طُولـه ضعـف عرضه، ويُقسـم إلى ثلاثة ألوان متـوازية: أعـلاها الأحمـر، فالأسـود، فالأخضـر، على أن تكون مساحة اللون الأسود تساوي مجموع مساحة اللونين الآخرين، وأن يحتوي في وسطه على هلال أبيض اللون، بين طرفيه كوكب أبيض خُماسي الأشعة.
جاء في الدستور الليبي الصادر يوم 7 أكتوبر عام 1951 وكما نصت مادته السابعة حول علم ليبيا ما يلي:
يكون العلم الليبي على الشكل والأبعاد الآتية: «طوله ضعف عرضه، ويقسم إلى ثلاثة ألوان متوازية أعلاعا الأحمر فالأسود فالأخضر على أن تكون مساحة اللون الأسود تساوي مساحة اللونين الآخرين، وأن يحتوي وسطه على هلال أبيض بين طرفيه كوكب خماسي الأشعة»
ان علامات العلم القومي الليبي يجب أن تكون كما يلي حسب المادة السابعة من الدستور: «يجب أن يكون الأحمر من لون علامات الأشارة وأن يكون الأخضر الدائمي. يجب أن يكون الهلال في ناحية الصاري من النجمة، كما يجب أن يكون مركز الدائرة التي يكون الهلال جزءا منها وسط العلم، يجب أن تقع النجمة في طرف الهلال المفتوح بينما يكون رأس من رؤوس النجمة مصوبا نحو مركز الدائرة، ويجب أن يساوي أقصى عرض الهلال ذي 270 درجة سدس قطره الخارجي الذي يساوي بدوره ربع عرض العلم ويجب أن يساوي المسافة التي بين رأس الهلال نفس المسافة التي تقع بين أعلى وأسفل رأس النجمة. يقاس على خط عمودي من هذين الرأسين إلى ناحية الصاري ويكون هذا الخط العمودي خطا مماشيا لمحيط الدائرة الخارجي من الهلال في نقطة متساوية المسافة بين أعلى وأسفل العلم.»
تاريخ الأعلام الليبية
الدولة العثمانية
استعمل خلال هذه الفترة علما مشابها لعلم الدولة العثمانية
الدولة القرمانلية
في الفترة القرمانلية الأعلام المختلفة المستخدمة في ليبيا كانت الأحمر أو الأصفر مع ثلاثة أهلة بيضاء وأحيانا، أفقيا الأحمر، الأخضر، الأبيض، أو الأحمر والأبيض، الأخضر، الأحمر.
برقة هي الجزء الشرقي من ليبيا الحالية، «تأسست برقة في منتصف القرن السادس ق.م. وقد أخذت اسمها الإغريقي من إقليم تابع لها يسمى بركايا Barcaia أو Barcaei، وكان يضم مدينة توكرة ومستوطنات أخرى شبه مستقلة. وقد كان هيرودوت أول من دوّن اسم بركايا، وذكر توكرة وقال أنها تابعةٌ لبركايا. ولا يدلّ استعمال هيرودوت لهذا الاسم على أصول إغريقية، فمن المحتمل أنه أورده بصيغته الإغريقية على هذا النحو عن أصل فينيقي أو ليبي هو بركة أو برقة.»[3]
في 1 يونيو1949 أعلنت إمارة برقة الاستقلال عن المملكة المتحدة تحت حكم الأمير إدريس السنوسي وذلك في مؤتمر وطني عقد في بنغازي. والتي تلاها استقلال ليبيا في 1951 وإعلان المملكة الليبية المتحدة كدولة فيدرالية ضمت إقليم برقة وإقليمي طرابلسوفزان، واعلان الملك إدريس السنوسي ملكاً علي البلاد وعاصمتيها مدينتي طرابلس وبنغازي من عام 1951 إلي 1963، ومن ثم انتقال الحكومة الإدارية والإدارة ومجلس الأمة الليبي (البرلمان الليبي) إلي مدينة البيضاء حيث كان العمل جارياً على بناء المباني لتكون عاصمة لليبيا بمقتضي الدستور الذي تم تعديله وألغي بموجبه النظام الاتحادي (الفيدرالي) في 1962، حتي حدوث انقلاب الفاتح من سبتمبر1969 من قبل معمر القذافي.
تناوب على حكم ولاية برقة خلال فترة النظام الاتحادي (1951-1963) في المملكة الليبية عدة ولاة، هم:[4]
علم الاستقلال بعد توحيد ليبيا وإعلانها مملكة متحدة والتي تضم ولايات برقةوطرابلسوفزان. وضع العلم هيئة تشريعية ليبية عام 1951، وقد استمدت ألوانه من بيت الشعر للشاعر العراقي صفي الدين الحلي القائل «بيض صنائعنا سود وقائعنا.. خضر مرابعنا حمر مواضينا».[5]،
ألوانه ثلاثة هي: الأحمر والأسود والأخضر، ويتوسطه هلال ونجمةُ خماسيّة.
وألوانه الثلاثة ترمز إلى رايات رفعتها جيوش المسلمين في الصدر الأوَّل للإسلام.
وترمز إلى كفاح الليبيّين من أجل الاستقلال،
فاللون الأسود كان راية من رايات السنوسية، والسنوسيّة كانت تمثل إقليم برقة. وقد رفع المجاهدون الراية السوداء إبان فترة الجهاد ضد إيطاليا ثمّ تحولت الراية السوداء إلى علمٍ لإمارة برقة في مرحلتين: الأولى في مرحلة الحكم الذاتي في عهد الاستعمار الإيطالي (حكومة اجدابيا)، والثانية حينما استقلت برقة في أكتوبر 1949م بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية أثناء حكم الإدارة البريطانيّة. وكانت الراية السوداء بالهلال والنجمة راية الجيش السنوسي الذي شارك مع الحلفاء في تحرير ليبيا من المستعمر الإيطالي.
أمّا اللونين الأخضر والأحمر فقد كانا من مكونات رايات وأعلام الإقليم الطرابلسي أبان فترات تاريخيّة مختلفة تبدأ من الحكم العثماني مروراً بالحكم القرة مانلي وانتهاءً بالجمهورية الطرابلسية التي أُعلن عنها في عام 1918م.
يدل الهلال على الأمل والمستقبل، وترمز النجمة الخماسيّة إلى الإسلام وقواعده الخمسة. وفي توسط هلال الفجر والنجمة الخماسيّة للّون الأسود دلالة رمزيّة تعني «بزوغ فجر الإسلام».
تم استخدام هذا العلم من قبل معارضي القذافي في احتجاجات ثورة 17 فبراير التي انتشرت في أنحاء ليبيا عام 2011. وتم رفعه على مباني البعثات الدبلوماسية الليبية في الخارج التي أعلن موظفوها انشقاقهم عن نظام العقيد والالتحاق بمطالب الشعب الليبي.[5]
وهو علم الاتحاد الذي ضم مصر وليبيا وسوريا، وبقى العلم الموحد لهذه الدول حتى 1977 بعد زيارة السادات إلى إسرائيل فغيرت ليبيا علمها إلى الراية الخضراء. أما سوريا فغيرت العلم في 1980. وغيرته مصر عام 1984 إلى علمها الحالي.
الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى
اعتمد عام 1977 وهو يعتمد اساسا على افكار العقيد معمر القذافي في الكتاب الأخضر. وكان العلم الوحيد في العالم الذي يتكون من لون واحد، ولا يحمل أي إشارات، أو تصاميم، أو تفاصيل.[6]
The short-lived الجمهورية الطرابلسية in western Libya had its own flag, which had a light blue field and a green palm tree in the center, with a white star on top of it.علم ليبيا It was unilaterally declared in 1918 and claimed sovereignty over the entire former vilayet, but never had full de facto governance
The areas of Libya under ليبيا تحت الإدارة البريطانية (Cyrenaica 1947–1949 and Tripolitania 1947–1951) did not have their own flag and thus, used the علم الاتحاد of the United Kingdom.
The Kingdom of Libya, originally called the United Kingdom of Libya, came into existence upon independence on 24 December 1951 and lasted until a انقلاب 1969 في ليبيا led by معمر القذافي on 1 September 1969 overthrew King محمد إدريس السنوسي
Its Flag is a Triband of Red, Black and Green with a Crescent Moon and Star
In 1972 when Libya joined the اتحاد الجمهوريات العربية its flag was adopted by the country, linking it to مصر and سوريا. It featured a golden hawk (the "Hawk of قريش"), holding a scroll with the Arabic name of the Federation
The flag of the was adopted on 19 November 1977 and consisted of a green field. It was the only علم وطني in the world with just one colour and no design, insignia, or other details.علم ليبيا It was chosen by Libyan leader معمر القذافي to symbolise his نظرية عالمية ثالثة (after his الكتاب الأخضر).علم ليبيا
The green colour traditionally الأخضر في الإسلام، reflecting the historical green banners of the الدولة الفاطمية. In Libya, green was also a colour traditionally used to represent the إقليم طرابلس region.