تستضيف الضواحي منطقة صناعية كبيرة. لا يزال ميناؤها يستخدم بكثافة سواء بالنسبة لقطاع الصناعة أو السياحة، و توجد عبـّارات تنقل إلى إلباوأولبيا (سردينيا).
السكان
في سنة 1861 بلغ عدد السكان 2٬905 نسمة، وتطور العدد ليصل في سنة 2011 لـ 34٬419 نسمة.
يظهر هذا المخطط البياني تطور النمو السكاني لـ بيومبينو[6]