المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تاريخ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بتاريخ في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الوطن العربي، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالوطن العربي في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
لم يستعمل في القرآن العنف إلا في المقابل ومنع الدعوة والصد عنه إلا أن الغالب في القرآن الكريم الحث على العفو والصفح كما في قوله تعالى[وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ ۖ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ】وقوله تعالى [وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ】غاليات (نقاش) 06:16، 9 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
تحيز
التعليق الأخير: قبل 4 سنواتتعليق واحدشخص واحد في النقاش
السبب: أنا ضد تغيير عنوان المقالة لكن بما أن مقالة الإسلام والعنف في طريقها للتغيير قدمت تعليق مخلصه أن "برأي غير المسلمين" لا تصح ويجب إستخدام مصطلح "برأي منتقدي الإسلام". --Declod (نقاش) 19:46، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
مؤجل حتى وضع خلاصة في الطلب السابق. -- صالح (نقاش) 22:16، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)