حمض الأسكوربيك

حمض الأسكوربيك
حمض الأسكوربيك
حمض الأسكوربيك
حمض الأسكوربيك
حمض الأسكوربيك
الاسم النظامي (IUPAC)

(5R)-[(1S)-1,2-Dihydroxyethyl]-3,4-dihydroxyfuran-2(5H)-one

أسماء أخرى

L-Ascorbic acid
Vitamin C

المعرفات
رقم CAS 50-81-7 ☒N
بوب كيم (PubChem) 5785
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • OC=1C(OC(=O)C=1O)[C@@H](O)CO

  • C([C@@H]([C@@H]1C(=C(C(=O)O1)O)O)O)O
  • 1S/C6H8O6/c7-1-2(8)5-3(9)4(10)6(11)12-5/h2,5,7-10H,1H2/t2-,5+/m0/s1 ☒N
    Key: CIWBSHSKHKDKBQ-JLAZNSOCSA-N ☒N

الخواص
صيغة كيميائية C6H8O6
كتلة مولية 176.12 غ.مول−1
المظهر White or light yellow solid
الكثافة 1.65 g/cm3
نقطة الانصهار 190 to 192 °س، خطأ في التعبير: كلمة لم نتعرف عليها «to». °ك، خطأ في التعبير: كلمة لم نتعرف عليها «to». °ف
الذوبانية في الماء 330 g/L
الذوبانية في ethanol 20 g/L
الذوبانية في glycerol 10 g/L
الذوبانية في propylene glycol 50 g/L
الذوبانية في other solvents insoluble in ثنائي إيثيل الإيثر، كلوروفورم، بنزين (مركب كيميائي)، إيثر البترول، زيتs, دهنs
حموضة (pKa) 4.10 (first), 11.6 (second)
المخاطر
NFPA 704

1
1
0
 
LD50 11.9 g/kg (oral, rat)[1]
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

حمض الأسكوربيك[2] [3] [4]هو مركب عضوي مضاد لمرض الاسقربوط حيث يمنع ويعالج هذا المرض. ومرض الاسقربوط أو ما يسمى بمرض بارلو هو ضعف الشعيرات الدموية وإذا لم يحصل المرء على حاجته من فيتامين ج في الغذاء فإن أي جرح يصيب الإنسان لن يبرأ بسهولة، كما يجعله عرضة للإصابة بالجروح. أما الشعيرات الدموية الدقيقة، فتبلغ درجة من الضعف إلى حد انها تصبح عرضة للثقب بمجرد تعرضها إلى ضغط بسيط، كما يتقرح الفم واللثة وتنزف اللثة وقد تتخلخل الأسنان ويفقد المريض شهيته للطعام ويصاب بآلام في المفاصل، كما يصيبه الأرق والملل وقد يتطور الحال إلى الإصابة بالانيميا. كما قد تحدث غرغرينا في اللثة مما يؤدي إلى سقوط الأسنان. وكان البحارة هم أكثر من يصابون بمرض الاسقربوط حيث كان غذاؤهم قديماً لحم البقر المملح والبسكويت الجاف، وقد قيل ان المستكشف البرتغالي فاسكو دا غاما فقد ما بين 100 إلى 170 من رجاله بسبب مرض الاسقربوط. وفي عام 1753م، اثبت الطبيب الإسكتلندي جيمس لند ان تناول البرتقال والليمون يؤدي إلى الشفاء من مرض الاسقربوط وان إضافة عصير الليمون إلى الطعام يمنع الإصابة بهذا المرض. وفي عام 1795م أخذت البحرية البريطانية بنصيحة الطبيب الإسكتلندي وبدأت توزع حصصاً يومية من العصير على رجالها.

المصادر الطبيعية

يتواجد هذا الفيتامين في المشتقات الحيوانية والنباتية حيث يوجد في القرنابيط والملفوف والليمون والبرتقال والجريب فروت والفلفل الأخضر والجوافة والمنجة والعنبروت والفلفل الحار والبارد والبطاطس والسبانخ واليوسفي والطماطم والجرجير والفراولة.

مراجع

  1. ^ "Safety (MSDS) data for ascorbic acid". جامعة أوكسفورد. 9 أكتوبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2007-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-21.
  2. ^ كورين ستوكلي (1993)، معجم البيولوجيا المصور (بالعربية والإنجليزية)، ترجمة: محمد أحمد شومان، مراجعة: محمد الدبس، بيروت: أكاديميا إنترناشيونال، ص. 109، OCLC:956925244، QID:Q125925418
  3. ^ وليد عبد الغني كعكة (2006). معجم مصطلحات علوم الحشرات والإدارة المتكاملة للآفات: الآفات الحشرية الزراعية و الطبية و البيطرية - إنجليزي - عربي. مطبوعات جامعة الامارات العربية المتحدة (87) (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). العين: جامعة الإمارات العربية المتحدة. ص. 121. ISBN:978-9948-02-125-4. OCLC:1227861266. QID:Q125602383.
  4. ^ النباتات الطبية والعطرية والسامة في الوطن العربي (بالعربية والإنجليزية واللاتينية)، الخرطوم: المنظمة العربية للتنمية الزراعية، 1988، ص. 316، OCLC:4771219150، QID:Q126198450