عمران هاشمي
عمران هاشمي (بالهندية: इमरान हशमी) (مواليد 24 مارس 1979) هو ممثل هندي، مرشح لجائزة فيلمفير. كان قد أصدر أفلام موسيقية، نالت استحسان النقاد ونجحت تجاريًا. نشأتهوُلد عمران أنور هاشمي لعائلة مسلمة. وفي وقت لاحق قام بتغيير اسمه إلى فرحان هاشمي ثم عاد إلى اسمه الأصلي.[2] حياته الشخصيةتخرج في كلية سيدنهام في مومباي، الهند. الممثلة بوجا بهات، المخرج مهيط سوري والممثلة سمايلي سوري (كاليوج) ورمسيز بلوش (نسيم إسماعيل)، هم أبناء عمومته. أما المخرج والمؤلف والمنتج ماهيش بهات والمنتج موكيش بهات، فهما أعمامه.وهو متزوج ولديه طفل مصاب بمرض السرطان ويتم علاجه في بريطانيا وهو الابن الوحيد لهاشمي العمل في الأفلامكان الظهور الأول لهاشمي في فيلم الممشى. الذي شهد فشلا نقديا وتجاريا، ولكن تم تقدير موسيقاه. وفي عام 2004 اصدر فيلمان. كان الأول بعنوان القتل وهو الذي دفعه إلى النجومية، والآخر بعنوان تومسا نهين دخا الذي فشل. حيث كانت سنة 2005 البداية الحقيقية في فيلم زاهير الذي لاقى نجاحا مميزا. وقد كان عام 2006 مخيبا للآمال لأن معظم الأفلام كانت متخبطة باستثناء أفراد العصابة امام كانجانا رانوت. وقد فشل أول إصدار لعمران في عام 2007 جودبوي باد بوي، وكذلك القطار: بعض الخطوط لا ينبغي ابدا ان تتقاطع. وقد لاقى أواربن انتقادات لاذعة، وكان نجاحه معتدلا. وقد كان جنات اصداره الوحيد في عام 2008، حيث كان ناجحا نقدا وتجاريا. وجاء أيضا راز - ويتواصل الغموض اصداره الوحيد في عام 2009، امام كانجانا رانوت، ليكون أكبر نجاح لعمران هاشمي. الأفلام القادمة لعمران هاشمي في عام 2009 هي توم مايل، رافتار 24x7 وحدث ذات مرة في مومباي. وبغض النظر عن الموسيقى التي جعلت مسيرته تتألق، فله أيضا مشاهد قبلات. ولو أنه من غير المألوف، إلا أن هذا كان السبب لوجود مشاهد قبلات في أفلامه الأخرى. حيث لُقب ب 'مقبل بشكل تسلسلي' من بوليوود، وقد أعرب عن رغبته في التوقف عن التقبيل ليعرف بأنه ممثل ناضج. وطوال حياته المهنية، قد قام بتقبيل البطلات إلا في الممشى، شوكولا : الأسرار العميقة المظلمة، كاليوج، أواربن، والقاتل، ديل هاي جود بوي باد بويضيا، جود بوي باد بوي، وراز- استمرار الغموض. الاختلافاتفي تموز/يوليو 2009، ادعى هاشمي بأن مجتمع اسكان في منطقة بالي هيل في مومباي رفض منحه إذنا لشراء شقة لانه مسلم. وقد رفض مجتمع الإسكان هذه الادعاءات واتهم بدوره هاشمي وعائلته بالسلوك التخويفي.[3] وقد ادينت مزاعم هاشمي من قبل الممثلين المسلمين الآخرين في بوليوود، وخصوصا سلمان خان وشاهروخ خان [4] في حين أن المركز الثقافي الإسلامي بالهند قام باتهام هاشمي بالتحريض على التوترات الطائفية في الهند.[5] في 10 أغسطس 2009، تراجع هاشمي عن اتهاماته، وقال إن مجتمع الإسكان لم يقوم بالتمييز ضده، ووصف الحادث بأنه «سوء فهم».[6] أفلامه
مراجع
وصلات خارجية
|