسماء متعددة لعنوان ما – وكلها صحيحة طبعًا – فنحنُ نختار الشائع منها بحسبِ السياسة. لو قرأتَ المصادر التاريخيّة التي ساقها الزميل علاء فوق، فهي أيضًا تُشير لكلمة «فتيشيّة» فلما لا يجبُ الاعتماد عليها أيضًا طالما أنها صحيحة وهي الأكثر تداولًا والأكثر شيوعًا فوق ذلك؟
مقالة «عبادة الدكاكير عند العرب» تُورِد «وعرّبها بعضُ كتاب هذا العصر بالفتيشية» وتشرحُ لاحقًا الأصل وغير ذلك، كما أنّ القاموس العصري (1968) قد عربّها في الصفحة 137 إلى «الفتيشية» بالإضافة إلى «عبادة الدكاكير» و«الدكاكيرية».
شكرًا @Ala Ef:، لو عاد الأمر إليَّ، لطلبت تعديل مخطط التدفق هذا لِيسألَ عن أصل الكلمة، فيكون اعتمادُ الاسمِ العربيّ أولًا فالمُعرَّبُ فالدخيل. قد يكون الأمر شائكًا لأبناءِ اليومِ أن يُعرَض عليهم اسمٌ جديدٌ محل اسم أَلِفُوه، لكنه سيَّانٌ لأبناء الأجيال القادمة، فلمَّا كان عليهم أن يعرفوا ما تعنيه فتشية، فالأحرى بهم معرفة ما تعنيه دكاكيرية ومن أين جاءت هذه الكلمة، ولْيَعرِفوا أن العربَ عرفت أولئك القوم منذ زمن طويل بأنفسهم، وليس عن طريق أمة أخرى. الأمران ههنا لي سيان، إن اعتمدت فتشية أو دكاكيرية، لكني أرجو بهذا الحوار تعديل سياسة الأسماء لتدعم الكلمات العربي. مع خالص تقديري واحترامي. Eng.ahmadkadi (نقاش) 17:49، 19 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
بصراحة كلامك غير صحيح، والسبب بسيط جداً: الكلمة موجودة عند العرب منذ القدم (وهذا ما تذكره المعاجم وتتفق عليه)، وهي ليست مصطلح أجنبي نترجمه ونبحث عن مقابل عربي له، وعندها تنطبق السياسة التي ذكرتها.
ما دام الكلمة العربية موجودة ومتفق على أنها موجودة في المعاجم، ولكنها غير مستعملة فالصواب أن نستعملها ونحييها، ونذكر كل الكلمات الأخرى في مطلع المقالة.--Michel Bakni (نقاش) 20:11، 20 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Michel Bakni: على حدّ علمي فلا تُوجَد سياسة تُلزمنا باعتماد الاسم الأقدم، كما أنّ المعاجم لم تتفق أغلبها على المصطلح المُقترَح. الأمر بسيطٌ بالنّسبة لي: بحثتُ عن الكلمة في عددٍ من المعاجِم – وهي كلها مصادر رئيسيّة طبعًا – فوجدتُ مُقابلات متنوّعة بل ومختلفة لكنّ المُقابل الذي أوردتهُ وذكرته أغلبُ المعاجِم – من القاموس العصري عام 1968 إلى أحدث القواميس الصادرة في الألفيّة الجديدة – كان هو كلمة «فتشيّة» وعليهِ فإنّي أؤيّد الإبقاء عليها.
كنتُ سأُؤيّد النقل لو كانت كلمة «دكاكيرية» مكرّرة في أغلب تلك المعاجم، لكن التطرق لها نادرٌ إن لم يكن نادر جدًا، وحتى استعمالها يكاد ينعدم. لا أدري لما تجاهلتْ أغلبُ تلك المعاجِم العربيّة على اختلافها وتعاقبها مصطلح «دكاكيرية» إن كان هو الأصل والعرب عرّفتهُ قديمًا، ثمّ مالت لاعتماد «فتشية» أو «فيتيشية»، لكنّ الذي أعيه أني سأتبعُ المصطلح الذي اعتمدتهُ أغلب المعاجِم، أما اعتماد مصطلح نادر بناءً على مصدر رئيسي واحد بدعوى أنّه الأصل أو الأقدم فهو ليس بالشيء الأصحّ في اعتقادي لأنّنا في الموسوعة نبني على المصادر الرئيسيّة المتعدّدة لا المصدر الرئيسي الواحد، وللمرة الثانيّة فإنّ أغلبَ المصادر الرئيسيّة اعتمدت مصطلح «فتشيّة» أو «فطشيّة» على أيّ مصطلح آخر، وما دامت قد اعتمدت هذا المصطلح – وهو صحيحٌ طبعًا – فيجبُ أن نفعل أيضًا.
الشيء الآخر الذي لاحظتهُ أنّه وعند استثناء كلمة (Wikipedia-) في البحث عن مصطلح «دكاكيرية» لم يتبقى سوى 3 نتائج: اثنين منها سبام والثالثة من المقالة في موقع أرشيف الشارخ رغمَ أنّ نتائج محرك بحث جوجل لا تتضمّنها. قادني انعدامُ النتائج هذا للبحث في السياسات أكثر فتوجّهتُ لسياسة لا أبحاث أصليّة التي أقتبسُ منها: «من الأفضل البحث دائماً عن المصادر الأكثر موثوقية حول المادة ثم الأخذ ممَّا تتفق عليه»، فضلًا عن الفقرة المُفصَّلة عن تراتبيّة المصادر.
إن كانَت المعاجِم العربيّة الموثوقة وغيرها من المصادر الرئيسيّة قد غفلت المصطلح الأصل – لو كان كذلك طبعًا – فليست ويكيبيديا من ستُصحّح هذا «التغافل» لو صحَّ التعبير، لأنّ دورنا يقتصرُ على اعتماد ما اتفقَت عليهِ المصادر لا محاولة إحياء مصطلحات قديمة أو أصليّة تجاهلتها المصادر الأوليّة والثانويّة لسببٍ ما. --Ala Ef (نقاش) 00:06، 21 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
أرجو أن يكون النقاش عقلانياً، ما دخل سياسية الأبحاث الأصيلة في نقاشنا؟ هل كلمة "دكاكيرية" بحث أصيل؟ الجواب طبعاً لا! ألا تذكرها المعاجم العربية؟ نعم، فهي مذكورة في أكثر من مرجع، فهي بالتأكيد ليست بحثاً أصيلاً، وأرجو ألا يتحول النقاش لتشبث بالأفكار.
مسألة الشيوع لا تصح هنا أيضاً، كون المصطلح الأصيل هو مصطلح عربي ومستعمل منذ القدم، يعني مثلاً هل يمكن أن نطبق الشيوع على كلمتي جروب ومجموعة؟ بوست ومنشور؟ بحجة شيوعها على محرك البحث جوجل؟ بالتأكيد لا يجوز ذلك! فهذه الكلمات لها مقابلات عربية بحتة وأصيلة! طالما وجدت كلمة عربية موثَّقة تستعمل لنقل المعنى، لا أرى سبباً ولا أفهم لماذا نستعمل كلمة أجنبية منقحرة؟
نظرياً الكلمة العربية غريبة المعنى وغير مفهومة من الوهلة الأولى، والكلمة الأجنبية غريبة المعنى وغير مفهومة من الوهلة الأولى، والكلمتان مذكورتين في المصادر، فلماذا نفضل الأجنبية على العربية؟--Michel Bakni (نقاش) 05:54، 21 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا @Michel Bakni: مُجددًا (أشرتَ لنفسك بدل الإشارة لي).
هو ليس تشبثٌ بالأفكار بقدر ما هو توضيحٌ للفكرة الأساسيّة، وأرجو أن نتبع السياسات بدل البحث عن استثناء، كما أرجو أن نكون أكثر دقّة في نقاشنا.
كلمة «دكاكيرية» مذكورة في أكثر من مرجع بحسبك، لكن دعنا نُحدّد عدد هذه المراجع ومن هي!
دكاكيرية
فتشية
كتاب المسالك والممالك (الصفحة 868)
مقالة عبادرة الدكاكير عند العرب [لكنها أشارت أيضًا وبالحرف إلى: «واعتمدها بعضُ كتاب هذا العصر باسم الفتيشية»!].
القاموس العصري [أشارَ ضمن مُقابِلات الكلمة لكلمة «فتشية» أيضًا!]
الكلمة مذكورة في 3 مراجع رئيسيّة فحسب، اثنانِ منها اعتمدت – أو أشارت – لكلمة «فتشيّة» ضمن تعريفاتها!
المعجم الطبي الموحّد (الصفحة 526)
معجم أكاديميا الطبي الجديد (الصفحة 229)
المعجم الفلسفي (الصفحة 196)
[سأزوّدك بالمزيد لو رغبتَ في ذلك ...]
الكلمة مذكورة في عددٍ من المراجع الرئيسيّة والثانويّة بما يفوق وبكثير الكلمة الأولى
مجلاّتنا العربية المعروفة – التي تُصنّف ضمن المصادر الموثوقة طبعًا – هي الأخرى اعتمدت كلمة «فتشيّة» في مقالاتها أو ترجماتها فنجدُ مجلّة الحكمة اعتمدت الكلمة في مقال فلسفي مُطوَّل، ومثله فعلت مجلّة التفاهم الصادرة من مصر في مقال مطوَّلٍ ثانٍ، ولو بحثتُ أو بحثتَ أكثر فمتأكّدٌ أننا سنجدُ الكثير من المجّلات العربيّة التي اعتمدت كلمة «فتشيّة» حتى قبل ظهور ويكيبيديا أساسًا لأنها اعتمدت على ما وردَ في أغلب المعاجِم مثلَ المعجم الطبي الموحد وغيره، لكنّي لم أجد أيّ ذكرٍ – حرفيًا! – لكلمة «دكاكيرية» في أيّ مجلة علمية أو فلسفيّة ولا في أيّ قاموس غير المراجع الثلاث التي سقتها في الجدول فوق ولا في المقالات على مواقع الإنترنت المختلفة!
إذن هل هناك سياسة تُلزمنا باتباع الأصل؟ الأقدم؟ طبعًا لا!
السياسة الموجودة تقول أننا يجبُ أن نحتكمَ للذي اعتمدته أغلبُ المراجع الرئيسيّة. من الواضحِ أنّ أغلبَ هذه المعاجم والقواميس تجاهلت كلمة «دكاكيرية» لسببٍ ما، وربما هذا ما جعلها تُنسى بهذا الشكل، ولم يعد لها أيُّ استعمال، لكني أعود وأؤكّد أن دور الموسوعة يقتصرُ على البناء على المصادر الرئيسيّة وعلى ما اتفقت عليه لا مخالفة كل تلك المصادر الرئيسيّة والبناء على مصدر رئيسي واحد بدعوى أنه الأصل أو الأول!
بخصوص مثالك فهو غيرُ صحيح، لأنّنا حين نتحدث عن الشيوع فنحنُ نقصد الشيوع في المصادر الرئيسيّة المُعتمَدة أولًا ثمّ الشيوع في المصادر الإنترنتيّة الموثوقة ثانيًا. لو وردَ في أغلب المعاجم ترجمة لكلمة «Group» على أنها «جروب» أو «قروب» فكنّا سنعتمدها ونفس الشيء ينطبقُ على كلمة «بوست» وغيرها، لكنّ معاجمنا ليست بهذه السخافة لاعتماد هذه التعريفات طبعًا.
نقطة أخيرة: من قال أننا نُفضّل الكلمة الأجنبية على العربيّة؟ نحنُ لا نفعل حتمًا! لو كانت كلمة «دكاكيرية» هي الكلمة الأكثر شيوعًا في المراجع الموثوقة فلم أكن لأتدخل في هذا النقاش أساسًا لكنها ليست كذلك، وعليه فيجبُ الأخذ بما اتفقت عليه مراجعنا لا الأخذ بما جاء به مرجع وحيد حتى لو صدرَ هو الأول. تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 19:37، 21 أكتوبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
الموقع يعمل الأن صحيح الشركة تستخدم الاسمين على حافلتها، لكن شعار الشركة يستخدم اسم سوبر جيت فقط وهو الاسم الأشهر بكثير بين عامة الناس.--أحمد توفيق (نقاش) 08:48، 30 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: أرجح ههنا الإبقاء على العنوان العربي مادام الاسمان مستخدمَين من الشركة وذلك مع شيوع الاسم الآخر. إني لأعجب ممن يرسم جيت بهذه الحروف في حين أن لفظها هو جِت. وازن بين لفظة فيل وطريقة لفظ جيت! هل تلفظ الياء ههنا ممدودة مثل ياء فيل؟ شيوع مثل هذه النقحرة يقوِّض اللغة العربية. فهذه اللغة لغة حركات وحروف مد، ويجب أن تبقى كذلك عند النقحرة. Eng.ahmadkadi (نقاش) 08:57، 22 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: (بالإنجليزية: Israeli-occupied territories)، وما جاء في شرح المقدمة "Israeli-occupied territories هي الأراضي التي احتلتها إسرائيل خلال حرب الأيام الستة عام 1967. وبينما أجري تطبيق المصطلح حاليًا على الأراضي الفلسطينية ومرتفعات الجولان، فقد استخدم أيضًا للإشارة إلى المناطق التي كانت في السابق تحتلها إسرائيل وتحديدًا شبه جزيرة سيناء وجنوب لبنان". أي أن المصطلح الآن يشمل مرتفعات الجولان وهو أوسع من تسمية "فلسطين المحتلة". --Mohammad Abdullah (نقاش) 16:20، 16 أكتوبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يُنفَّذ. "الأراضي التي تحتلها إسرائيل" ليست هي "فلسطين المحتلة" فقط، لذا فلا يصح النقل لأنهما موضوعان مختلفان. --Dr-Taher (نقاش) 06:40، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Dr-Taher: فلسطين المحتلة هي جزء من الأراضي المحتلة من قبل إسرائيل بالإضافة إلى الجولان السوري، أما مصطلح فلسطين المحتلة فهو يدمج عادة ومن قبل أغلب الأطراف الدولية بمصطلح الأراضي الفلسطينية أو الأراضي الفلسطينية المحتلة. وبالنسبة لموضوع فلسطين ككل بما يشمل أراضي 48 و67 فهناك مقالة فلسطين التاريخية. لهذا لا داعي لوجود مقالة فلسطين المحتلة، ونقلها للمقالة المذكورة. --Mohammad Abdullah (نقاش) 10:54، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يُنفَّذ. حصر "الأراضي الفلسطينية" في "الضفة الغربية وقطاع غزة" هو خطأ تاريخي لا يؤيده الواقع ولا يقبله أغلب الفلسطينين! لذا فلتبقى التسمية كما هي. --Dr-Taher (نقاش) 06:38، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Dr-Taher: أتفق معك. لكن المصطلح هو مصطلح مستخدم من قبل أطراف دولية عدة، وكان مستخدما من قبل الأمم المتحدة. لهذا وجب تحديد المصطلح بكل حيادية، ومن الممكن إضافة فقرة عن الرفض العربي أو الرفض الفلسطيني للمصطلح بناء على مصادر عدة. --Mohammad Abdullah (نقاش) 10:56، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا @Dr-Taher: مقالة شرط (لغة) الحالية تتحدث عن الشرط بمعى أصول الفقه وليس بمعناه في قواعد اللغة العربية ، فهي معلومات غير صحيحة ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى هناك مقالة حول الشرط و أسلوبه أسلوب الشرط ، وعليه أقترح حذف لمقالة شرط (لغة) أو التحويل أو الدمج .و أؤكد أن المعلومات الواردة في مقال شرط (لغة) غير صحيحة في تعريف الشرط من منظور اللغة العربية.فهو يعرفها من منظور أصول الفقه.مازن الفريحراسِلني08:17، 8 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: أهلًا Sakiv عذرًا ولكن عبارة "نقل اعتباطي" غير لطيفة، رجاءً اختيار ألفاظ أفضل، والإشارة أو النقاش للزميل الذي نفذ هذه التعديلات، كما أنَّ خاص:فرق/57218650 بملخص تعديل "استرجاع تخريب" غريب أيضًا؛ كون الزميل الذي أجرى التعديلات حاصل على صلاحية مُحرر ونشط في مقالات فلسطين (Mohammad Aburous). هل راسلته في صفحة نقاشه؟ أو حتى في نقاش:حركة فتح - المجلس الثوري؟ برأيي كان الأفضل أن تقوم بذلك، ويمكنك طلب إعادة المقالة لعنوانها المستقر قبل النقل (كون النقل حديث منذ عدة أيام) حتى انتهاء النقاش، بدلًا من "نقل اعتباطي" و"استرجاع تخريب"! تحياتي --علاءراسلني11:13، 5 مارس 2022 (ت ع م)[ردّ]
هذا لا يمكن الأجدر به أن يأتي إلى صفحة النقاش أولا ويناقش حول هذا المقالة التي تعتبر موضوع حساس في تاريخ فلسطين. هل برأيك أن نقل مقالة تحت اسم موجود منذ 16 سنة يجب أن يمر هكذا بدون نقاش. أنا أيضا نشط للغاية في المقالات المتعلقة فلسطين وأدرس تاريخها. أتمنى أن لا تتحسس من استخدامي كلمات مثل "اعتباطي" خاصةَََ وأنها لم تسيء له شخصيا. أو أنني لم أناقشه مسبقا لأن هذا السائد في الموسوعة حاليا. صاحب الشأن نادرا ما يتم إدخاله في النقاشات! مرات عدة قام زملاء بإعادة نقل مقالات إلى عنواينها الأصلية بدون الإشارة لي.--Sakiv (نقاش) 14:01، 5 مارس 2022 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا مجددًا Sakiv، لاحظ بأني لم اعترض على النقل، وطلبك مُبرر، ولكن اعتراضي على الأسلوب، ووجود خطأ لا ينفي الصواب. لاحظ أنَّ الزميل أعلاه جديد نوعًا ما. شخصيًا لا أنقل المقالات قبل مطالعة تاريخها، وإذا كان كاتب المقالة زميل نشط، أُشير له في صفحة النقاش وأوضح رأيي قبل النقل، إلا في حالة واحدة، بأن يكون الاسم خطأ صريح لا غُبار عليه. على العموم، سأنتظار عدة ساعات وأُعيد نقل هذه المقالة، والإشارة لكما في صفحة نقاشها. تحياتي --علاءراسلني07:01، 6 مارس 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: مرحبا، صححت عنوان المقالة واضعا اسم المنظمة الرسمي، وهو برأيي عنوان أكثر حيادية ويتسق مع كتابة أسماء المنظمات الفلسطينية الأخرى، أما التسميات الأخرى فهي في متن النص وفي ويكي داتا. إذا كان الأمر يثير "حساسيات" كما هو مذكور أعلاه، فمن الأفضل فعلا أن يناقش الأمر ونأخذ آراء آخرين. تحياتي. aburous (نقاش) 20:53، 7 مارس 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق:هذه المقارنة غير سليمة، فتسمية حماس هي مختصر تستخدمه الحركة نفسها وجزء من اسمها، ومثله فتح. الحكومة الأمريكية ليست مصدرا معياريا. إسرائيل كانت في الثمانينيات تسمي منظمة التحرير الفلسطينية "منظمة ياسر عرفات" حطا من شأنها. aburous (نقاش)
السلام عليكم @Abu aamir:، هل هناك جامعة أخرى تحمل نفس الاسم لإضافة (المملكة المتحدة)؟ وإذا كان الاسمين صحيحين فلتقم بإنشاء الاسم الآخر ليكون تحويلة إلى الأول، ولا مشكلة في ذلك. --Dr-Taher (نقاش) 06:32، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
اتفق مع الفرنسية، حرف of وما يقابله في لغات أخرى هو مقابل النسبة العربية، الصيغة الحالية خاطئة، وينبغي إزالة كل الأخطاء المشابهة في المقالات الأخرى المتضمنة "فلان مِن، وفلانة مِن" والتصنيفات كذلك.Abu aamir (نقاش) 22:11، 3 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السلام عليكم. أرى الموضوع في غاية الأهمية ومرتبط بعدد كبير من المقالات والتصنيفات، لذا أقترح مناقشته في ميدان اللغويات وبعد الوصول إلى خلاصة تُطبق على كل المقالات والتصنيفات المماثلة. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 06:57، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: لِم تُكتب إليزابيث ونلفظها إِلِزَبث أو إليزَبِث، أيمكن مُناقشة ذلك أيضًا؟ أنا على دراية أن كتابة إليزابيث قد شاعت، لكني أراه خاطئًا، لا يُسوغ لي شياعُه اتباعَه. تحية طبية. Eng.ahmadkadi (نقاش) 09:37، 4 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: مرحبا بك @Karim185.3: المثال الذي تفضلت به أجنبي لشخص عربي، لذلك لا يمكن تطبيقه، بل يُطبق التلقيب العربي الموروث لمحمد علي، بدون ترجمة تقابلية، لأن الأصل عربي، أما اليزابث الفرنسية، فالصيغة القياسية للنسبة أن يقال الفرنسية، لا أقول إن إضافة اليزابث إلى اسم دولتها "اليزابثُ فرنسةَ" غير صحيح، بل صحيح، لكن لا يوجب تنويعَ صيغ النسبة إلا شيءٌ واحد، أن يكون صاحب الاسم قد اشتهر بإضافة اسمه إلى الدولة، لا بصيغة النسبة المختومة بياء وتاء.
مثلا حمزة الكوفي، تُرجم إلى Hamza of Kufa باستعمال حرف النسبة الإنكليزي of، فإذا أردنا ترجمة هذا الاسم لا نقول "حمزةُ الكوفةِ" بإضافة اسمه إلى بلدته، بل نستعمل الصيغة القياسية للنسبة، لسببين، أن الأصل العربي يقول الكوفي، ولأن الصيغة القياسية للنسب هي بالياء والتاء، بدون تخطئة إضافة الاسم إلى بلدته ولا سيما إن كان مشهورا بهذه الصيغة.Abu aamir (نقاش) 17:01، 7 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: نُقلت إلى إليزابيث البوربونية. قطعًا لا يصح استعمال تسميات مثل «من كذا» لتلقيب الشخصيَّات التاريخيَّة. والفرنسيَّة تصح رُبما لو كانت ملكة أو لو كانت مُميزة في تاريخ فرنسا، لكن كونها قرينة ملك يجعل من الأصح نسبتها إلى الأُسرة الحاكمة، وهو اسمها الآخر: إيزابيل دي بوربون--باسمراسلني (☎)20:05، 10 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
رفض علامَ اعتمدت في قولك أنه النطق الصحيح؟ قصة هذه الشخصية الإغريقية قديمة وليست اللغة الإنجليزية هنا من يملي علينا طريقة نطق أسماء الأشياء والأشخاص. الاسم العربي المألوف له هو مَيدَاس، وهو تعريبٌ فصيحٌ للاسم. انظر على سبيل المثال هذه القصة. تحية طيبة Eng.ahmadkadi (نقاش) 17:59، 9 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
^د عبد المعطى (14 ديسمبر 1995). اساطير اغريقية ج2. The Anglo Egyptian Bookshop. ص. 506. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |مؤلف1= و|مؤلف= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
للتوضيح، هناك نطاقات عليا بالحرف الاتيني بترميز ASCII وهناك المكتوبة بلغات العالم (Internationlized Domain Names) (الترجمة الحالية خاطئة جدا(؟) في ويكيبيديا العربية: اسم نطاق إنترنت دولي). هناك .eg وهناك .مصر مثلا، وكلاهما صالح، ولكن النسخة "الدولية" ظلت أقل شيوعا بمعنى أن المستخدمين ظلوا بمعظمهم يتوقعون أسماء النطاقات بالحروف اللاتينية. بالتالي، يصبح الحديث هنا أكثر تفصيلا بقليل، هل نتحدث عن النطاقات العليا "المعرّبة" بشكل منفصل عن النطاقات العليا للدول؟ علما بأن xyz.يمن (حسب علمي) ليس بالضرورة ذاته xyz.ye ولكن الأغلب أن كلاهما يدار من قبل نفس الجهة. في ذات الوقت، لست متأكدا إن كان ذلك ينطبق على النطاقات العليا لغير الدول! فالنطاقات العليا زادت مؤخرا كثيرا، ولكن الصيغ التي كتبت بطريقة معولمة للدول (Internationalized country code top-level domain) تظل محكومة بمحددات ال ICANN مثلها مثل تلك اللاتينية. بالتالي، هل كانت النية وضع عنوان واحد للدول بصيغ الكتابة اللاتينية والمعولمة؟ ام مقال وعنوان لكل منها؟ اظن أن المقالات بالعربية جاءت مع وجود كل من تلك النطاقات العليا (فهي كما أسلفت، وعلى حد علمي، نطاق آخر، ويدفع بشكل منفصل، ولكنه مرتبط بنفس البلد في حالة البلدان). رأيي ان النطاقات المكتوبة بطريقة أممية\معولمة لم تحظ بإهتمام عموما لغياب الوعي بوجودها بما يكفي، ولكن لعل الربط بينهم يفضل أن يتم في صفحة الجهة المنظمة (بنينا مثل لفلسطين...إلخ)، كما أرى أن النقاش يمكن أن ينتقل لمساحة يشارك فيها المهتمون بالموضوع، حيث أن الموضوع يتجاوز العنوان الصحيح والخاطيء والكتابة العربية أو اللاتينية أو التوحيد في العنونة كما يقترح الطلب. --ميسرة(نقاش)20:20، 17 مارس 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يُنفَّذ أولاً المقالة تحتوي على مخالفات عديدة، كل المعلومات غير موثقة بمصادر ولا يُمكن نقلها لنطاق المقالات بهذا الشكل، ولا داعي لتقديم طلب في طلبات النقل للإداريين، لأن الموضوع لا يحتاج لتدخل إداري.--فيصل (راسلني)19:34، 11 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
أتفق مع اقتراح الزميل سيف في النقل إلى عنوان الكرة الطائرة بالتعريف، فذاك أفضل بكثير من عنوان من كرة طائرة أو كرة الطائرة. --Sami Lab (نقاش) 12:44، 7 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Mervat: "طائرة" هنا صفة ل"كرة"، أما باقي الرياضات التي ذكرتها ف"كرة" مضافة إلى جزء مستخدم في اللعبة، ففي كرة القدم نستخدم فيها القدم، وكرة السلة نستخدم فيها سلة، وكرة المضرب نستخدم فيها المضرب. لذا أقترح "الكرة الطائرة". مصعوب (نقاش) 14:58، 20 يوليو 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: نُفِّذ نقلتها إلى الكرة الطائرة، كرة الطائرة لا تجوز كون الطائرة صفة للكرة وليست مسندة إليها بالإضافة. أيضاً يلزم تعريف الكلمة كونها تدل على شيء فريد بذاته، ولا تنطبق عليها قاعدة الإفراد.--Michel Bakni (نقاش) 20:50، 12 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: اختصار اسم العربي هلال سوداني، اللاعب معروف بالإسم المختصر هلال سوداني و نادراً ما يذكر اسم العربي هلال سوداني كاملاً --Mhsohaib (نقاش) 07:08، 13 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
شكرا صالح المقالة لا تتحدث عن الحروب التي تقوم بها باقي الدول على «الإرهاب» وإنما عن حرب الولايات وحلفاءها من الدول الغربية. لذا وجب التدقيق. --- مع تحياتي - وهراني09:23، 19 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: خلاصة:أعيد العنوان السابق وهو الأشهر، فالحرب ليست أمريكية صرفة، بل حرب الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة. تظل بقية الحروب أقل شهرة بكثير من هذه الحرب العالمية على الإرهاب، بل هي حروب مناطقية تابعة لهذه الحرب، لذلك لا يُمكن مقارنتها بها أو سحب العنوان منها للتمييز. -- صالح (نقاش) 00:07، 14 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: معنى rationale هو التسويغ والتبرير [3] المبني على صيغة منطقية وليس المنطق نفسه، علماً بأن الاحتلال نفسه جريمة ولكن الاسم المقترح موسوعي وغير متحيز للاحتلال، يمكن اختيار تسويغ، أو تبرير، أو عقلنة، وكلها ذات مصادر [4]. --Abu aamir (نقاش) 15:52، 17 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
ملحوظة: اسم "حرب العراق" اسم إنكليزي خالص، إذ في تفكيرهم العام أن تلك الحرب هي ال-حرب، أما في العربية فحرب العراق اسم عام مبهم، ويحتمل إضافة "حرب" إلى العراق إضافةَ المصدر إلى فاعله (العراق المحارِب)، ويحتمل إضافة المصدر إلى مفعوله (العراق المحارَب)، فالاسم الواضح العربي هو الغزو الأمريكي للعراق.Abu aamir (نقاش) 21:56، 17 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 20:36، 18 أغسطس 2022 (ت ع م)
ضد وبشدة. يعني أنت تريد نقل الأساس المنطقي وتكتفي بإبقاء حرب العراق كما هي رغم "مساوئها" حسب ادعائك. ما رأيك بتغيير الغزو العراقي للكويت لأنه متحيز ضد العراق. تحيزك لطرف على حساب آخر واضح من نبرة تعليقاتك وطلباتك مؤخرًا. لا أرى همتك عالية لتغيير أسماء مقالات منشئة منذ سنوات إلا في المقالات التي أساهم بها.--Sakiv (نقاش) 22:32، 17 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
ملحوظة: أظن أن استخدام كلمة برر في هذا السياق هي من الأخطاء الشائعة في اللغة، فالجذر س.و.غ في هذا المقام هو الصحيح. أما برَّر وتبرير فهي لا تعني أجاز أو سوََغ. لقد قرأت عن ذلك في أحد كتب تصحيح الأخطاء الشائعة، لكني لم أستذكر أيَّ كتابٍ كان. لذلك يمكن رؤية نتائح هذا البحث، وتبين الأمر. Eng.ahmadkadi (نقاش) 12:31، 19 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Abu aamir: يجمع موقع المعاني (www.almaany.com) الشروح من معاجم عدة. وما بين تبرير وتعليل لا تجد فرق ظاهرا. كما أن هذه المصطلحات لا تجعل من الفعل أمر مشروعا. سواء اخترت تبرير - تعليل - تسويغ، فالأمر (بالنسبة لي على الأقل) سواء.--- مع تحياتي - وهراني14:45، 24 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Abu aamir: لازلت أرى أن كلمة تسويغ هي أصوب من تبرير، فالتبرير من برَّرَ تبريرًا أي زكَّا الشيء وجعله بارَّا، وهذا هو ما قالت به معاجم اللغة الأصيلة. لكن المعاجم الحديثة قد تبنَّت المعنى المستحدث، ففي المعجم الوسيط: بَرَّرَ عملَه: زكّاه، وذكر من الأسباب ما يبيحه (محدثة)، فلا ضير بالأخذ بها أيضًا. في رأيي المتواضع: أفضل تسويغ ثم تعليل ثم تبرير. Eng.ahmadkadi (نقاش) 16:50، 24 أغسطس 2022 (ت ع م)[ردّ]
@صالح: أعجبني في الخيار الثاني تقييد كلمة التعليل بالتعليل الأمريكي أو العراقي. لا أدري ما تحويه المقالتان، فإن كان العنوانان مطابقين للمحتوى فأراه أكثر مناسبة. فلا أرى أن يكون غزو العراق له تعاليل مطلقةٌ رضي بها الجميع وكذا لغزو الكويت أو أي دولةٍ أخرى. وقد يكون التعليل هنا أكثر حيادية من مسوغات وأكثر بمرات من مبررات. Eng.ahmadkadi (نقاش) 08:20، 22 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا @صالح: في البداية رأيت أن مسوغات أو مبررات مقترح جيد، ثم بدا لي أن التعليل أرجح منهما للأسباب المذكورة، ولأني أرى أن كلمة تعليل مقابل مكافئ ل rationale، لذلك اتفق مع الاختيار الثاني.Abu aamir (نقاش) 16:26، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
خطأ قالب:رد على: لم يُحدد اسم المستخدم. مرحبًا أبو عامر، هناك تحفظ حول إضافة أمريكي أو عراقي إلى العنوان، وقدّم سامي مقابلًا جيدًا يتصل بالموضوع أكثر من الترجمات الأخرى، وهو: ذريعة أو ذرائع إن أردنا جمعه، بالتالي يصبح العنوان: ذرائع غزو العراق أو ذريعة غزو العراق. -- صالح (نقاش) 12:07، 11 أكتوبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً @صالح:، حجة وذريعة وذرائع كلها مناسبة، مضافةً إلى غزو، ذريعة غزو العراق، ذرائع غزو العراق، حجة غزو العراق، بدون أن يكون العنوان مقياساً عاماً لترجمة rationale إلى حجة أو ذريعة، أي إذا استجدّت مقالات جديدة يتضمن عنوانها الإنكليزي rationale فإن هذا النقاش لا يقاس عليه، بل يُنظر في كل موضوع وملائمته للكلمة وفقاً للغة والشيوع.Abu aamir (نقاش) 16:36، 17 أكتوبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا بك @محمد قيس كاظم: أبو فدك كنية ليست لقباً، وهو مشهور بها، مثله مثل أم كلثوم وأبو هريرة وابن تيمية، لذلك يجوز نقل العنوان من الكنية إلى الاسم إن تبيّن أن الاسم أشهر وأعرف، أما إن كان اللقب أشهر مثل الجاحظ فيكون العنوان للقب لا للاسم عُمَرُو بن بَحر.
اهلاً أخي @Abu aamir: نعم هذا ما كنت اقصده، وللتوضيح عند البحث عن أبو فدك سيظهر لك اسمه عبد العزيز المحمداوي باللغتين الإنجليزية والعربية ويكون الاسم قبل الكنية، واعتقد تبديل عنوان المقالة الى الاسم الحقيقي أفضل، تحياتي. --الجــنابـــي(راسلني)19:58، 5 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
@Abu aamir: عند البحث عن اسم أبو فدك المحمداوي تظهر 22 ألف نتيجة بحث، وعند البحث عن عبد العزيز المحمداوي تظهر 136 ألف نتيجة بحث، وعند البحث عن أبو فدك فقط تظهر 441 ألف، واعتقد هذه ربما غير دقيقة لتصف الشخصية واحتمالية وجودها لاكثر من شخص. --الجــنابـــي(راسلني)20:33، 5 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: 1) ببحث سريع، نتائج «لاويات اللسان» تفوق أكثر من ضعفي نتائج «تنافر». و«لاوية لسان» هي الترجمة الأنسب للمقابل الإنگليزي. مصطلح «تنافر» رغم صحته إلا أنه مصطلح تقني صعب البحث عنه خصوصاً أنه يتعارض مع عناوين في الفيزياء والعلوم (تنافر مغناطيسي مثلاً). --مصطفى (نقاش) 06:52، 15 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً مجدداً مصطفى،
أرجو أن تبحث في المعاجم والقواميس أولاً، فالشيوع أضعف ما يؤخذ منه.
هذه مبالغة في التمسك بالقواميس. لو كان العنوان شائع وخاطئ لكان هناك مجال للنقاش، لكنه 1) شائع، و2)صحيح، و3)موافق للمقالة الإنجليزية، و4)ليس مبهم. Tongue هو لسان، Twister هو لاوية. --مصطفى (نقاش) 07:55، 15 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً مصطفى،
أود أن أشير إلى نقطتين: 1) نحن لا نجري أبحاث أصيلة في ويكيبيديا، ولو كان صحيح كما تقول لذكرته القواميس التي يُعدها مختصون. 2) المصطلحات الاختصاصية لها أهلها في كل اختصاص، فلا نزاود عليهم، خاصة لو أننا جئنا بالشيوع فقط.--Michel Bakni (نقاش) 11:14، 15 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
هل تقول أن ترجمة Tongue إلى لسان، وTwister إلى لاوية عمل أصلي؟ أنا متأكد أن ليس هذا قصدك. «خاصة لو أننا جئنا بالشيوع فقط» نحن لم نجيء بالشيوع فقط. جئنا 1) بالشيوع، و2) الصحة، و3) موافقة المعنى لمقالات اللغات الأخرى (من بينها الإنگليزية) 4) عدم الإبهام. عنوان تنافر وعنوان أغلوطة جميعها عناوين مبهمة بحاجة لتخصيص. فهل هو تنافر مغناطيسي أم تنافر لغوي؟ وحتى أغلوطة هل معناها مغالطة أم خطأ وغلط؟ وهي بالأساس تبدو اصطلاحاً من البعلبكي وليس تعريفاً لغوياً وهذا الاصطلاح لا أجد له استعمال خارج معجم البعلبكي (بالطبع البعلبكي من كبار المترجمين وله مكانته العلمية، ومعجمه من أهم المعاجم). ابحث «معنى أغلوطة» في محركات البحث ولن تجد أي صلة بمحتوى المقال.
رد الإداري: لم يُنفَّذ التسمية مدعومة بمصدر عالي الموثوقيَّة وواضعه أحد أبرز المُعجميين العرب في القرن العشرين، وإن سلَّمنا أنها من تأليف صاحب المُعجم فهو من الفئة المُؤهَّلة بل رُبما الواجب عليها نحت واستنباط مُصطلحات جديدة--باسمراسلني (☎)21:47، 21 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: مرحبا @باسم: الأمر محيّر، إذ القاعدة التي تفضلتَ بها لا تلتزم بها ويكيبيديا المصرية في تسمية ويكيبيديا العربية [8]، ولا ويكيبيديا المغربية [9]، ولا ويكيبيديا الإنكليزية التي تُسميها ويكيبيديا اللهجة المصرية فالمسألة ملتبسة بين صوت الاسم "ويكيبيديا مصري" وبين معناه "ويكيبيديا المصرية".Abu aamir (نقاش) 12:01، 22 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: لوحات مفاتيح أبل تسمي المفتاح "تثبيت العالي". أنا أقترح "قفل العالي" على غرار مفتاح قفل التمرير وهي ترجمة أفضل إلى Lock. النقل لهذا العنوان أفضل من أن يبقى تحت عنوان "مفتاح الحروف الكبيرة" الذي لا أجد له أصلاً. --∎ مصطفى(✉)21:11، 8 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
Eng.ahmadkadi لا يجوز إنشاء مقالة جديدة وهي جندا، ثم تقدم طلب لنقل مقالة قديمة للتوافق مع "مقالتك الجديدة"، فأنت تستشهد لنفسك من مقالاتك، وهذا غير سليم. هل هناك مصادر موثوقة تدعم رأيك؟ وما رأيك بمسألة الشيوع؟ أي اسم شائع أكثر؟--فيصل (راسلني)20:52، 12 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
فيصل الاسم الذي استخدمتُه في المقالة التي أنشأتُها مدعوم بمصدر، لذا أظن أن بإمكاني فعل ما فعلتُ، فأنا لا استشهد بشيء أتيتُ به من عندي، لذا أرى أن ادعائك أني استشهد بشيْ من عندي باطل. --Eng.ahmadkadi (نقاش) 07:20، 13 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
Eng.ahmadkadi، عندما تُريد تقديم طلب نقل مثل هذا النوع، يجب أن تضع المصادر الموثوقة التي تدعم طلبك، وليس أن تقول بأن مقالتي بها مصادر، فمصدر واحد لا يكفي، أيضًا هناك مصادر للاسم القديم، وأيضًا يجب أن تتحدث عن مسألة الشيوع التي لا يُمكن تجاهلها كونها ضمن قواعد التسمية المهمة. بإنتظار تفاعلك وإجابتك على هذه الأسئلة. تحياتي.--فيصل (راسلني)11:27، 13 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
فيصل عندما يردُّ الإدرايّ بطريقة فظّة، يفقدُ مقدم الطلب الرغبةَ في متابعة النقاش، فأرجو أن تتنبه إلى ذلك، فأظن أننا كلنا نبذل من وقتنا وجهدنا للنهض بالعلم وإثراء المحتوى العربي على الشبكة، وليس للتهجم على الآخرين. لقد كنتَ أكثر تهذيبا في طلب نقل هنرييتا آن وطلبت المصادر، وهاجمت طلبي وشخصي ههنا! لا أريد الخوض في مسألة شيوع جوندا أو عدمه، فالمدينة غير معروفة. لا أردي لِمَ ترجيح جوندا؟ هل حرف o في Gonda حرف مد طويل أم هو حرف قصير (حَرَكَة)؟ بل هو حرفٌ قصير، وهناك من تنبه إلى ذلك وكتبها جُندا والمصدر موجودٌ في مطلع المقالة. أما جوْنْدا فتجمع ساكنين وهذا ما لا يجوز في العربية. أرجو أن تفعل ما تشاء بطلب النقل، فالأمر لم يعد لي مهمًا. --Eng.ahmadkadi (نقاش) 14:03، 13 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
Eng.ahmadkadi، بصراحة للأسف لا أعلم ما سبب هذه الحساسية، أين تهجمي عليك؟ لا أعلم أين تهجمت، ذكرت حقيقة، بأنك قمت بإنشاء مقالة بنفسك، ثم استشهدت بها في هذا الطلب، وهذا لا يصح، أين التهجم في هذا الأمر؟ أما بخصوص طلب هنرييتا آن فالطلب مختلف كليًا، فهو لم يستشهد بمقالته مثلاً، ولم يستشهد بأي شيء، لذلك سألته سؤال لماذا تُريد إضافة الاسم العائلي. عمومًا، من فضلك، أرجو أن لا نركز على الأمور الجانبية، ونترك الأهم وهو طلب النقل، سننتظر آراء أخرى من الزملاء، كما أرجو أن تدعم طلبك بالمصادر الموثوقة أفضل. تحياتي.--فيصل (راسلني)22:22، 13 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]
الأخ Nehaoua، يُمكنك القيام بالنقل، الهدف من هذا الطلب هو التراجع عن "النقل الخاطئ" الذي تم فقط. هل هناك تسميات أفضل؟ نعم قد يكون ذلك مثلما اقترحت، لكن الهدف من هذا الطلب هو فقط التراجع عن النقل الخاطئ، يُمكنك نقل المقالة للاسم الصحيح الذي اقترحته. تحياتي لك.--فيصل (راسلني)03:29، 28 نوفمبر 2022 (ت ع م)[ردّ]