معاملة المثليين في النيجر
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: LGBT) في النيجر تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. يعد النشاط الجنسي المثلي بين الذكور وبين الإناث قانونيا في النيجر،[1] لكن يواجه الأشخاص من مجتمع المثليين وصمة عار بين السكان. كما أن المنازل التي يعيش فيها الشركاء المثليون غير مؤهلة للحصول على نفس الحماية القانونية المتاحة للأزواج المغايرين، مع وجود عدة تقارير تتحدث عن مستوى عالي من التمييز والانتهاكات ضد مجتمع المثليين. قانونية النشاط الجنسي المثلييعتبر النشاط الجنسي من نفس الجنس قانوني في النيجر، لكن السن القانونية للنشاط الجنسي المثلي ليست متساوية مع السن القانونية للنشاط الجنسي المغاير.[1] الاعتراف القانوني بالعلاقات المثليةلا تعترف النيجر قانونيا بالعلاقات المثلية.[1] الحماية من التمييزلا توجد حماية قانونية ضد التمييز على أساس التوجه الجنسي أو الهوية الجندرية.[2] ظروف الحياةوفقا لتقرير وزارة الخارجية الأمريكية لحقوق الإنسان لعام 2010: «لا يوجد جمعيات لحقوق المثليين معروفة، ولا يوجد أي تقارير عن العنف ضد الأفراد على أساس توجههم الجنسي أو هويتهم الجندرية. ومع ذلك، شهد الأشخاص من مجتمع المثليين التمييز المجتمعي.»[2] ملخص
انظر أيضًامراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia