دولة فاشلةدولة فاشلة هي دولة ذات حكومة مركزية ضعيفة أو غير فعالة حتى أنها لا تملك إلا القليل من السيطرة على جزء كبير من أراضيها. مستوى الرقابة اللازمة لتفادي التي يجري النظر فيها لدولة على أنها دولة فاشلة مختلف عليه. وعلاوة على ذلك، فإن إعلان أن دولة ما قد «فشلت» هو موضوع جدل عموماً، وعندما يتم رسمياً، قد يحمل عواقب سياسية كبيرة.[1] مفهوم المصطلحتصبح الدولة فاشلة إذا ظهر عليها عددٌ من الأعراض أولها أن تفقد السلطة القائمة قدرتها على السيطرة الفعلية على أراضيها أو أن تفقد احتكارها لحق استخدام العنف المشروع في الأراضي التي تحكمها. وثانيها هو فقدانها لشرعية اتخاذ القرارات العامة وتنفيذها. وثالثها عجزها عن توفير الحد المعقول من الخدمات العامة. ورابعها عجزها عن التفاعل مع الدول الأخرى كعضو فاعل في الأسرة الدولية.[2] تندرج الخدمات البلدية والصحية والتعليمية ضمن قائمة الخدمات الأساسية والتوزيعية. كما تندرج مستلزمات إقامة وإدامة أسس التوافق على شرعية الدولة كراعية لمصالح جميع سكان البلاد وليس مصالح فئة أو فئات معدودة منهم. وبالمقابل لم تعد مسؤولية الدولة ولا شرعيتها محصورة خارجياً في الحصول على اعتراف الأسرة الدولية الشكلي بها. تتزايد مستلزمات ذلك الاعتراف الدولي كما تتزايد الالتزامات التي يتطلبها استمرار ذلك الاعتراف في العقديْن الماضييْن. مؤشر الدول الفاشلة للسنوات السابقة2015
2013أدناه يظهر مؤشر أكبر عشرين دولة فاشلة لعام 2013 . التغيير الذي حصل مقارنة مع ترتيب سنة 2012 يظهر بين قوسين.[10]
2012شملت القائمة 177 دولة، صنفت منها 33 «حالة إنذار»، 92 في «حالة تحذير»، و39 دولة «معتدلة»، و13 في حالة «مستدامة». وتظهر القائمة أدناه أسوأ 20 دولة. التغيير الذي حصل مقارنة مع ترتيب سنة 2011 يظهر مبين بين قوسين.[12]
2011شملت القائمة 177 دولة، والتي صُنِّفت فيها 35 في «حالة إنذار»، و 88 في حالة «تحذير»، 40 «معتدلة»، 11 «مقبولة»، ويظهر أدناه أسوأ 20 دولة، ويظهر التغيير في الترتيب بدءا من عام 2010 بين قوسين. كان هناك تعادل بين ميانمار وغينيا بيساو عن 18. . [34]
2010شملت 177 دولة في القائمة، وتم تصنيف 37 في «حالة إنذار»، و 92 في حالة «تحذير» و35 «معتدلة»، و 13 ك «مقبولة». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة: .[13]
2009شملت القائمة 177دولة، وتم تصنيف 38 في «حالة إنذار»، و 93 في «حالة تحذير»، 33 «حالة معتدلة»، و 13 ك«مقبولة». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة. ويظهر التغيير في ترتيب بدءا من عام 2008 بين قوسين. .[14]
2008شملت القائمة 177 دولة، وتم تصنيف 35 في «حالة إنذار»، و 92 ك «تحذير» و35 في «حالة معتدلة»، و 15 ك «مقبولة». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة. ويظهر تغيير في رتبة من عام 2007 بين قوسين. .[15]
2007شملت القائمة 177 دولة، وتم تصنيف 32 في«حالة إنذار»، و 97 ك «حالة تحذير»، 33 «حالة معتدلة»، و 15 ك «مقبولة». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة. ويظهر تغيير في رتبة من عام 2006 بين قوسين. .[18]
2006شملت قائمة سنة 2006 146 دولة، حيث تم تصنيف 28 ك «حالة إنذار»، و 78 في «حالة تحذير»، 27 «حالة معتدلة»، و 13 ك «مقبولة». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة. ويظهر تغيير في رتبة من عام 2005 بين قوسين. .[23]
2005كانت سنة 2005 هي السنة الأولى التي ينشر فيها صندوق السلام القائمة. وتم تحليل فيها 76 دولة، والتي وتم تصنيف 33 في «حالة إنذار»، و 43 في «حالة تحذير». وتظهر أدناه أسوأ 20 دولة.[27]
انظر أيضًامراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia