عملية تقاطع ميرون 2002
عملية تقاطع ميرون هي عملية مسلحة وقعت في 4 أغسطس 2002 أُستهدفت بها حافلة إيجد تابعه للكيان الصهيوني عند تقاطع ميرون قرب مدينة صفد بالجليل الأعلى. أعلنت كتائب القسام مسؤوليتها عن العملية وقالت إنها الثانية في سلسلة من العمليات الانتقامية لمجزرة غزة التي أدت إلى استشهاد قائدها صلاح شحادة فضلا عن استشهاد 15 فلسطينيا بينهم 9 أطفال.[1] قتل في العملية 9 أشخاص في الهجوم وجرح 38 شخصًا. أعلنت حركة حماس مسؤوليتها عن الهجوم. العمليةفي الساعة 7:15 من يوم الخميس الموافق 4 أغسطس 2002، غادرت حافلة إيجد رقم 361 حيفا باتجاه صفد وكانت مليئة بالجنود الإسرائيليين في طريقهم إلى القواعد العسكرية في شمال الكيان الصهيوني. استقل مُسلح الحافلة قرب كرمئيل. في حوالي الساعة 8:45 صباحًا، عندما توقفت الحافلة عند محطة حافلات مفترق ميرون، فجر المُسلح نفسه، الذي كان في مؤخرة الحافلة، وتسبب الانفجار بأضرار جسيمة حيث كان حوالي 50 راكبًا في الحافلة. وقُتل ستة مستوطنين، اثنان منهم من الفلبين، وثلاثة جنود في الانفجار وأصيب 38 راكبًا آخر، تسعة منهم في حالة خطيرة. القتلىروابط خارجية
المراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia