|
مستخدم:عمرو بن كلثوم
 تأبى العصي إذا اجتمعن تكسرًا......
وإذا افترقن تكسرن آحادا
الشعب .. يريد .. الوحدة العربية "جنسيتي: أنا مش فلسطيني مش أردني مش كويتي مش لبناني مش مصري مش حدا.. الخ، باختصار معيش هوية ولا ناوي أتجنس.. محسوبك إنسان عربي وبس" ناجي العلي
وَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَا المَنَـايا مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِيْنَـا قِفِـي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِيْنـَا نُخَبِّـرْكِ اليَقِيْـنَ وَتخبرينـا وإنّ غداً وإنّ اليوم رهنٌ وبعد غد بما لا تعلمينا وَنُوْجَـدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ ذِمَـاراً وَأَوفاهم إِذَا عَقَـدُوا يـمينـا وَنَحْنُ غَدَاةَ أَوْقِدَ فِي خَـزَازَى رَفَـدْنَا فَـوْقَ رِفْدِ الرَّافِدينا وَنـحـن الحَابسونَ بذي أَراطـى تَسَـف الجلَـة الخُورُ الدَّرِينـا وَنـحن الحَاكِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـا وَنَحْنُ العَازِمُـوْنَ إِذَا عصينـا وَنـحن التَّارِكون لـما سَخِطنـا وَنـحن الآخِـذونَ لـما رضينـا فَـآبُوا بِالنِّـهَابِ وَبِالسَّبَايَـا وَأُبْـنَا بِالمُلُـوْكِ مُصَفَّدِيْنَــا أَبَا هِنْـدٍ فَلاَ تَعْجَـلْ عَلَيْنَـا وَأَنْظِـرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِيْنَــا بِأَنَّا نُـوْرِدُ الـرَّايَاتِ بِيْضـاً وَنُصْـدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْ رُوِيْنَـا مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
أنا عربي مغترب أتمنى العودة إلى وطني العربي. خلال إقامتي في الغربة، لمست قوة العلاقة التلقائية بين العرب المغتربين، وأدركت مدى الضرر الذي لحق بنا نتيجة النزعة القُطرية الضيقة التي يروج لها حكام لم ننصبهم للحفاظ على كراسٍ لم يستحقوها ونتيجة تقديس حدود وضعها لنا الاستعمار في وقت هم أزالوا الحدود بينهم ولمسوا أن في الاتحاد قوة رغم قلة ما يجمعهم وكثرة ما يجمعنا. أخذوا جبلا أو سهلا، نهرا أو جزيرة، كومة رمال أو بئر نفط ورسموا حول كل واحد منها خطا أسموه حدودا، ثم أتى حكامنا ملوك الطوائف بعدهم ليبنوا أسوارا ويثبتوا أسلاكا شائكة، بدل بناء الطرق والجسور، المدارس والمستشفيات. أصبحت أعداد قوى المخابرات وجيوش الأنظمة أكبر من عدد المعلمين والأطباء والمهندسين. لن نخرج من كبوتنا أم القرن إلا بوحدة عربية (على غرار الاتحاد الأوروبي) تقوم على أساس المواطنة واحترام الإنسان والتداول السلمي للسلطة ومنع حكم الفرد. علينا الاستفادة من الأخطاء السابقة على مبدأ التكافؤ والعمل المشترك والمخلص لنهضة عربية شاملة، بعيداً عن الغرور والتعالي والتمييز الجهوي. أؤمن بالمشروع النهضوي العربي كسبيل للخروج من حالة التخلف والضياع الحضاري التي نحياها اليوم، وكبديل عن المشاريع القبلية والطائفية والجهوية والحروب الأهلية. أمتنا العربية أمة واحدة ما يجمعها أكثر مما يفرقها وعلى كل فرد منا العمل على تحقيق الوحدة، وليبدأ كل منا بنفسه. ما يجمعني بك أكثر من مجرد لغة أو عواطف، إنه مصير وتاريخ وثقافة وحضارة وجغرافيا ومستقبل ومصالح وأهداف ووووو.
بلاد العرب أوطاني من الشام لبغدان و من نجدٍ إلى يمنٍ إلى مصر فتطوان
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
.svg){kind=small}
.svg)
,_Flag_of_Syria_(1980%E2%80%932024).svg){kind=small}
.svg){kind=small}
Portal di Ensiklopedia Dunia
