تحليق تكوين الأقمار الصناعية![]() تحليق تكوين القمر الصناعي هو مفهوم أن العديد من الأقمار الصناعية يمكن أن تعمل معاً في مجموعة لتحقيق هدف واحد أكبر حجماً من حيث المعلومات وعادة ما يكون ذو قيمة عالية مثل تجسس الأقمار الصناعية. إن تنسيق الأقمار الصناعية الصغيرة يتمتع بفوائد كثيرة عن الأقمار الصناعية الفردية بما في ذلك التصاميم الأبسط وأوقات البناء حيث تكون أسرع وأقل تكلفة مما يؤدي إلى زيادة تصنيعها وبدقة عالية والقدرة على عرض أهداف البحث من زوايا متعددة أو في أوقات متعددة هذه الصفات تجعلها مثالية لعلم الفلك والاتصالات والأرصاد الجوية والاستخدامات البيئية.[1] أنواع التكوينات![]() اعتمادا على التطبيقات هناك ثلاث تشكيلات ممكنة: المتتابعة ، العنقودية ، الكوكبة.
وتناسب هذا النوع من الأقمار الصناعية على وجه الخصوص تطبيقات الأرصاد الجوية والبيئية مثل مشاهدة تقدم الحرائق وتشكيلات السحب وإبداء وجهات نظر ثلاثية الأبعاد للأعاصير. ومن أهم الأقمار الصناعية في هذا المجال هي لاند سات 7 مع قمر بعثة مراقبة الارض، و «القطار إي (مجموعة أقمار صناعية)» تتكون من كاليبسو وكلاودسات وتيرا مع أكوا.
عادة تتكون هذه التشكيلات من العديد من الأقمار الصناعية الصغيرة. يزن القمر الصناعي الصغير أقل من 100 كيلوجرام ويزن القمر نانو أقل من 10 كجم. أصبحت هذه التقنية أكثر قدرة على البقاء بفضل تطوير الطيران المستقل مع تزويدها بأنظمة حاسوبية على متن الطائرة وخصوصا الخوارزمية. في السابق كان سيضطرّ التحكم الأرضي إلى ضبط كل قمر صناعي للحفاظ على التكوينات. الآن قد تصل الأقمار الصناعية إلى التشكيلات وتحتفظ بها مع وقت استجابة أسرع ولديها القدرة على تغيير التشكيل لحلول بعض الملاحظات أيضا يمكن إطلاق الأقمار الصناعية من المركبات الفضائية المختلفة والالتقاء على مسار معين.وقد حُقِّق هذا التقدم من قبل مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا.[2] المراجعوصلات خارجية
|
Portal di Ensiklopedia Dunia