سنخ سني

سنخ سني
الاسم العلمي
ألفيولس دينتاليس (alveolus dentalis)
تجاويف للسن الضاحك الثاني من عظم الفك العلوي البقري
تفاصيل
الشريان المغذي شرايين سنخية علوية أمامية, شريان خلفي علوي سنخي, شريان سنخي سفلي
الأعصاب عصب سنخي علوي أمامي, عصب سنخي علوي خلفي, عصب سنخي سفلي
نوع من كيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
معرفات
ترمينولوجيا أناتوميكا 03.1.03.008   تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA 57490[1]  تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID 0003686  تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. A02.835.232.781.324.502.125.800،  وA14.521.125.800،  وA14.549.167.646.094.800  تعديل قيمة خاصية (P672) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. D020390  تعديل قيمة خاصية (P486) في ويكي بيانات

 

العظم السنخي للفك العلوي، كما تبدو من الأسفل.

أَسْناخٌ سّنّيةٌ (مفردها سِنْخ سّنّي) (بالإنجليزية: Dental alveoli (singular alveolus)) هي تجاويف في الفكين إذ تُثبّت جذور الأسنان في الناتئ السنخي مع رباط دواعم السن. المصطلح الشائع لأسناخ سنية هو تجاويف الأسنان. يُسمى المفصل الذي يربط بين جذر السن و تجويف السن مَفْصِلٌ وَتَدِيّ (جمعه مفاصل وتدية). العظم السنخي هو العظم الذي يحيط بجذور الأسنان مكونًا تجاويف عظمية.

في الثدييات، توجد تجاويف الأسنان في الفك العلوي، وقادمة الفك العلوي، والفك السفلي.

علم أصل الكلمة

1706، (أجوف)، وخاصًة تجويف السن، من السنخ اللاتيني (صينية، حوض، حوض؛ قاع نهر صغير؛ أجوف صغير أو تجويف) مختصر من بطن (البطن، المعدة، الكرش، الأمعاء؛ عقد سفينة، (من جذر پاي *أولو- حفرة، تجويف)

مصدر أيضًا من الكلمة اليونانية أولوس فلوت، أنبوب، پايپ؛ والكلمة في اللغة الصربية-الكرواتية، البولندية، الروسية، في الأصل (فتحة ضيقة)؛ في لغة سلافونية الكنيسة القديمة أوليجي، و اللغة الليتوانية خلية النحل (صندوق مجوف)، اللغة الأرمينية (حامل).

حفظ السنخ

حفظ السنخ أو الحفاظ على الحافة السنخية (أي أر پي)[2] هو إجراء لتقليل فقدان العظم بعد قلع السن للحفاظ على الأسناخ السنية (تجويف السن) في العظم السنخي. يمكن خياطة غشاء الفيبرين الغني بالصفائح الدموية (پي أر أف)[3] الذي يحتوي على عناصر تعزيز نمو العظم على الجرح أو وضع مادة داعمة أو سقالة (قالب يوضع داخل الفراغ اللبي لتجديد النسج السنية) في نسخ السن المخلوع.[4] [5] يُغلق بعد ذلك التجويف مباشرًة بغرز أو تغطيته بغشاء غير قابل للامتصاص أو قابل للامتصاص وخياطته.[6]

علم الأمراض

يمكن أن يؤدي تورم الأسناخ السنية إلى التهاب العظم السنخي، مسببًا الألم وعدم الراحة في الفم.

أنظر أيضا

المراجع

  1. ^ نموذج تأسيسي في التشريح، QID:Q1406710
  2. ^ Peck، Mogammad Thabit؛ Marnewick، Johan؛ Stephen، Lawrence (2011). "Alveolar Ridge Preservation Using Leukocyte and Platelet-Rich Fibrin: A Report of a Case". Case Reports in Dentistry. ج. 2011: 1–5. DOI:10.1155/2011/345048. ISSN:2090-6447. PMC:3335652. PMID:22567435.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  3. ^ Khiste، Sujeet Vinayak؛ Naik Tari، Ritam (2013). "Platelet-Rich Fibrin as a Biofuel for Tissue Regeneration". ISRN Biomaterials. ج. 2013: 1–6. DOI:10.5402/2013/627367. ISSN:2314-4025.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  4. ^ Tassos Irinakis, Rationale for Socket Preservation after Extraction of a Single-Rooted Tooth when Planning for Future Implant Placement, Journal of Canadian Dental Association 2006; 72(10):917–922 نسخة محفوظة 2023-03-15 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Fickl، Stefan؛ Zuhr، Otto؛ Wachtel، Hannes؛ Stappert، Christian F. J.؛ Stein، Jamal M.؛ Hürzeler، Markus B. (2008). "Dimensional changes of the alveolar ridge contour after different socket preservation techniques". Journal of Clinical Periodontology. ج. 35 ع. 10: 906–913. DOI:10.1111/j.1600-051X.2008.01305.x. ISSN:0303-6979. PMID:18713258.
  6. ^ "Extraction socket preservation: The time is now" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-18.

روابط خارجية