سكينة حبيب الله
سُكينة حبيب الله (1989) كاتبة قصصية وشاعرة مغربية. ولدت في الدّار البيضاء. درست الاقتصاد ثم تخصصت في القانون باللغة الفرنسية. لها مجموعات شعرية وقصصية وروايات منشورة، وحصلت على عدة جوائز أدبية وتشجيعية. سيرتهاولدت سُكينة حبيب الله سنة 1989 م/ 1409 هـ في الدار البيضاء. درست الاقتصاد ثم تخصصت في القانون باللغة الفرنسية.[1] مهنتها الأدبيةبدأت بنشر كتاباتها على مدونتها الشخصية وعلى حسابها بالفيسبوك منذ 2010.[2] الروايةنشرت روايتها الأولى «بريد غير مقروء» سنة 2012 ثم روايتها الثانية «لماذا على زبيدة أن تنتحر؟»، وهي رواية عن أم انتحرت في بلدة صغيرة شمال المغرب.[3][4] قدمت في روايتها الثالثة «بيت القشلة» (2016) حكاية شخصية اسمها «هاجر بوشعيب»، «تلك الفتاة التي عانت طوال حياتها من غياب والدها، تعيش ناقمة عليه وعلى أمها، لا تفهم شيئًا من ذلك الماضي الغريب، ولا تعلم لغيابه واختفائه عنها سببًا، ثم ما إن تتعرّف على بقية فصول الحكاية حتى تفاجئ بأن أباها مثلها يهرب من حكاية شبيهة!».[5] القصة القصيرةأصدرت مجموعتها القصصية الأولى «أشياء لا تنمو مرتين» سنة 2012. ثم نشرت «ربما غداً» في 2020، وهي مجموعة من 12 قصّة. تحكي حدثاً فارقاً في حياة 12 شخصيّة.[6] الشعرتكتب قصيدة النثر وتعتمد على السرد أحياناً.[7] تصنّف بأنها شاعرية «أنثوية».[8] صدر لها ديوانان عام 2014، هما «ربع قرن من النظر» و«لا لزوم لك». وصفت المجموعة «ربع قرن من النظر» «حالة إنسانية عميقة تبدو فيها الكلمات هي الانعكاس الصادق لما تعيشه الشاعرة.»[9] جوائزها وتكريمهافازت بعدة جوائز خلال مهنتها الأدبية، منها:
مؤلفاتهامن مجموعاتها القصصية:
من رواياتها:
من دواوينها الشعرية:
مراجع
وصلات خارجية |
Portal di Ensiklopedia Dunia