كتبت لامب حتى الآن ثمانية كتب من بينها كتابان حققا أعلى مبيعات في ذلك الوقت وهما البيت الأفريقي و انا مالالا شاركت في كتابته مع ملالا يوسفزي، والحاصل على جائزة أفضل كتاب غير خيالي للعام في احتفالية توزيع جوائز الكتاب الوطني البريطاني عام 2013.[5][6][7]
ركزت لامب في أخر أعمالها على مشاكل النساء مثل قصص الفتيات اللواتي اختطفتهن منظمة بوكو حرام في نيجيريا،[14] الإماء الايزيديات (نساء تم اسرهم من منظمة داعش الإرهابية) في العراق، ومحن النساء الأفغانيات.[15][16][17]
في نوفمبر 2001، تم ترحيلها من باكستان بعد كشفها عن ملابسات عملية سرية قامت بها بضع عناصر في جهاز المخابرات العسكرية الباكستانية لتهريب أسلحة إلى منظمة طالبان.[18] في عام 2006، نجت لامب بصعوبة من الموت من كمين نصبته منظمة طالبان للقوات البريطانية في مدينة هلمند.[19][20] كما تعرضت لحادث انفجار عربة في بنزير بوتو في أكتوبر عام 2007.[21][22][23]
تم ترجمة كتابها أنا مالالا إلى حوالي 40 لغة، وبيع ما يزيد عن 1.8 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم.[24][25] بينما ترجم كتابها الأخير نجين: رحلة لا تصدق لفتاة من سوريا مزقتها الحرب لتعيش على كرسي متحرك، إلى 9 لغات، شاركت في كتابته مع صاحبة القصة نوجين مصطفى. نشر الكتاب ويليام كولينز (لندن) في سبتمبر 2016.[26]
كتبت لامب أول مسرحياتها بعنوان طائرات بدون طيار بمساعدة رون هتشيسون وعرضت في مسرح أركولا في لندن في عام 2016.[27][28][29]
لامب عضوه في المجلس الدولي لمعهد تقارير الحرب والسلام (IWPR)،[30] وراعية في جمعية خيرية أفغانية مسجلة في المملكة المتحدة.[31]
عرضت صورة للامب في متحف أشموليان في أكسفورد في عام 2009،[32][33] من تصوير الفنان فرانشيسكو غيديسيني في مجموعة صور لأبرز الشخصيات الوطنية.[34] قام المؤلف البرازيليباولو كويلو بتجسيدها في شخصية إستر في روايته الزهير عام 2005.[35][36][37]
الكتب
في انتظار الله: النضال الباكستاني من أجل الديمقراطية (لندن: هاميش هاميلتون، 1991).
البيت الأفريقي: قصة حقيقة لرجل إنجليزي وحلمه الأفريقي (لندن: فايكنغ، 1999).
دوائر الخياطة في هرات: سنواتي في أفغانستان (لندن: هاربيركولينز، 2002).
بيت الحجارة: القصة الحقيقة لأسرة قسمتها الحرب في زيمبابوي (لندن: هاربيربريس، 2007).
الحروب الصغيرة: الإرساليات من الأراضي الأجنبية (لندن: هاربيربريس، 2008).
انا مالالا: الفتاة التي وقفت للتعليم، وأطلق عليها من قبل طالبان، شاركت في كتابته مع مالالا يوسفزاي (نيويورك: ليتل براون، 2013).
وداعا كابول: من أفغانستان إلى عالم أكثر خطورة (لندن: ويليام كولينز، 2015).
نوجين: رحلة لا تصدق لفتاة من سوريا مزقتها الحرب لتعيش على كرسي متحرك، شاركت في كتابته مع نوجين مصطفى (لندن: ويليام كولينز، 2016).
^"Woman at war". New Zealand Listener. 12 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"He stole my soul". Paulo Coelho Writer Official Site. 11 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"My Nieman year". The Nieman Foundation for Journalism at Harvard University. 27 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-01-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"Christina Lamb". Dart Center for Journalism & Trauma, a project of Columbia Journalism School. 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)