ولد هوزير في براي، مقاطعة ويكلاو، لعائلة موسيقية محلية تعزف البلوز.[4] ارتاد أندرو مدرسة سانت جيرارد قبل أن يبدأ دراسة الموسيقا في كلية الثالوث، دبلن، لكنه توقف في منتصف سنته الدراسية الأولى لتسجيل عروض لمجموعة يونيفرسال الموسيقية.[5] بينما في كلية الثالوث، انخرط مع أوركسترا الثالوث. كان عضوًا بطاقم جوقة أنونا، من 2007 إلى 2012، وظهر كعازف منفرد في إصدارهم لسنة 2012 تنوير مُغنيًا "La Chanson de Mardi Gras".[6] وقد أدى جولة غنى فيها مع مجموعة دولية ضمت عروضًا في النرويجوهولندا.[7]
2013–15: خذني إلى الكنسية وهوزير
في سنة 2013، أصدرَّ هوزير الألبوم القصير خذني إلى الكنيسة أو ما قد يعرف أيضًا باسم خذني إلى معبدك (احتوى أيضًا على «مثلما يفعل الأناس الحقيقيون»، «ملاك الموت الصغير ومشهد الكودين» ونسخة أداء حي لأغنية «نبيذ الكرز»)، الأغنية المعنون بها الألبوم حصلت على شهرة خارقة بعد أن أصبح فيروسية على اليوتيوب.[8] وقد سجلت المركز الأول في قائمة الأغاني المنفردة على آي تيونز في إيرلندا، والمركز الثاني بالجدول الرسمي في 25 أكتوبر 2013. ألحق هوزير خذني إلى الكنيسة بألبوم قصير جديد باسم من عدن (احتوى أيضًا على «أغنية عمل»، «الحرق المتعمد للولابي» ونسخة حيّة لأغنية «لتكون وحيدًا»)، وعدد من الجولات لمهرجانات موسيقية إضافةً للظهور على عدد من شاشات التلفاز الأميركية.[9] أصدر هوزير الألبوم الذي حمل اسمه، هوزير في 19 سبتمبر 2014. تميز بخمسة أغاني منفردة، ضمت خذني إلى الكنيسة، أغنية عمل، ومن عدن، اللواتي أشتهرن في ألبوماته القصيرة السابقة. في 5 ديسمبر 2014، أعلن عن أن أغنية «خذني إلى الكنيسة» رشحت إلى جائزة غرامي السنوية السابعة والخمسين عن فئة أغنية العام 2015.
أدى هوزير أغنيته «خذني إلى الكنيسة» مع آني لينوكس في حفل جوائر غرامي سنة 2015.[13]
بعد ذلك قام بأداء أغنية «خذني إلى الكنيسة» مرة أخرى في حفل جوائز بيلبورد الموسيقية لسنة 2015.
في يونيو 2015 أدى أنشودة الموكب في جنازة أوليفيا بيرك، الإيرلندية ذات 21 عامًا الطالبة بتاشيرة جي 1 التي قتلت إلى جوار خمسة أخرين عندما انهارت شرفة شقتهم في بيركيلي، كاليفورنيا.[14] بنفس الشهر، قام بأداء أغانٍ في مهرجان غلاستونبري.