جامعة الجميع الذكيةمجموعة جامعة الجميع الذكية القابضة تمثل مجموعة قابضة سعودية، تأسست في عام 2020 برقم التسجيل 1010664457. [1] التأسيستشكّل مجموعة جامعة الجميع الذكية القابضة مجموعة قابضة سعودية تأسست عام 2020 برقم سجل 1010664457 وتاريخ 11/03/1442 هـ، وهي مساهمة قابضة ومغلقة. يتمثل نشاطها الرئيسي في مجال التعليم الرقمي ضمن نطاق دولي مفتوح لا حدود له. الرؤيةتحقيق الأثر المستدام للبيئات التعليمية على المستوى العالمي، وتكريس رسالة العلم لصالح خدمة المجتمعات النامية، وخلق المعارف الانسانية. الرسالةالاستثمار في مجال التعليم الرقمي وبناء نماذج جامعات الجيل الخامس بالشراكة مع القطاع الخاص. المحفظة الاستثماريةجامعة ميدأوشن الفجيرة: جامعة ميدأوشن هي جامعة مرخصة من وزارة التعليم بجمهورية القمر بقرار رقم 22-1110/MENERSFIP/SG وعضو اتحاد الجامعات العربية، تقدم خدماتها للمواطنين والمقيمين في جمهورية القمر وكذلك على مستوى العالم من خلال فرعها التشغيلي المرخص باسم فرع جامعة ميدأوشن الفجيرة، برقم 4248A الذي يهدف لدعم الخدمات اللوجيستية وخدمات البنية التحتية والتقنية والتطوير وضمان استمرارية الأعمال بالإضافة إلى الأعمال المالية من صرف وتحصيل، علمًا بأن الجهة المانحة للدرجة العلمية لكافة البرامج الدراسية هي جامعة ميدأوشن في جمهورية القمر المتحدة.[2] 2. جامعة ميدأوشن القمر: تُعتبر جامعة ميدأوشن القمر أول جامعة خاصة عربية معتمدة لتقديم تعليم عن بُعد بنسبة 100%، وهي حاصلة على ترخيص تعليم جامعي من وزارة التعليم والبحث العلمي بجمهورية القمر المتحدة برقم ترخيص 22-1110/MENERSFIP/SG. تقدم الجامعة برامج أكاديمية فريدة ومميزة عبر الإنترنت أو حضوريًا، ونماذج تعليمية يمكن أن تساعدك في تحقيق أهدافك المهنية والأكاديمية.[3] 3. كلية ساوث يوروب SEC: كلية ساوث يوروب حاصلة على ترخيص واعتماد هيئة التعليم العالي في مالطا باعتبارها مؤسسة تعليم عالٍ بترخيص رقم 2023-012، كما أن جميع شهادات الكلية مُعترف بها من نظام مالطا للمؤهلات MQF والنظام الأوروبي للمؤهلات EQF لتيسير الاعتراف الأكاديمي بشهادات الكلية في الخارج. نلتزم في كلية ساوث يوروب بتطوير طريقة تقديم المحتوى التعليمي وكسر القيود في العملية التعليمية بطرق حديثة ومنهجيات تتناسب مع أسلوب حياة الطالب. تتمثّل رسالتنا في تقديم دراسات عليا استثنائية الجودة ومعتمدة بأسعار معقولة عبر الإنترنت تلبي احتياجات الطلبة حول العالم على اختلافها، من خلال استغلال قوة التعليم الإلكتروني التفاعلي. نلتزم كذلك بتوفير فرص متكافئة لجميع الطلاب من خلال تحويل جميع المقررات الجامعة إلى مصادر تعليمية مفتوحة يمكن للجميع الوصول إليها. نهدف من خلال منهجنا الملهم والشامل إلى تنشئة مجتمع متنوع من الدارسين على مدى الحياة، وتعزيز تطورهم الشخصي والمهني ومهاراتهم في التفكير النقدي والابتكار إلى جانب مهاراتهم العملية. تضم كليتنا مجموعة مُنتقاة من أعضاء هيئة التدريس، مكرسة لدعم الطلاب على مدار رحلة التعليمية وضمان نجاحهم وتمكينهم حتى يتركوا بصمة إيجابية في العالم.[4] مراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia