تسرب (تعليم)تسرب يتسرب المزيد من الأطفال من المدارس الثانوية في الولايات المتحدة الأمريكية التي تعاني من التفاوت الاقتصادي
التَّسَرُّب[2] أو الهدر المدرسي [3] أو الانسحاب[4] أو الفاقد التعليمي يقصد به التسرب الذي يحصل في مسيرة الطفل الدراسية التي تتوقف في مرحلة معينة دون أن يستكمل دراسته.[5] نتيجة الفشل الدراسي الذي يرتبط لدى أغلبهم بالتعثر الدراسي إجرائيا للتأخر واعتباره انقطاع التلاميذ عن الدراسة كليا قبل إتمام المرحلة الدراسية أو ترك الدراسة قبل إنهاء مرحلة معينة.[6] الأسبابتتعدد أسباب التسرب من التعليم فمنها أسباب عائلية وأسباب اجتماعية واقتصادية .
العواقبعواقب الانقطاع عن الدراسة في سن المراهقةإن الدراسة هي أفضل من البقاء دون درجة يعيشون على المساعدات الاجتماعية للعثور على وظائف غير مضمونة، ومواجهة المشاكل الصحية، وتطوير مشاكل تعاطي المخدرات والدخول في الجريمة لتوفير احتياجاته وفقا نشر إحصاءات كندا في عام 2009.[7] العواقب الاقتصاديةعواقب التسرب من الحجم الكبير ليست فقط سلبية على الشباب المعنيين، ولكن يؤثر على الاقتصاد ككل. التسرب من المدرسة الثانوية يترجم إلى الخسائر الضريبية والمزيد من الضغط على النظم الاجتماعية، وتباطؤ النمو الاقتصادي، ونقص اليد العاملة الخبيرة وفقا للبيانات الكندية التي نشرت في عام 2009. الحلولفي المدرسة المتوسطة، توجد بعض المؤشرات تسهيل تتبع الطلاب «المتسربين» في اتصال مع المسؤلين الاجتماعيين أو الأسرة في الحالات التالية:
مراجع
|