خلافة صكتو
تاريخقام ملوك الفلاته في كانو وكاتسينا بجهود كبيرة لنشر الإسلام في المناطق المجاورة، وفي أوائل القرن الـ19 قام الشيخ عثمان بن فودي برفع لواء الجهاد لتجديد الإسلام. وتمكن الشيخ عثمان وأخوه عبد الله من توحيد إمارات الهوسا تحت سلطة مركزية واحدة ممثلة في خلافة صكتو. وفي ظل هذه الخلافة أصبح الإسلام هو القوة السياسية العليا في نيجيريا وتم تطبيق الشريعة في أنحاء السلطنة، وفي أواخر القرن الـ19 تدهورت أحوال خلافة صكتو، الأمر الذي سهل للمستعمر البريطاني الاستيلاء عليها في عام 1902م. في يونيو 2004 احتفل المسلمون في نيجيريا بالذكرى الـ200 لميلاد «خلافة صكتو». انظر أيضًامراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia